تشغيل الإنارة في مسجد زايد

[عزتي فوق الخيال]

تشغيل الإنارة في مسجد زايد
شي يوقف شعر الرأس...
طبعاً هي حلوه بس هل هي من علامات آخر الزمان !
شي خيالي(=|




‫اضاءة مسجد الشيخ زايد /ابوظبي 3ديسمبر2011‬‎ - YouTube

[المهرهـ المصونهـ]

ما شاء الله تبارك الله شي خيااااااااااااااال

الله يعطيك العافيهـ ع الطرح الرائع

[غصة فراق]

الصراحه روعه

اما بخصوص علامات الساعه

. ما أخرجه الإمام الألباني في السلسلة الصحيحة " إن من شرار أمتي الذين غذوا بالنعيم ، الذين يطلبون ألوان الطعام وألوان الثياب ، يتشدقون بالكلام " [ حديث صحيح ] ، ولقد بلغت الأمة اليوم حد الترف وأوج الرفاهية في كل مجال الحياة ، حتى أصبح الوضع ينذر بالخطر ، ومن مظاهر الترف على سبيل المثال :
أ. زخرفة المساجد والبيوت ، كما ثبت بذلك الخبر في حديث أنس رضي الله عنه قال ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لا تقوم الساعة حتى يتباهى الناس في المساجد " وحديث أبي هريرة رضي الله عنه قال ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لا تقوم الساعة حتى يبني الناس بيوتا يوشونها وشيء المراحيل " [ حديث صححه الألباني ]


من علامات الساعة وأشراطها زخرفة المساجد والتباهي بها فعن انس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((لاتقوم الساعة حتى يتباهي الناس في المساجد )) أخرجه الإمام أحمد قال ابن عباس رضي الله عنهما : (لتزخرفنها كما زخرفت اليهودوالنصارى). وقال البغوي رحمه الله تعالى ,وقال أنس رضي الله عنه : (( يتباهون بها ثم لا يعمرونها إلا قليلاً)). وهذه ظاهرة بليت بها كثير من مساجد المسلمين فلا تسأل عن تلك الألوان المتنوعة وعن تلك الأشكال الهندسية المترفة ناهيك عن كتابة الآيات والأحاديث فضلاً عن المبالغة في البناءحتى إن الداخل إلى بعض المساجد يظن أنه في بعض المتاحف لكثرة الزخرفة والألوان وقل مثل ذلك في تلك المحاريب التي تخص بمزيد من النقوش والتنميق ...[نقلته من كتيب بعنوان من أشراط الساعة من تأليف الشيخ /عبدالعزيزالسدحان وإعداد عبدالحميدالحمدان وفقهما الله تعالى].




ويكون ذلك بزخرفة المساجد ونقشها والتفاخر بها.

قال البخاري –رحمه الله- : قال أنس-رضي الله عنه- : يتباهون بها ، ثم لايعمرونها إلا قليلاً، فالتباهي بها : العناية بزخرفتها .

قال ابن عباس –رضي الله عنه- : لتزخرفنها كما زخرفت اليهود والنصارى.


وقد نهى عمر-رضي الله عنه- عن زخرفة المساجد ، لأن ذلك يشغل الناس عن صلاتهم ، وقال عندما أمر بتجديد المسجد النبوي : ((أكنَّ من المطر ، وإياك أن تحمر أو تصفر فتفتن الناس))... البخاري

رحم الله عمر ، فإن الناس لم يأخذوا بوصيته ، ولم يقتصروا على التحمير والتصفير ، بل تعدوا ذلك إلى نقش المساجد كما ينقش الثوب ، وتباهى الملوك والخلفاء في بناء المساجد، وتزويقها ، حتى أتوا في ذلك بالعجب ولازالت هذه المساجد قائمة حتى الآن ، كما في الشام ومصر وبلاد المغرب والأندلس وغيرها .

ولاشك أن الزخرفة علامة على الترف والتبذير ، وعمارتها إنما تكون بالصلاة والذكر ، ويكفي الناس مايكنهم من الحر والقر والمطر.

