ذات شتاء ..
كانت ريح الحنييين قوووية ..
تتوعد بتساقط دموووع الألم كأوراق شجر خريفية ,,,
أغلقت نوافذ الذكرى .. وأبواااب الحلم ,,
وتوسدت بقايا طهر في كف خااائنة كنت أعشقها ,,
بعد غفوة ...
وجدتني في المنفى ... أتنفس ربيع الشووووق ,,
وأذووووب حرقة .. في ذات صيف ..!!!!
هل كنت أنا ... في تلك الليلة ...
فصل خامس ضايعٍ بين الفصووول الأربعة ..!!!
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
..................