آل غرااابيل
يسعدني ويشرفني ان اقدم لكم ضيف سواااليف رمضااانيه
ضيف له مكااانته في غرااابيل
وله ايضا بصمه في جميع انحاء المنتدى
جميعنا نستمتع بمواضيعه وطرحه الاكثر من رااائع
وجميعنا نتااابعه ونفرح بتواااجده معنا
ضيفنا غني عن التعريف
رحبو معي بضيفنا واستاااذنا الفااااضل
جميل الثبيتي
نورتنا استاااذي الفاااضل واسعدنا قبولك لدعوتنا
المااايك لديك استاااذي الفاااضل
لنستمتع بما لديك من سواااااليف
والوقت ايضا ملكك فكلنا عيون قاااارئه ^_^
فتفضل مشكوووورا
حياك الله موقرتنا غلا وحيا الله آل غرابيل
بداية شهر رمضان علينا وعليكم مبارك اللهم تقبل صيامنا وقيامنا وصالح اعمالنا
*******
اليوم انا وانتم أتينا نحي ضيفا كريما نزل علينا، إنه ضيف كريم يحل بنا و تحل معه البركات إنه ضيف عظيم ينزل علينا و تنزل معه الرحمات إنه ضيف مبارك تخشع فيه القلوب و تصفو فيه النفوس و تلين فيه و تقشعر الجلود و تخشع فيه الجوارح، إنه شهر رمضان إنه شهر الصيام إنه شهر القرآن إنه شهر القيام إنه شهر الإحسان إنه شهر العتق من النيران لمن تاب و أناب إلى الرحيم الرحمن ، فتعالوا بنا أيها الأحبة لنعيش بعض الوقت مع هذا الشهر العظيم المبارك و مع هذا الضيف العزيز الخفيف الذي سرعان ما يحل بنا و سرعان ما يولي من بين أيدينا و ظهورنا فلقد كنا نقول منذ يومين أو ثلاثة غدا رمضان و سوف نقول بعد وقت قليل لقد انتهى رمضان، كديدن الأوقات الجميلة تولي سريعة من بين أيدينا و أظهرنا فالله الله في هذه الأيام الله الله في شهر القرآن الله الله في شهر القيام الله الله في شهر الإحسان يا عباد الله يا أبناء هذه الأمة الميمونة المباركة يا من اختصكم الله جل و علا بهذا الشهر العظيم المبارك و اختصكم فيه بليلة هي خير من ألف شهر و صدق الله جل و علا إذ يقول " و ربك يخلق ما يشاء و يختار " قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى الإختيار هنا بمعنى الاصطفاء و الاجتباء
صفة أهل الجنـة
فيدخلها أهل الجنة، جردا مردا مكحلين، أبناء ثلاثين، أو ثلاث وثلاثين، عليهم التيجان، وإن أدنى لؤلؤة منها لتضيء ما بين المشرق والمغرب، ولو أن ما يقل ظفر مما في الجنة بدا، لتزخرفت له ما بين خوافق السماوات والأرض، ولو أن رجلا من أهل الجنة اطلع فبدا سواره، لطمس ضوؤُه ضوءَ الشمس كما تطمس الشمس ضوء النجوم.
وإذا فتحت الجنة أبوابها دخلت أول زمرة على صورة القمر ليلة البدر، والذين يلونهم كأشد كوكب دري في السماء إضاءة، قلوبهم على قلب واحد، لا اختلاف بينهم ولا تباغض، يسبحون الله بكرة وعشيا، لا يسقمون فيها ولا يموتون، ولا ينزفون، ولا يبولون، ولا يتغوطون، ولا يمتخطون، ولا يتفلون، آنيتهم من الذهب والفضة، وأمشاطهم الذهب، ومجامرهم الألوّة، ورشحهم المسك، أزواجهم الحور العين، أخلاقهم على خلق رجل واحد، على صورة أبيهم آدم، ستون ذراعاً في السماء،
رمضان في مكة قبل 40 عام
يالله ما أجمل رمضان وما أجمل الإستعداد له كانت لدينا ( شراب ) تعرف بالقلل وكنا نغسله ونزينها ونصقل غطائها
وكنا نبخرها ببخور يسمى مستكى ونملائها بما زمزم البيت يعتنى به كما نعتني به في ليلة العيد مشتروات بسيطة لا تتجاوز الكليوات من
كل شيء لا تكاد تملاء رف دولاب المطبخ رائحة البخور تبشر بمقدم
شهر رمضان كلنا إلى جوار المذياع
ننتظر الخبر وما أن يعلن المذيع الخبر حتى تنطلق مدافع رمضان لدويها نغم خاص ولصوتها معاني كثيرة كان الوالد
رحمه الله شديد الألفة والمحبة وكان يأخذنا بحضنه يالله كم كان لرمضان فرحة وروحانيه ورائحة اشمها حتى الآن
يخرج الوالد سريعا لتهنئة الجيران وتفتح النوافذ للنساء فكانت بيوتنا قريبة من بعضها هذه تهنيء وهذه تعتذر تناغم
حب ود كلنا عائلة واحدة ننطلق الى حوارينا الجميلة الأمنة الهادئة أطفال كل منا له أمانيه في رمضان وكل يصف
كيف سيصوم وماهي بطولاته ليوم الغد وماذا ستطبخ الوالدة على السحور ...
