اذا صحت الاخبار عن تعاقد الكارثه مانويل جوزيه فاعلموا يقينا انها بدايه الكوارث الي ستحل بالنادي ولم يكن هناك شخص يخفف من وطاءه هذه الافكار المجنونه الا سامي الان اصبح الامير عبد الله بن مساعد يشير للرئيس مباشرة وشنشهد ايام لا يعلمها الا الله
ليعلم الجميع ان سامي عندما اختار كالدريون اختار اخف الضريرين ولربما انه انقدنا من مانويل او ماهو اسؤ وقتها
وان سعد كانت مشوره من عبدالله بن مساعد ولكن سامي تحمل على عاتقه

وعندما اشار باحمد علي لم يكن سوى مجبر ان ياتي بماهو اقل ضرار مما قد يشير نفس الشخص
سامي كان يتحمل الاخطاء من الرئيس واخوه وكان بمثابه المرشح او الفلتر للقرات الخاطئه والان نحن امام وضع خطير فعلاً لان الرئيس لم تكن له اهتمامات اصلاً بالكرة قبل ان ياتي بالنادي نعم يهتم بقلمه وشعر وكتابه لكن المجال الرياضي يحتاج الي شخص مفرغ ذهنه لمصلحه النادي لاياخذ من هذا وهذا وهو بعيد عن القرار الصائب