( إِلَى الْلَّه سِرْنَا و الْجِنَان مُرَادُنَا ) ..
هِي عِبَارَة عِنْ حَمْلَات تَوَعُوَيْه تَذْكَرِيْه دَعَويّة
حَرِصْنَا كُل الْحِرْص أَن تَخْلُو تَصَاميْمْنا مِن أَيَّة حُقُوْق
و ذَلِك لِّسُهُوْلَة الْنَّشْر
نُحَلِّل الْنَّشْر و الْتَوْزِيع عَن كُل مَايُنْتَج مِنَّا بِدُوْن ذِكْر مَصْدَر
شَرِيْطَة أَن لَا يَتِم الْتَّحْرِيْف بِالْحَمَلَات و الْمَوَاضِيْع بِأَي شَكّل مِن الْأَشّكَال ..
قَد أَقْبَل رَمَضَان فَأَرُوْا الْلَّه مَن أَنْفُسَكُم خَيْرَا
قَد أَقْبَل رَمَضَان فَأَرُوْا الْلَّه مَن أَنْفُسَكُم خَيْرَا
قَد أَقْبَل رَمَضَان فَأَرُوْا الْلَّه مَن أَنْفُسَكُم خَيْرَا
أخوانيَ أَخَوَاتِي فِي الْلَّه :
هَا هُو شَهْر رَمَضَان قَد أَقْبَل .. فَاللَّهُم إِن نَسْأَلُك أَن تَبْلُغَنَّا هَذَا الْشَّهْر الْكَرِيم
و أَن تَبْلُغَنَّا مَا فِيْه مِن عَظِيْم جُوْدِه و نِعَمُه مِن فَتْح ابْوَاب الْجِنَان و تَصْفِيْد الْشَّيَاطِيْن و مَغْفِرَة الْذُّنُوب
و غَيْرِهَا مِن الْنَّعَم و الْمِنَن الَّتِي لَا تُحْصَى فَلَك الْحَمْد و الْشُّكْر يَارَب حَمْدَا طَيِّبَا كَثِيْرَا مُبَارَكَا فِيْه .
شَهْر الْخَيْرِات :
أَحْبَبْنَا أَن نَضَع بَيْن إِيْدِّيْكُم مَجْمُوْعَة مِن الْمُحَاضَرَات و الْمَقَاطِع
الَّتِى تَشْحَذ الْهِمَم و تَرْفَعُهَا فِي الْإِقْبَال عَلَى الطَّاعَات و الْعِبَادَات فِي الْشَّهْر الْفَضِيل .
سَائِلَيِّن الَلّه تَعَالَى أَن يَنْفَع بِهَا و أَن يَجْعَل هَذَا الْعَمَل خَالِصا لِوَجْهِه وَيَتَقَبَّلُه بِوَاسِع كَرَمِه سُبْحَانه .
َالْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه
مُحَاضَرَات مُتَنَوِّعَة لِمَجْمُوْعَة مِن الْمَشَائِخ الْفُضَلَاء حَفِظَهُم الْلَّه
تَوْبَة فِي رَمَضَان لِلْشَّيْخ عَبْدِالْرَّحْمَن الْشَّهْرِي
كَيْف تَسْتَقْبِل رَمَضَان لِلْشَّيْخ عَائِض الْقَرْنِي
مَا يَطْلُبُه الْصَّائِمُوْن مَادَه صَوْتِيَّه مُنَوَّعَه
مَن يَسِرْق مِنَّا رَمَضَان لِلْشَّيْخ عَبْدُالْمِحْسِن الْقَاضِي
يَا جَمَاعَه رَمَضَان كَرِيْم لِلْشَّيْخ مُحَمَّد الْصَّاوِي
يَامَن أَدْرَكْت رَمَضَان لِلْشَّيْخ مُحَمَّد الْعَرَيْفَي
الصِّيَام مِفْتَاح الْخَيْر لِلْشَّيْخ صَالِح الُونْيَان
وَرَقَات إِيْمَانِيَّة لِلْشَّيْخ سُلَيْمَان الْجُبَيْلان
مَدْرَسَة الْثَّلاثِيْن لِلْشَّيْخ أَحْمَد الْشَّاوِي
الْفَتَاة فِي رَمَضَان لِلْشَّيْخ عَبْدِاللّه الْعِيَادَة
هِمَّة صَائِم لِلْشَّيْخ عَبْدِالْرَّحْمَن الْشَّهْرِي
أُخْوَانِي / أَخَوَاتِي فِي الْلَّه :
هَل أَعْدَدْنَا فَرِحَة غَامِرَة بِقُدُوْم هَذَا الْحَبِيْب الْغَائِب
" قُل بِفَضْل الْلَّه وَبِرَحْمَتِه فَبِذَلِك فَلْيَفْرَحُوْا هُو خَيْر مِمَّا يَجْمَعُوْن "
كَم اشْتَقْنَا لَك يُا رَمَضَان
يَا شَهْر الْرَّحْمَة و الْغُفْرَان
يَا شَهْر الْعِتْق مِن الْنِّيْرَان
فَتَاوِي رَمَضَانِيَة لِلْشَّيْخ ابْن عُثَيْمِيْن
فَتَاوِي نِسَائِيَّة لِلْشَّيْخ ابْن بَاز
عُبَادَة الْسَّلَف
أَحْكَام الصِّيَام لِلْشَّيْخ خَالِد الْسَّبْت
صِيَام قَلْب لِلْشَّيْخ الدُّكْتُوْر خَالِد الْجُبَيْر