اهتمام بكل شي القرآن يملاء البيوت المساجد غير والأنس غير والروحانية غير سبحان الله
في تلك الليلة لا تجد وجه عابس الكل سعيد نجتمع كل الحي صغارا وكبار في مسجد الحي لتبدأ مراسم
صلاة التراويح سبحان الله قلوب ناعمة لسعيها راضية كلنا خشوع وخضوع لرب العالمين نعم رمضان غير
والأجواء غير اذكر اننا كنا نختم في الليلة جزئين وكنا نختم الختمة في صلاة التراويح مرتين ليلنا كله عبادة
حتى اذا ما فرغنا من الصلاة كانت برحة الحي تمتلي بالباعة وإليكم بعض الأكلات الشعبية الجميلة
البليلة واللقيمات والماسية تعطى لنا مع التوت البارد ويباع لنا نوع من الخضرة تسمى ( شرشوا ) وهي القثاء تقطع شرائح ويعطى لنا
( زبدية ) صغيرة بها خل مع الماء وقليل من الملح فنغمس القثاء في الملح والخل ونأكلها كل أكلة بقرش واحد أو قرشين
ويباع في ذلك الوقت المشبك وهو نوع من الحلوى يمتلىء الحي بالألعاب المصنوعة باليد ( المدريهه ) وهي المراجيح ولها اصول عند اللعب بها يصطف الشباب عندما يصعد عليها احدنا ونحن ننفح بها في الهواء فهناك قاعدة يجب ان تجيب المداد ما هو المداد هو ان تصل بقاعدة المدريهه إلى القائم الأعلى الذي يربط به حبل المدريهه وكلما ارتفعت علت التصافير والتصفيق وكانت عندنا لعبة تسمى الصناديق والشقليبة والدويخه كل هذه الالعاب بقرشين لا تزيد وربما استخدمنها مجانا متى ما نفذت نقودنا ساعة واحدة كانت كفيلة بأن نغير الأجواء ثم نعود للبيت
للننام ونسيقظ عند الساعة الرابعة لتناول السحور ولإستعداد لصلاة الفجر بالمسجد
وللذكريات بقية سأذكر لكم يوم كاملا من ايام رمضان في المنزل والسوق من بداية النهار حتى مدفع الإطار
فشووووووووووو خلوكم معنا عبر غرابيل الأمثل والأحلى والأكمل والأمثل
معي انا جميل الثبيتي وأنا احكيكم عن ذكريات رمضان قبل 40 عام كما عشتها
يسعد صباحكم
ورمضان كريم
وان شاء الله جميعا نكون من عتقائه
دمتي بخير غلاوي
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
الله الله
لما نرجع بذكرياتنا لزمااان ترتسم على الوجوه ابتساامة جميلة
كجماال ذاك الزمااااان
فرحم من توفي منهم وغفرله
واسعد ومتعى من بقي منهم بالصحه والعااافيه والسعااااادة
ننتظر سواليف الاستااذ جميل
وحكااايات زمااااان
احترااامي وتقديري استاااذي الفاااضل
الله الله
لما نرجع بذكرياتنا لزمااان ترتسم على الوجوه ابتساامة جميلة
كجماال ذاك الزمااااان
فرحم من توفي منهم وغفرله
واسعد ومتعى من بقي منهم بالصحه والعااافيه والسعااااادة
ننتظر سواليف الاستااذ جميل
وحكااايات زمااااان
احترااامي وتقديري استاااذي الفاااضل
ابوسامر
متابعين ومنتظرين
وبنسميك مشقاص غرابيل
(خريفك) مع (ربيعك) مع (شتاء قلبك) مع( حرّه)=( فصول العشق ) تاخذني كذا من ( زحمة الأيام )
لسانك لا سكت وإلا حـــكى ( لله يا درّه ) = سكوتك ( حكمة العاقل ) وهرجك ( قمة الأنغام )
[email protected]
www.aait.sa
www.mta.sa
0503444442
اللهم إن لنا أخوان وأخوات في هذا المنتدى
منهم من غاب عنا لأي سبب
ومنهم من هو غائب حاضر
ومنهم من هو مستمر حتى الآن
شاركونا بعلمهم .. وخبراتهم .. وتجاربهم
ناقشونا ونصحونا وعاتبونا
واسونا في أحزاننا وشاركونا أفراحنا
نتمنى لهم الخير والسعادة أينما كانوا
وندعو لهم بظهر الغيب أينما حلوا
اللهم احفظهم وأغفر لهم وأنزل عليهم رحماتك أحياءً وأمواتاً
نكهة رمضان ذهبت …
معاني الحب والوئام والتكاتف والتراحم .. للأسف أصبحت ضعيفة ..
