بسم الله الرحمن الرحيم
.
.
.
.
   تساقطت الاقنعه المهترئه التي كان يرتديها ذلك الاعلامي ( النتن ) 
   فما بين وجهٍ محايد و آخر بريء و ثالثٌ تعتري وجناته ( صُفرة ) الميول .. تقطّعت به سبل الحد من مدّ ( طيبة ) رجال الهلال 
   فلم يجد طريقاً ليُثبت ( عفنه الاصفر ) إلاّ من خلال النزوح نحو ضفّة الناهقين .. 
   فـ ( جحا و حميره ) تناوبوا ( النهيق ) 
     لم تكن لترعدها تلك النشازات التي كانت تضجّ في كل ركنٍ من أركان الوسط ( الريائي )
       مضوا قدماً في سبيل تثبيت أوتاد الهلال 
   و نجحوا في ذلك .. حتّى و إن كانت الرمال ( متحرّكه )
   فما بين ( قوس قزح ) المتنافسين على مر الاعوام المتواتره
   شعّ بريق ( الازرق ) لامعاً وحده في سماء تلطّخت بأحتواء ( الشمس ) و تلميع ( الخشب ) .. فبعد أن كان الذهب الخالص رمزَ الهلال ( المعنوي ) .. لُطخ بالدناءه عنوةً ..فأصبح الناهقون يرمزون للجودة بـ(خشب خشب)
         ذلك ( النتن ) الذي بانت له أنياب ( ذئبٍ ) مخادع .. و مخالب ( ثعلبٍ ) مكّار .. اجتمعت في ( كلب سلوقي ) لتكون المحصّله : الاعلامي
 .. بتّال القوس ..
   و نهج سنّة ( جحا ) في الطعن ( من خلاف ) رادفها بابتسامه ( صفراء ) تعجّ بالكثير من رائحة ( الروج ) ليكون المكياجي ( حليمه القوس ) قد ورث الخبُث .. فكان أحد ( حمير جحا ) الطائعين ..
فما بين ( شقه ) الاتحاد ( الدولي ) للتاريخ و الاحصاء .. إلى( إصبع إيمانا ) .. و قبلهم ( سنترة سامي )
   بلورت المعنى الحقيقي للاحمق ( المعتصّب ) .. تلاها بحرب ضروس ( بفتح الضاء ) موجّهًا قوسه فيها ناحية ( فخر الهلال )
   لكنّ الرد جاء من الناقور .. لتكفّهر أساريره .. غير معتادٍ على هذا الرد ( الجافي ) من أي طرف أزرق ( رسمي )
     اعتاد الحنان .. و النوم في كنف ( الدلع ) الازرق .. و سماع عبارات المديح و الاشاده .. و كلام الثناء المبجّل المصحوب بتمييزٍ له دون غيره
   و كأن ( حليمة القوس ) بذلك الرضا الازرق ( الرسمي ) قد نجح في خداع مسؤوليه
   فكان ( منافقاً باحتراف ) .. على الرغم من كثرة الطعنات التي كانت صادمه لكل ( مشجع )
   يقابلها ( هز و رقص ) لفظي مشيداً بكل ( طعنه ) .. و كأن ( حمار جحا ) قد نجح في ذر ( الرمل الاصفر ) على عين المسؤول الهلالي
   فما كان يحدث من ( زغاريط ) محتفيه بكل عمل إعلامي ( دنيء ) كُسيَ بستار الاحتراف و المهنيه كان يثير حنقَ كل هلاليّ غيور
   تجاوز مرة و اثنتين .. و حاول في الثالثه و استطاع .. لكن توالي ( المقذوفات و الارانب ) التي كان يطلقها ( حليمه القوس ) تجاه الكيان .. مدّت في طغيانها ..
       فجاء الرد من ( رجال زايد ) على المكياجي
   هم لا يعترفون بـ ( خوي و يمون ) .. يحترمون كياناتهم و من ينتمي لها .. فالدروس التي نتلقاها منهم .. أصبحت مثار غبطه منّا لهم
   فبعد صمتٍ مُطبق  تجاه ( القذف الملحّن )
   جاء الرد منهم بعقوبه صارمه تجاه من أراد تقليد الخطأ
      و بعد درس ( الاتحاد الاماراتي لكرة القدم ) .. جاء الدرس ( خصوصيا ) من إدارة نادي الاهلي الاماراتي في كيفية بتر كل يدٍ تُمد بالاساءه .. و ( تختين ) كل مكياجي .. غير آبهين بصرخات الالم التي ستلحق بهم من جرّاء ( تختينهم ) لذلك ( النص نص )
.
.
.
.
           # إعلام الهلال .. وهم أم خيال ؟ آعتقد أنّ كلتيهما تنطبق عليه .. ضعيفٌ لا يجيد سوا استنزاف الحبر .. ( كان ) بهذه الطريقة موثرا .. أمّا الآن فـ ( خرطي )
     # رحل .. لكن السؤال سيظل .. هل المشكله ( فقط ) في دول ؟
     # سيطرة ( صفراء ) فاضحه على كل حدب و صوب إعلامي .. و مع ذلك يدّعون الضعف .. بودّي أن أعرف .. ماهي القوة في نظرهم ؟
     # سُلبت من الهلال نقطتين ( على الاقل ) في مباراة الاهلي .. و لسان حال كرة ( القدم ) في الدوري السعودي : لعيون الاهلي أصير ( يــد )
.
.