أولا وآخر ،،، وبين ثنايا الأمور
هلال كـ/ـنجران ... 3 نقاط
وما عداه ... يذهب مع الريح
أما إذا أوغلنا في تفاصيل "معركة الخميس"
وتمريغ أنوف/ علا بعدها البكاء والنوح /
فهم كالطفل ... وأي طفل !!
فكان من الصعب تقبل الحقيقة [المُرة] .. كـ كل [مرّة]
أعجبتني مقولة "ملكي" في ذات المساء
((ملعب أبونا .. فريق التونا .. مايغلبونا))
اختزلت كل الحدث ، اختصرت كل الكلاااااام !!!
أسوء سيناريو في هذا التوقيت هو breakالدوري
فسباق الـ100م لا تتخلله "فواصل إعلانية"
كتلك التي اتحفتنا بها ((خشـ/ـبيتهم)) يوم الخميس !!
فصافرة التوقف .. قد تعيد خلط أوراق المتسابقين
وقد تتغير معها خارطة الأمتار الحاسمة
فكل أملي بأن يستغل رجال الأهلي هذا التوقف
ليس لالتقاط الأنفاس ،، بل لتوسعة [رئة] الأهلي
فالقادم مفترق طرق ،، وعلى عدة جبهات
ومتى أراد صناع القرار في الأهلي ختام موسم [باهر]
فترتيب الأولويات هو المطلب في هذا التوقيت
ورسم خارطة طريق .. لحلم طال أمده
أراه وترونه ... نهاية لرحلة [صبر]
وتنتهي معه فصول /صفقات الشتاء/
والأهلي ... لا حس ولا خبر !!
متى أقنعنا فهد بن خالد أن الأهلي الحالي بـ/خير/
فطالما قناعات أهلي ((السادس والسابع))
أتمنى أن أكون على خطأ / والأهلي هو الصح
أفضل عنوان لدموع التماسيح و"البكائيات" التي ملئت الأرض والفضاء
بعد ((زنقة)) الخميس ... بالفعل إنه نموذج [طفل/قليل حياء] !!
فما قدمته يوم الخميس كان أجمل هدية اعتذار
في أنسب توقيت .. وصلت رسالتك يا"بطل" وإلى الأمام
[[معتز الموسى/محمد مسعد]]
لا جديد .. سوى ((مسلسل نشاز))
الأول .. مركز أكبر من قدرات
والآخر .. بقي يمسك حارس !!
وبالرغم من توفر البدائل وتعاقب المدربين
ومسعد ((لغز إداري وليس فني)) !!
الشباب .. قوي ، متكامل ، عنيد
ليضع لاعبو الأهلي أمام أعينهم تاريخ لقاءاتهم بالشباب
طوال تاريخ هذه البطولة ،،، ليجدوا أن ملاعب "الرياض"
كانت دائماً "محطة عبور" للتالي
فقط التركيز .. الهدوء .. التعامل ببرود .. عدم مجاراة رتم الشباب
الاحتفاظ بالجهد والأوراق الرابحة للرمق الأخير