سبحــآن الله ..
... عدد مــآ كــآن
... ... وعدد مـآ يكون
... ... ... وعدد الحركـآت
... ... ... ... وعدد السكون
سبحــآن الله ..
... عدد مــآ كــآن
... ... وعدد مـآ يكون
... ... ... وعدد الحركـآت
... ... ... ... وعدد السكون
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل عام وانتم بخير وكل عام وانتم الى الله اقرب
والله يتقبل اعمالنا واعمالكم ويوفقنا واياكم للخير
ولاتنسوا تعيدون على حبايبكم وقرايبكم
اجمل الازهار لكم
مع قطرات الندى ..
وما يحمله الورد من شذى ..
عيد مبارك لمن غلاها ليس له مدى ..
كم نحن سعداء ..
عندما أبقتنا الأقدار إلى هذا اليوم ..
لنبعث التهاني بمناسبة عيد الأضحى ..
إلى أناس نحمل لهم في قلوبنا كل الحب والاحترام ..
كل عام وأنت بخير ..
كلماتي تتعثر خجلى ..
وتقول لك بحب ليس يخفى ..
تقبل الله طاعتك ..
وأتم بالعيد فرحتك ..
الله أكبر ، الله أكبر ، الله أكبر ، لا إله إلا الله ،
الله أكبر ، الله أكبر ، ولله الحمد ) ..
أحيوا سُـنّة التكبير المطلق في العشر الأوائل من ذي الحجة ..
أطل العيد مبتسما فسال الحب رقراقا …
وذكرني مودتهم فصار الشوق أشواقا ..
تهاني العـيد نهديها ..
قبل يوم ميعـاده ..
من خفايا الروح نبديها ..
عساكم من عـواده ..
كل عيد وأنت لربك طائع ..
ولنبيك تابع ..
ولدينك رافع ..
ولأهلك نافع ..
عيدك مبارك ..
اعمر هذه الأيام بتلاوة القرآن ..
وذكر الرحمن ..
وقيام الليل وطلب الغفران ..
ففيها تجاب الدعوات ..
وتبدل السيئات بالحسنات ..
وترفع الدرجات …
وتتنزل الرحمات ..
كل الحكاية في الرسالة تهاني ..
يزفها موكب من الورد والطيب ..
تحمل تهاني العيد بأصدق معاني ..
وأعذب كلام الشوق من غير ترتيب ..
وأجمل تباريك الفرح والأماني ..
لمن كلامه وابتسامه تراحيب ..
مع إحرام المحرمين ..
وتلبية الملبين ..
ودعوات من هم بعرفة واقفين ..
وهدي المضحين ..
ومغفرة رب رحيم ..
أهنئك بعيد الحج العظيم ..
في زحام الأعوام ..
يمضي عام تلو عام ..
وفي كل عام حقائق وأحلام ..
وحلمي أن أراك بخير في كل عام ..
أشرقت شمس اليوم ..
باسمة الثغر ..
مستبشرة بيوم العيد ..
كل عام وأنت سعيد ..
أهنئك بالعيد …
كل عام وقلبك سعيد ..
بهجة العيد ليست ليوم وحيد ..
بل هي فرحة لعمر مديد ..
لئن سبقتني بالمعايدة فذاك لاهتمامك وفضلك ..
وإن سبقتك فذاك لحقك وقدرك ..
لك كل الود وعيدك مبارك ..
رفع الحجيج أكفهم ..
يرجون رحمة ربهم ..
وأنا رفعت كفي إليه ..
يجعل ثوابك مثلهم ..
كل عام وأنت بخير ..
وعيدك مبارك ..
اللهم اجعل عيدنا محبتك ورضاك ..
وطاعتك وموالاتك وذكرك والجهاد في سبيلك ..
يا من رجونا لهم كل خير ..
وأحببناهم في الله لا غير ..
كل عام وأنتم بخير ..
مع إحرام المحرمين ..
وتلبية الملبين ..
ودعوات من هم بعرفة واقفين ..
وهدي المضحين ..
ومغفرة رب رحيم …
أهنئك بعيد الحج العظيم ..
عيد أهل هلاله وتألقا ..
وضاء أضحى في البرية مشرقا ..
يكسو القلوب من التآلف حلة ..
سيراء لن تبلى ولن تتمزقا ..
وأنا المتيّم بانتظار أحبة ..
وعلى رجاء باللقاء معلّقا ..
فليهنكم عيد أراه بغيركم ..
ظمآن أو تسقونه عذب اللقاء ..
لمن لم يستطع الحج ..
إن لم تطف بالبيت لأنه عنك بعيد ..
فلتقصد رب البيت فإنه أقرب إليك من حبل الوريد ..
وإن لم تسعى بين الصفا والمروة ..
فلتسعى في الخير أينما تجده ..
وإن لم تقف بعرفة ..
فلتقم لله بحقه الذي عرفه ..
وإن لم ترجم إبليس بالجمرات ..
فلترجمه بفعل الخيرات وترك المنكرات ..
وإن لم تذبح هديك بمنى ..
فلتذبح هواك هنا فتبلغ المنى ..
بلغك الله فضل العشر ..
ونور صدرك كلما أفلت الشمس والقمر ..
وأزاح الله همك كلما حج فوج واعتمر ..
وجعل الله ذريتك كأبي بكر وعمر ..