وقد جاء الوعيد بالدمار إذا زخرفت المساجد وحُليت المصاحف ، قال ابو الدرداء –رضي الله عنه- : ((إذا زوقتم مساجدكم ، وحليتم مصاحفكم ، فالدمار عليكم))صححه الألباني



منقول

[صهيل الصمت]

روعه ماشاء الله




شكرا لك

[بعثرة مشاعر]

روووعه خياال اقوى شي

[عزتي فوق الخيال]

ما شاء الله تبارك الله شي خيااااااااااااااال

الله يعطيك العافيهـ ع الطرح الرائع

نورتي يالغلا بمرووورك الجميل

تقديري لكِ

[عزتي فوق الخيال]

الصراحه روعه

اما بخصوص علامات الساعه

. ما أخرجه الإمام الألباني في السلسلة الصحيحة " إن من شرار أمتي الذين غذوا بالنعيم ، الذين يطلبون ألوان الطعام وألوان الثياب ، يتشدقون بالكلام " [ حديث صحيح ] ، ولقد بلغت الأمة اليوم حد الترف وأوج الرفاهية في كل مجال الحياة ، حتى أصبح الوضع ينذر بالخطر ، ومن مظاهر الترف على سبيل المثال :
أ. زخرفة المساجد والبيوت ، كما ثبت بذلك الخبر في حديث أنس رضي الله عنه قال ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لا تقوم الساعة حتى يتباهى الناس في المساجد " وحديث أبي هريرة رضي الله عنه قال ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لا تقوم الساعة حتى يبني الناس بيوتا يوشونها وشيء المراحيل " [ حديث صححه الألباني ]


من علامات الساعة وأشراطها زخرفة المساجد والتباهي بها فعن انس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((لاتقوم الساعة حتى يتباهي الناس في المساجد )) أخرجه الإمام أحمد قال ابن عباس رضي الله عنهما : (لتزخرفنها كما زخرفت اليهودوالنصارى). وقال البغوي رحمه الله تعالى ,وقال أنس رضي الله عنه : (( يتباهون بها ثم لا يعمرونها إلا قليلاً)). وهذه ظاهرة بليت بها كثير من مساجد المسلمين فلا تسأل عن تلك الألوان المتنوعة وعن تلك الأشكال الهندسية المترفة ناهيك عن كتابة الآيات والأحاديث فضلاً عن المبالغة في البناءحتى إن الداخل إلى بعض المساجد يظن أنه في بعض المتاحف لكثرة الزخرفة والألوان وقل مثل ذلك في تلك المحاريب التي تخص بمزيد من النقوش والتنميق ...[نقلته من كتيب بعنوان من أشراط الساعة من تأليف الشيخ /عبدالعزيزالسدحان وإعداد عبدالحميدالحمدان وفقهما الله تعالى].




ويكون ذلك بزخرفة المساجد ونقشها والتفاخر بها.

قال البخاري –رحمه الله- : قال أنس-رضي الله عنه- : يتباهون بها ، ثم لايعمرونها إلا قليلاً، فالتباهي بها : العناية بزخرفتها .

قال ابن عباس –رضي الله عنه- : لتزخرفنها كما زخرفت اليهود والنصارى.


وقد نهى عمر-رضي الله عنه- عن زخرفة المساجد ، لأن ذلك يشغل الناس عن صلاتهم ، وقال عندما أمر بتجديد المسجد النبوي : ((أكنَّ من المطر ، وإياك أن تحمر أو تصفر فتفتن الناس))... البخاري

رحم الله عمر ، فإن الناس لم يأخذوا بوصيته ، ولم يقتصروا على التحمير والتصفير ، بل تعدوا ذلك إلى نقش المساجد كما ينقش الثوب ، وتباهى الملوك والخلفاء في بناء المساجد، وتزويقها ، حتى أتوا في ذلك بالعجب ولازالت هذه المساجد قائمة حتى الآن ، كما في الشام ومصر وبلاد المغرب والأندلس وغيرها .

ولاشك أن الزخرفة علامة على الترف والتبذير ، وعمارتها إنما تكون بالصلاة والذكر ، ويكفي الناس مايكنهم من الحر والقر والمطر.

وقد جاء الوعيد بالدمار إذا زخرفت المساجد وحُليت المصاحف ، قال ابو الدرداء –رضي الله عنه- : ((إذا زوقتم مساجدكم ، وحليتم مصاحفكم ، فالدمار عليكم))صححه الألباني



منقول

نورتي يالغلا بمرووورك الجميل

تقديري لكِ

[عزتي فوق الخيال]

روعه ماشاء الله




شكرا لك

نورتي يالغلا بمرووورك الجميل

تقديري لكِ

[عزتي فوق الخيال]

روووعه خياال اقوى شي

نورت بمرووورك خيوووو

تقديري لك