<div>
مدخخل :$
البَارٍحه جَيتْ أفتكر شيءٍ تنآسيته وَ ( أحنّ )
وأدريْ بَ يذبحنيْ الحَنين إن طاوع القلبْ وَ حَكىَ
مِثل الغريـبْ الليْ ليّا جآ يذكر دَيآره ( يجّن )
لوَ مآتذكّرها يذوٍبْ وَلو تذكّرها | بَ ك ىَ
-
الله يععين الععشاق ! . . . كانت اهزوجهه تععبر عن عششق الثمانيني
فأصبحت تععبر عن الواقعع المؤلم : (
بعد أن عبثت بعض الايدي القذره بسمعتهه وفرقت ابناءه وابعدتهم أصبحح يصارع الموت وحيداً !
عشاقه لايستطيعون فعل شيء سوى النظر بخوف وترقب [ إمآ الموت او حدوث معجزه تنقذ حياتهه]
بععد ان كانوا يتباهون بمعشوقهم الذي هز اسيا مرتين !
اصبحوا يخششون صدمه تجععله يدفعع الثثمن غغالياً : (
أبنائه المخلصين ينظرون له ببرود !
ورجاله الكاذبين بنهششون لحمه في الخفاء . . . وكل شخص يدوسه دون رحمه
ليرتفع اسمه وينال الشهره على حساب ألمه . . .
بالاضافه للضغوطات الخارجيه !
وهو يصرخ : لم اععد احتمل !
أين عششاقي ؟
أين أبنائي؟
بريقي ذهب وسععادتي تهدد بالرحيل وهيبتي تششد الرحال
اخخشى ان اككون قصةة تُروى لـأبنائكم : (
أخخشى أن يققال كآن هناك كيآن يدعى الـإتحاد . . .
اخششى ان تختم احاديثكم .....
> وهكذا انتهى الاتححاد < :’(
لقطهه ! ! !
مخخرج : (
كل خطوه أمشي من غيابه على جمره
صرت ( أتمنى ) , لو أني - ما تمنيته
ياقلب / لا تزعل , وتتضايق , وتشره
جرحه كبير , ومع ذلك - ( تعديته ) !
لو أدري انه بـ يرحل عقب هالعشره
ما كان , عنيت أحاسيسي / وحبيته !
اتمنى يعجبككم موضوعي
بسس حبيت اععبر عن مششاعري
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()