وغفر الله لوالديك على مد البصر ..
وكثر الله أحبابك ومحبيك فيه بعدد ملايين البشر ..
كل عيد وقلوبنا بالحب في الله أنقى
كل عيد وأرواحنا بذكر الله أنقى
كل عيد وصفحات أيامنا بحب الخير ترقى
كل عيد وعلاقتنا بأحبائنا بماء الود تسقى
اللهم اجعل عيدنا محبتك ورضاك ..
وطاعتك وموالاتك وذكرك والجهاد في سبيلك ..
عندما تحل المناسبة ..
يتذكر الواحد منا أناسا لهم في قلبه مكانة ..
ولهم في وجدانه دلالة ..
فيقول :
يا رب اجعل عيدهم سعيد ..
وعمرهم مديد ..
في زحام الأعوام ..
يمضي عام تلو عام ..
وفي كل عام حقائق وأحلام ..
وحلمي أن أراك بخير في كل عام ..
قبل تهاني الألوف …
وتزاحم الحروف …
أهديك عشر حروف …
عيدكم مبارك ..
أسوق كلماتي على بتلات الزهر ..
مكللة بنسمات العطر ..
لتقول لك : تقبل الله طاعتك وأدام المولى فرحتك ..
بين دمعة وفرحة ..
وبين وداع وتهنئة ..
تقبل الله منا ومنكم ..
كل عام وأنتم بخير ..
الآن ؛ ليس كثيراً على جدة
أن يُطلق عليها لقب
...( أرض الشهداء )...
و لكن ! .. شُهداء من نوعٍ مختلف ..!
ليسوا شهداء للواجب ..
... و لم يكونوا باحثين للحرية و التحرر
... فقضوا نحبهم في سبيلهم نحوها ..
إنما شهداء انعدام الأمن المعيشي ..
ضحايا من خان الأمانة ! ..
بين غريقٍ و بين من مات في حريق ..
وراءهم خائن ..
بين سيول لم تجد مجرى لها ..
و بين مدارس بلا أقل وسائل للسلامة ..
أو حتى مخارج للطوارئ ..
آمالٌ تُحرق ..
و طموحٌ يغرق ..
و أمٌ تصرخ ..
و طفلةً تستغيث !
و جيلٌ يربو على خطر الكوارث ..
رحمتك يا رب ..
اللهم أرحم من مستهم النيران وأبدلهم بمنزل خير من منزلهم ودار خير من دارهم وأربط عَ قلوب أمهاتهم وصبرهم يارب العالمين
قصة المعلمة الشهيدة ريم النهاري ..
...
المعلمة ريم النهاري ذات الـ 25 ربيعا التي قضت في حريق المدرسة، كانت في قصتها فصول من التضحيات التي تجلت أمس في الساحة، إذ أنقذت طالبات فصل كامل من مرحلة الروضة قبل أن تلقي بنفسها إلى الدور الأرضي بغية النجاة إلا أن القدر كان أقرب إليها من الأرض.
كانت ريم تنقذ طالبات الروضة بإلقائهن للرجال الواقفين أسفل المدرسة، مسجلة بذلك قصة إيثار وتضحية يندر تكرارها، وعندما... أنجزت مهمتها ألقت بنفسها إلى الأسفل فوجدت مصابة بشج في الرأس وعاجلها الأجل قبل أن يصل بها المسعفون إلى المستشفى فغطوها بلباس الإحرام.
يقول خالها علي محمد العريشي لـ «عكـاظ»: ريم ما عرف عنها إلا الأدب الجم والأخلاق الكريمة والكل يحبها، مضيفا «جلست ريم البارحة الأولى مع والدها وشقيقها تتبادل معهما أطراف الحديث ولم تصغ لوالدها الذي كان يلح عليها بضرورة النوم مبكرا لأن الدوام ينتظرها، فقد كانت لا تمل الحديث معه وتؤثر البقاء معه لفترة طويلة».
البارحة الأولى، كانت ريم تبث أمنيتها لشقيقها بأنها تريد غرفة خاصة تسكن فيها وكأنها تنتظر قدرها الذي حتم عليها ذلك في قبرها. كانت الغرفة التي تسكن فيها مشتركة، لا سيما أن الشقة المستأجرة التي تقطن فيها برفقة أسرتها لاتزيد على ثلاث غرف تضم شقيقها المعوق.
تعول ريم خمسة أشقاء، فوالدها مصاب بأمراض في القلب، أما عن صرفها على أسرتها فإنها سخية في الصرف لدرجة أنها تنسى نفسها حين إنفاقها عليهم وتحبهم حبا شديدا.
كان همها وشغلها الشاغل توفير حياة كريمة لأسرتها ودفع إيجار الشقة الذي أثقل كاهلهم، فقد كانت تحمل أسرتها خصوصا بعد وفاة والدتها رمضان الماضي.
جده البارح من حزنها قامت تمايل.....
وحايل الصبح اكتست بالضيق شده
بالحوادث سافرن وردات حايل....
والحريق اخمد معه وردات جده
انا لله وإنا إليه راجعون ... لله ماأخذ ولله ماأعطى
اسأل الله الرحمة للجميع ،، واسأله ان يجعل مثواهم في جنة الفردوس
وأن يلهم ذويهم الصبر والسلوان
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)