أصبح رمضان مثل شهور السنة .. يتكرر كل سنة بدون أن يكسبنا معنا من معانيه وذكرى رائعة من ذكرياته ..
لم يعد رمضان كما هو ..عفواً لم نعد نحن نعرف رمضان ..
بساطة رمضان أبدلناها بالمظاهر ..
وسواليف رمضان أبدلناها بالمسلسلات ..
وزيارات الأقارب أبدلناها بالتسوق ..
وقراءة القرآن أبدلناه بالانترنت ..
رباااه .. رمضان أنكرنا وأنكرناه ..
ولم يبقى من رمضان إلا روحانيته .. فهل سنضيعها ..
وتعد السوبيا المشروب المفضل والأساسي في شهر رمضان المبارك والمسيطر على أغلب الموائد الرمضانية في ومكة المكرمة ، وهي من أشهر المشروبات التي ترتبط بهذا الشهر الكريم
ومن مظاهر هذا الشهر الكريم في الشوارع كثرة بسط البليلة في الحارات والأزقة والأسواق التي يقول بائعها "يا بليلة بللوكي سبع جواري طبخوكي" وأيضا بسطات الترمس والبطاطا المقلية ويبدأ فرش البسطات هذه بعد الإفطار وأيضا بسطات تشبه المطعم المصغر على أرصفة الشوارع في أماكن معينه لتقديم أطباق الكبدة الجملي أو الضاني ....ومن يقوم بالبيع في هذا البسط هم من أبناء المنطقة نفسها ..
يوم من ايام صيامنا قبل (40) عام
بعد صلاة التارويح والتي كانت تنتهي عند الساعة الحادية عشر ليلا وكنا نختم جزئين كل ليلة ثم نذهب للعب
والترويح عنا كاطفال وكانت الفترة لا تتجاوز الساعة الواحدة وطبعا مع التمتع بالأكلات الشعبية ومنها البليلة وغيرها
ثم نعود للبيت عند الساعة الثانية عشر لنجد الوالدة وقد اعدت لنا العشاء فنتعشى ثم نخلد للنوم حتى الساعة الثالثة
والنصف ليلا نقوم بعدها لتناول وجبة خفيفة وهي السحور وقد كنت استغرب إصرار الوالد عليها حتى علمت انها سنة
وأن السحور بركة ثم نخرج للمسجد وكان للوالد ورد من قراءة القرآن حتى آذان الفجر ثم نصلى الفجر جماعة ونظل
بالمسجد حتى طلوع الشمس ونصلي ركعتين ونعود إلى المنزل فننام حتى الساعة الحادية عشر فيستيقظ البيت كله
الوالدة تذهب وتقضي جل يومها بالمطبخ تعد لنا الإفطار وكانت اطال الله عمرها تفعل ذلك كله بمفردها وكنا نعينها
فكانت حفظها الله تفرق العمل بيننا لا تفرق بين ذكر وأنثى حتى صلاة العصر نخرج للصلاة ثم للسوق لشراء بعض
الحاجيات وأهمها الفول وخبز يسمى ( كعك حجر) يخلط مع الدقيق حمص ويخبز على حجر ساخن وكان من اهم
المشروبات عندنا السوبيا ونعود للمنزل لنجد الوالدة قد اعدت الإفطار وامامها عدد من الأطباق نذهب بها لجيرننا
وفي المقابل يبادلوننا الجيران اطباق اخرى فتجد على المائدة خمسة اصناف أو اكثر معظمها من الجيران
ثم نخرج لصلاة المغرب وكنا نعود فيما يظل الوالد رحمه الله بالمسجد حتى أن يفرغ من صلاة التراويح
وهكذا كانت أغلب ايامنا في رمضان مع اختلاف قليل في آوخر الشهر
وطبعا فاصل ونواصل معكم ذكريات رمضان قبل 40 عام كما عشتها في رحاب مكة المكرمة
ما زلنا نتاابع الاستاذ جميل بشغف
ننتظرك ابو سامر بعد الفاااصل ^_^
اللي اخذنا غصب عنا ^_^
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)