هذى هي الدنيا تارة نتجرع كاسا من مررتها وتمر لحظات لايجد الانسان من كان معه في مسيرته ويتذوق من مررتها وهو مجبور وهو في عالم اشبه مايكون في وهم ولكن ينطلق لسانه ليحاكي دمعه ويشتكي اليه ويقدم له النصيحة وهونادم على كل هذا
في لحظة لن يسمح لاي شخص أن يمنعة من التعبير عن شعور مر به واأعتبر منه
ولكن سرعان ماتعود المياه لمجاريها وقد أكتسب موقف لا يزول من مخيلته مهما كااااااان
وهذا سبب الابيات
يادمع أرفق في خفوقي ولا هنت
خلك خليلا صافيا في حياتي
لاصار خلي ناسيا عشرتي فانت
لاتقرب افعال البشر من نساتي
ان كان في رحمه بدون البشرفأنت
وان كان في قسوه تراها بعداتي
شفت القدر لاصار مقصود لك أنت
آمن بمقدورك بصدق وثباتي
وان تعتقد في شخص ثاني فلا هنت
ترى على حق المودع جزاتي
شف حالتي من بعد مادمعي أهملت
على مفارق عزوتي في فجاتي
قلت البقى بالحي وكاسيني الصمت
والاولى الاقرب عارفا في مناتي
والحين يادمعي أعاني من الكبت
وألوم حالي ليتني ماأحاتي
أن بنت يادمعي شكولي من الصمت
وأن بانت الضحكة بعقلي رجاتي
وان جيت بمعاتب رفيقك وكلمت
قال الوهم وهروج ناسآ شتاتي
والاتصددعن عيوني وعنك أنت
وأنا اشوف بسود عيني جفاتي
هذي سبايب طلبتي لك ولا هنت
والااعتبر في ما مضى من حياتي