قبل فتره من الزمن لم نكن نسمع بهذه المسميات شيعى سنى علوى اسماعيلى رافضى الى اخره كان هناك صفه واحده مسلم رغم انها موجوده من اللاف السنين لكنها ليست دارجه لدى العامه لكن المستثمرون فى الدين روجو هذه الافكار حتى اصبحت معظم البلدان العربيه فى حروب علنيه مع بعضها البعض
واصبح بعض المشايخ من اكبر اثريا العرب من استثمار جيوب الدراويش فى المجتمع الذينا ينقادون خلف هولا المشايخ المستثمرون فى الدين والذينا يوقدون الفتن فى جميع بلدان العالم
ولعل مالفة نظرى دعوة الشيخ العريفى وشركاه لجمع تبرعات لخوننا السنه فى سوريا لعلمه المسبق ان هناك من يتفاعل معه ويتاثر ويدفع وبلطبع حين تجمع الاموال سيكون للعريفى وشركاه فسح شرعى لللاستقطاع منها لقوله تعالى والقائمون عليها
لقد انشاء العريفى والعرعور قنوات تجاريه وكسبا من خلفها الكثبر تحت عنوان اختلاف المذاهب وهاو الان يناضل من اجل فئه من شعب واحد رغم علم العالم اجمع بان الشعب السورى يتعرض لذبح والتعذيب الان مطالب معضم العرب وعلى راسهم المشايخ هى نصرة فئه معينه وعتبار الشعب الباقى عدو حلة دون وجود حل او دعم المعارضه
عموما لدى سوال واحد ماذا سيحصل لو سقط بشار فقد سقط قبله حسنى والقذافى وعلى وابن على والنتيجه معروفه مسبقا الديمقراطيه لايستوعبها الفكر العربي بعد