الواجب ان الانسان الذي يقل مستواه في هذه الحياة مهما كان تخصصه وعمله يبدأ يعمل على رفع مستواه لكي يستعيد رونقه من جًديد مهما كانت المعوقات والصعاب فإن نجح وافلح فهذا بفضل الله ثم مجهوده ومن ساعده ووازره خلال فترة استعادة نشاطه واسترجاع قمته التي فقدها بسبب عائق من عائق عوائق الدنيا كفنا الله شرها . ولكن الغريب والمريب في الامر انك لما تكون فاقد لمقومات النجاح والعوده لوضعك الذي كنت فيه بسبب همتك واوهام ادخلتها في مخيلتك وصدقتها نفسك فاصبحت عاله على نفسك ( تطريش ،غثيان ، اغماء ،دوران ،رعشه ، خوف ، قلق، وارق ، واحلام ( كل هذه عانيت منها يا مالك فاصبحت عديم الاراده مسلوب العزيمه )فاقد الشيء لايعطيه ) تتنكر للاداره وهي التي وقفت معك في وجه من يا نحن او مالك ، ضحت الاداره بوليد عبدربه لما قال عبارته المشهورهوهو في قثة مستواه وانت في اردى مستوى لك نعم والدليل نجح هو الشباب ورسبت في النصر