اشخاص يزرعون اثرا جميلا لهم
ويتركون حصاد ذلك دعاء يتردد
لكل من علمني لكم دعاء لاينقطع
اشخاص يزرعون اثرا جميلا لهم
ويتركون حصاد ذلك دعاء يتردد
لكل من علمني لكم دعاء لاينقطع
الحكاية .. في عيوني ترجمة دنيا رحيل ..
والأمور اللي تداري بعضها
ماهي هنا
وش بقى الا التعب والناس تبكي ياهديل
وش بقى ياجروح قلبي من بعاد ومن عنى
شكرا من الأعماق عزيزتي
كم هي مؤلمه هذه الحياه عندما تسلبك فرحة قد اعددتي لها في نفسك كل العده وأستنفرتي افكارك لترتقي بتلك الفرحه
مررت من هنا فاذهلني كم الحب الأخوي الذي تكنينه لنا جميعا
دمتي بنقااء
واعطاك الله من فضلي الدنيا والأخره
دمتي بكل الود
إذا أصبح العبد وأمسى وليس همه إلا الله وحده، تحمل الله سبحانه حوائجه كلها وحمل عنه ما أهمه. وإذا أصبح العبد وأمسى والدنيا همه ، حمله الله همومها وغمومها ووكلها إلى نفسه"
— ابن قيم الجوزية
* اللهم لاتجعل الدنيا أكبر همي
وإن كنت سوف أدعي فسوف أدعي بمثل دعوة نبي الله إبراهيم _علية السلام_ :
" رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِن
َ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُم بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ "
القرن التاسع الميلادي ..
يا أمير المؤمنين .. كنت بعمورية فرأيت بسوقها امرأة هاشمية مهيبة جليلة تساوم رومياً في سلعة وحاول التحرش بها، صدته فلطمها لتصرخ : وامعتصماااه !!، فقال الرومي: وماذا يقدر عليه المعتصم وأنى له بي ؟..سمع المعتصم وكان في يده قدحاً يريد أن يشرب فوضعه وقال: لبيكِ لبيكِ .. ونادى لتحريك الجيوش !
* ولكم أردنا اليوم أسماً وصفات مثل صفات المعتصم !
لأستصرخت كل الاراضي المسلمة بأسمة ..!
لك الله ياسوريا
لك الله ياليبيا
لك الله يامصر
لك الله يافلسطين
لكم الله يامسلمين
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة الخزاما
![]()
شكرا من الأعماق عزيزتي
كم هي مؤلمه هذه الحياه عندما تسلبك فرحة قد اعددتي لها في نفسك كل العده وأستنفرتي افكارك لترتقي بتلك الفرحه
مررت من هنا فاذهلني كم الحب الأخوي الذي تكنينه لنا جميعا
دمتي بنقااء
واعطاك الله من فضلي الدنيا والأخره
دمتي بكل الود
زهره الخزاما
ومااجمل كلمات خطتها يداك هنا
ازداد متصفحي بكلماتك واسعدتني
دام تواجدك
لكل شئ بدايه ......و
ما من نهاية إلا
كانت بداية ل حكايات أخرى
ربما تكون أكثر بؤس و لكننا
فيها أكثر وعي
الجميل من الصحف أنها تطوى
والجميل من الذاكرة أنها تنسى
و الجميل من الوفاء أنه يبقى
يأتي بـ الكرماء على أطباق
بيضاء تليق بـ قدرتنا على
مصافحة ملامحهم و لو بعد
ق رون افله
وبعد رحيلك
اصبحت حررروفي تئن من الوجع
لترسم لها خريطه للبحث عنك
سالت عنك في كل المدائن
وتركت لك الف الف
كلمه
ولكنها اعرف يقينا
انها ابدا لن تصل
لك
مساء بارد وررايق
بردان والبرد مايرحم ضلوع
الحزين
والحزن رررراق المحاني مثل ماراق
لي
ي ...ي الشوق وش عاد اسوي ف
صراخ الحنين ؟؟
س ؤ ا ل
؟ ؟ ؟
اهلا بكم جميعا
شرح لفنجان القهوة العربيه
الفناجــــيل
الفنجـال الأول ( الهيـــف )
وهو الفنجال الذي يحتسيه المعزب أو المضيف
قبل ما يمد القهـوة لضيوفه ...
