الْحَمْد لِلَّه رَب الْعَالَمِيْن وَالْصَّلاة وَالْسَّلام عَلَى سَيِّد الْمُرْسَلِيْن وَعَلَى آَلِه وَصَحْبِه أَجْمَعِيْن أَمَّا بَعْد :
تُقْبَل الْلَّه مِنَّا وَمِنْكُم صَالِح الْأَعْمَال وَوَفِّقْنَا وَإِيَّاكُم إِلَى عَمَل الطَّاعَات وَالْعِبَادَات وَالأَسْتِمَرَار وَالثَّبَات عَلَيْهَا
حَتَّى مَابَعَد رَمَضَان فِي مَوْضُوْعْنَا هَذَا أَحْبَبْنَا أَن نُقَدِّم لَكُم لَمْحَة مُخْتَصَرَة عَن :
( مَابَعَد رَمَضَان وَسِت مِن شَوَّال )
سَائِلَيِّن الَلّه تَعَالَى أَن يَنْفَع بِمَا نُقَدِّم بِسْم الْلَّه نَبْدَأ و بِه الْتَّوْفِيْق .