[gdwl]ملاحظة [/gdwl] دائم الاراء عندنا نعم لا فية خيار ثالث بالحياة حبايبي نحن لانستغل الوضع لفتح نقاش مثل هكذا ولكن الجدل كثر في هذا الموضوع وكل يوم نشوف ونقراء بالجرايد قامت امراة بقيادة سيارتها ومسوين سالفة كانه منكر يجب انكارة طيب خلونا ننكر الاشياء الحرام اولا ً الي قاعده تتفشئ بالمجتمع مثل الشذوذ وعبدة الشيطان وغيرها وانا اوعدكم بفتح مواضيع من هذا القبيل في الوقت القادم لكن موضوع القى بظلاله علينا ارجوا النقاش الهادف لعل يصل حديثنا للجميع نتفهم اراء الكل حبابي حدث العاقل بما يعقل اترككم مع الموضوع
طبعاً كلكم قلتوا وش سالفة الشوق الحزين
مرة لا أطالب بقيادة السيارة والان تعود
لتفتح الجدل بنفس العنوان [gdwl]يختلف المضمون [/gdwl]اطالب بقيادة السيارة
صدقوني حبابي الي خلاني اكتب الموضوع شئ واحد بس هو مايدور في البيوت السعودية
انقسموا الى قسمين قسم نعم لقيادة المراة السيارة والقسم الاخر لا
طيب القسم الأول هل هم غير مسلمين منفتحين يعني بالسعودي مثل مايقلون FREE
او انهم مسلمين وملتزمين بالقيم الاسلامية والبيت كله بنات وماعندهم الا ولد واحد ولافية سائق ومتزوج ها الولد وتعال ود وجيب ورح الى السوق ونص طلبات البنات لازم شهر يعلمونه انهم يبون السوق هذا اذا زوجته حلوه لا يعني مو الجمال اقصد الاخلاق المهم أكمل
القسم الثاني : لا لقيادة النساء السيارة طيب بس بقول شئ يالي قلتوا لا ماهي الاسباب
هل من باب الحلال والحرام طيب فيه قياس واحنا نعرف التغيرات الي صارت والله الدين يسر ياجماعة
فية اشياء بالدين لا تحتمل رأئ لماذا الخمر معروف انه حرام قليل كثير الاصل حرام
طيب نأتي لقيادة السيارة لماذا لا تجتمع لجنة من شيوخ اللمملكة الكرام ويقولون الاصل في قيادة النساء للسيارة حلا ل والا حرام
وتنتهي السالفة
لية الجدل وحملة بالفيس بوك وزحمة والطريق فاضي
خلاص موضوع كثر الجدل فية وصراحة اننا حنا البنات بحاجه ماسة لقيادة السيارة والله مو علشان نطلع نتمشئ والا ندوج بها الشوارع الي كلها تحويلات وحفريات وساهر لا نبي مستشفى نبي دوام نبي صيدلية سوق اي شئ من ضروريات الحياة
مانبي بحر ولا بر ولا حدائق نبي ضروريات الحياة
طيب بتقلون كلكم لا فية ناس اثرياء عندهم سائق
وفية الاغلبية عادية ماعندهم سائق طيب
الى متى الاهل مايرضون عامل اجنبي وسط البيت
طيب والبيت كله بنات من يقوم بتلبية الطلبات الله يخليكم لا احد يقول الاب لان مافية حيل كل الامراض فية سكر و.................... الخ
طيب بتقولين الشوق الحزين زوديتها شوئ لاالالاالالاال حبابي انا اعطيكم وضع المجتمع
طيب فية اختراع اسمه سيارة الاجرة طيب بقولكم سالفة موثقة نقلتها لي صديقتي وهي دكتورة في احدى اكبر مستشفى تقول لي القصة نقلاً عن زوجها فهو دكتور في نفس المستشفى استقبل الطوارى حالة كانت عبارة عن أمراة حامل ضربت ضرب مبرح ورميت عند باب المستشفى
تم التعام لمع الحالة وتبين السبب فيما بعد با انه القضية ان هذه المراة المسكينة لديها موعد في المستشفى وزوجها مناوب في عملة وهي حامل في ففكرت ان تأتي الى المستشفى بسيارة الاجرة وهذه النتيجه
قام العامل السائق بمحاولة سرق المراة فلم يجد معها شئ وضربها يالله وين قاعين وش الجراة
طيب دام ماتبون المراة تسوق لا تسوق لكن ما الحل
هل الفساد مرتبط بقيادة المراة السيارة طيب والله الفاسد فاسد لو بالبيت مايطلع بلاش نرفع شعار الفساد
طيب اختلاط مدري احس ماله علاقة بالاختلاط
طيب الان اتركم مع هذا المقال ولكم الحديث
و
سبق - متابعة : شدد أحمد بن عبد العزيز بن باز الباحث في الشؤون الإسلامية، على أن قضية قيادة المرأة السعودية للسيارة هي قضية حقوقية بالدرجة الأولى، والحديث فيها ينطلق من حقوق الإنسان التي أعطاه إياها الإسلام كحق التملك وحرية التنقل.