وقديما كانت هذه العادة عند العرب
ليأمن ضيفهم من أن تكون القهوة مسمومة ...
الفنجـال الثاني ( الضيــــف )
وهو الفنجـال الأول الذي يقدم للضيف وهو واجب الضيافـة ،
وقد كان الضيف قديما في البادية مجـبرا على شربه إلا في حالـة العداوة
أو أن يكون للضيف طلب صعب وقوي عند المضيف ،
فكان لا يشربه إلا بعد وعـد من المضيف أو المعزب بالتلبية ...
وقد كان من عظائم الأمـور أن يأتي إنسان إلى بيتك ولا يشرب فنجالك إلا بعد تلبية طلبه ،
فأنت حتما مجـبر على التلبيـة وإلا لحق بك العـار عند النـاس
الفنجـال الثالث ( الكيــــف )
وهو الفنجـال الثاني الذي يقدم للضيف ،
وهو ليس مجـبر على شربه ولا يضير المضيف إن لم يشربه الضيف ،
إنما هو مجـرد تعديل كيف ومزاج الضيف
وهو أقل فناجيل القهـوة قـوة في سلوم (عادات) العرب ...
* الفنجـال الرابـع ( السـيف )
وهو الفنجـال الثالث الذي يقدم للضيف ،
وهذا الفنجـال غالبـا ما يتركـه الضيف ولا يحتسـيه لأنه أقـوى فنجـال قهـوة لدى عرب الباديـة ،
إذا أنه يعـني أن من يحتسـيه فهـو مع المضيف في السـراء والضـراء ،
ومجـبر على الدفـاع عنه بحـد السـيف ،
وشريكه في الحـرب والسلم يعادي من يعاديه ويتحالف مع حلفـاؤه
حتى وإن كان من بين حلفائه من هم أعداء له في الأصل أعداء للضيف
فقد كان هذا الفنجـال عبارة عن عقد تحـالف عسكري ومدني وميثاق أمني
مابين الضيف والمضيف ،
وقد كان هذا الوضـع يحمل النـاس أمورا شداد ويواجهون الموت والدمـار بسببه ،
فلذلك كانوا يتحاشـونه ويحترصون منه أشـد الحـرص ...
أما شرب أكثر من 3 فناجـيل فعادة يعملها أهل وذوي صاحب القهوة
وأفراد قبيلته وأنسبائه وذوو الدم ...
بقي أن نذكر أن هناك
فنجـــــــال ( الفارس )
حيث يكون هناك من يطلب شخص ما بدم أو ثأر أو ما شابه
إن كان شيخ القبيلة أو كبير في السن أو امرأة يجمع شباب القبيلة وفرسانها
ويصب القهوة في الفنجال ويرفعه عالياً على رؤوس الأشهاد
وأمام الجميع ويقـول :
هــذا فنجـال فـلان بن فـلان من يشربـه ؟
أي من يأخذ حقنا أو ثأرنا أو دمنا منه؟
فيقوم أحد الفرسان ويقـول :
أنا له .. ويأخذ الفنجـال ويشربـه ،
ويذهب في طلب هذا الشخص ولا يعـود إلى قبيلته إلا بعد إحضـار البينة
على أنه انتقم لصاحب الفنجـال من الشخص المطلوب !..
وإلا فله أحد خيارين :
إما أن يجلى من قبيلته ولا يعـود لها أبداً
لما لحقه من ذل وعار وَسَم بها جبينه ...
وإما أن يعود محملا بالخزي والعار ويصبح مدعاة لسخرية أفراد القبيلة
صغيرها وكبيرها رجالا ونساء
ولا يتزوج منها ولا يخرج للحرب مع فرسانها
احلى فنجان الفنجان 2
فيه حركه
الفنجان الاخير مسكين رراعيه
ثمه نجوووم ستضئ الليله
على شرف حضورك
مهما كان مقدار حبك لشخص !!!
اصنع بيــــــــــنكم فراغ بسيط ..
حتى لا يصبح <<مجرد عدم الرد >>
على المحاادثه يقتلك..
وبين ...........وبين
سطور حكاياته
تسكن ررروحي
يقص لي حكاياته
وبطولات قديمه
وروايات
افتقدها
افتقدها
وقد يفتقدني
هو للابد
سينسى هو
وهل انساه انا ؟
ولاادري لما تلعقت به ؟ ؟ ؟
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)