وأكد الباحث، وابن مفتي عام السعودية الراحل الشيخ عبد العزيز بن باز في حديث لقناة العربية، أن قيادة المرأة للسيارة من مبادئ الحرية الأصلية غير المكتسبة، والتي تقوم أيضا على أصل الإباحة والبراءة الأصلية فيما لانص فيه، مبينا أن قيادة المرأة للسيارة حق وليس أولوية، لأن الأولوية قد تكون ترفا باختلاف الناس وقدراتهم وعاداتهم الاجتماعية.
وكان أحمد بن باز كتب مقالا في صحيفة "الوطن" السعودية، وصف فيه المعاناة التي تمر بها المرأة من تجميع مبالغ شهرية من راتبها لتوفر رواتب السائق، ولتبني له ملحقا خارجيا في بيتها، والصعوبات التي تواجهها قبل ذلك في الحصول على تأشيرة، مبينا أن حقوق المرأة في الإسلام تقتضي العيش بكرامة، وحفظ نفسها وعرضها ومالها.
وذكر أن الأولويات تختلف باختلاف الناس وإمكاناتهم وقدراتهم المالية وعاداتهم واعتباراتهم الاجتماعية، موضحا أن ما يكون أولوية لدى بعض الناس هو ترف لدى آخرين، ومضيعة وقت لدى غيرهم، "وهذا ليس في قيادة المرأة للسيارة فحسب بل في كل شيء في هذه الحياة".
ورد ابن بارز على من يقول "لدينا من المشاكل والأزمات ما هو أهم من هذا الموضوع"، معتبراً طرحهم غير عقلاني، ويفتقر إلى البعد الديني والنظر العقلي والمنطقي، مببنا: "إن من يملك الملايين ويسكن القصور ولديه من الخدم والحشم والسائقين قد تكون هذه القضية آخر همِّه، فهي من سواليف السَمَر وحلا المجالس والصالونات الثقافية والأدبية.
أما من تُراق كرامتهن على أرصفة الشوارع يستجدين سيارات الأجرة و(يفاصِلن) أصحابها في قيمة (التوصيلة) لتذهب إحداهن لمدرستها أو لعملها المصدر الباقي لكرامتها أو للمستشفى للعلاج أو لحاجاتها أو لغير ذلك، فليست ترفاً".
وأوضح أن "منع المرأة من قيادة المرأة من مشائخنا الفضلاء في السابق، كان لطبيعة الفترة واعتباراتها، وتابع "لا أظن هذه الاعتبارات موجودة الآن، أو يمكن مناقشتها وإعادة النظر فيها"، مبينا أن الخوف على النساء من الاعتداء عليهن ليس مبررا كافيا لمنعهن من القيادة، لأنها مشكلة أمنية وتربوية بالدرجة الأولى وليست مشكلتهن.
كما نفى أن تكون مقالته دعوة لقيادة المرأة للسيارة، وإنما يدعو إلى إعطائها حقوقها "هذه ليست دعوة للمرأة لقيادة السيارة ـ فمن لا يريد فمن حقه، وإنما هو دعوة لإعطائها كرامتها وحقوقها الإنسانية والشرعية التي أعطاها الإسلام".
وحين سؤاله عن تعارض رأيه مع رأي والده مفتي المملكة السابق الشيخ الراحل عبد العزيز بن باز، ذكر بأن رأي والده في هذه القضية على وجه الخصوص رأي اجتهادي، وهو قابل للنقاش لأنها مسألة في دائرة المباحات، ولا دليل شرعي (قطعي الدلالة) عليها.