رَبَّانِيُّوْن لَا رَمَضَانِيُّون لِلْشَّيْخ مُحَمَّد الْعَرَيْفَي
أَحْكَام الاعْتِكَاف لِلْشَّيْخ مُسْعِد أَنْوَر
أَحْكَام الصِّيَام لِلْشَّيْخ مُسْعِد أَنْوَر
بَاب الْتَّرْغِيْب فِي الْصَّلاة فِي رَمَضَان
(إِلَا أَنِّي خَشِيَت أَن تُفْرَض عَلَيْكُم) لِلْشَّيْخ عَطِيَّة مُحَمَّد سَالِم
وَتَفَتَّحَت أَبْوَاب الْجِنَان لِلْشَّيْخ خَالِد الْرَّاشِد
يَوْم فِى حَيَاة صَائِم لِلْشَّيْخ مُسْعِد أَنْوَر
أُخْوَانِي / أَخَوَاتِي فِي الْلَّه :
أَنْعَم الْلَّه عَلَيْنَا بِهَذَا الْشَّهْر الْكَرِيم فَمَاذَا نَحْن فَاعِلُوْن فِيْه
لَا نُقَابِل نِعْمَة الْلَّه عَلَيْنَا بِالْجُحُوْد و التَّكَاسُل بَل لِنُرِي الْلَّه مِن أَنْفُسِنَا خَيَّرَا و لِنَحَمْدِه بِصِدْق
عَلَى أَن سيبَلَّغَنَا هَذَا الْشَّهْر بإذنه تعالى و لَا يَكُوْن شُكْرَنَا قَوْل بِل فِعْل بَل الْشُّكْر الْحَق يَكُوْن بِالْعَمَل فَلْنَشْكُر
رَبَّنَا الْكَرِيْم الَّذِي يُسَر لَنَا كُل سُبُل الْخَيْر فِي هَذَا الْشَّهْر بِكَثْرَة الْعِبَادَة وَلْنَجْعَل لَنَا هَمّا وَاحِدَا فِي هَذَا الْشَّهْر
و هُو الْبَحْث عَن كُل مَا يُرْضِي الْلَّه و الْقِيَام بِه عَلَى أَكْمَل وَجْه .. لِنْجَعَلْنا شُغْلِنا الْشَّاغِل هُو إِرْضَاء الْلَّه و الْفَوْز بِمَحَبَّتِه و رِضَاه
لِنَجْعَل لِسَان حَالُنَا و مَقَالِنَا ( مَاذَا تُرِيْد مِنَّا يَا رَب لِتَرْضَى عَنَّا )
أُخْوَانِي / أَخَوَاتِي فِي الْلَّه :
لِنُقَدِّم فِي بِدَايَة هَذَا الْشَّهْر تَوْبَة نَصُوْحا غَيْر كَاذِبَة مَع عَزْم أَكِيْد عَلَى عَدَم الْعَوْدَة لِلْذُّنُوب
و الْمَعَاصِي مَع الِاسْتِعَانَة بِالْلَّه عَز و جَل و لِنُسَارِع بِالْحَسَنَات الْمَاحِيَة الَّتِي تَبَدَّل الْسَّيِّئَات حَسَنَات
سُبْحَان الْلَّه ..كَم يَسَّر لَنَا الْلّه الْتَّوْبِة و لَكِنَّنَا نُغْفِل عَن ذَلِك و نَصَر عَلَى الْمَعَاصِي و الْذُّنُوب ،
مَا أَحْلَمَك عَنَّا يَا الْلَّه ، يَا رَب وَفّقْنَا لِتَّوْبَة صَادِقَة مِن جَمِيْع ذُنُوْبَنَا و تَقَبَّل مِنَّا يَا رَحْمَن يَا رَحِيْم
و اجْعَلْنَا نُّخْرِج مِن هَذَا الْشَّهْر و قَد غَفَرْت لَنَا ذُنُوْبَنَا مَا نَعْلَم مِنْهَا و مَا لَا نَعْلَم
فَفِي هَذَا الْزَمَن و قَد اسْتَحْكَمَت الْغُرْبَة يَجِب عَلَيْنَا أَن نُرَاجِع دِيْنِنَا و نُؤَدِّي فِيْهَا حَق رَبَّنَا
و يهْتِف فِيْهَا كُل وَاحِدَ مِنَّا ( و عَجِلْت إِلَيْك رَب لِتَرْضَى )
هَيَّا بِنَا نُخْرِج الْدُّنْيَا مِن قُلُوْبِنَا و نَسْعَى لِرِضَى رَبَّنَا فِي هَذَا الْشَّهْر الْكَرِيم
كَيْف نَسْتَقْبِل رَمَضَان لِلْشَّيْخ مُسْعِد أَنْوَر
رَمَضَان شَهْر الْقُرْآن لِلْشَّيْخ مُنْقِذ بْن مَحْمُوْد السَقَار
بَاب مَا جَاء فِي قِيَام رَمَضَان
(لَو جَمَعْت هَؤُلَاء عَلَى قَارِئ وَاحِد لَكَان أَمْثَل) لِلْشَّيْخ عَطِيَّة مُحَمَّد سَالِم
بَاب الْتَّرْغِيْب فِي الْصَّلاة فِي رَمَضَان
(مَن قَام رَمَضَان إِيْمَانا وَاحْتِسَابا) لِلْشَّيْخ عَطِيَّة مُحَمَّد سَالِم
الْحَمَاس لِلْصَّالِحَات فِي رَمَضَان لِلْشَّيْخ مُحَمَّد صَالِح الْمُنَجِّد
كَيْف نَسْتُثْمر رَمَضَان لِلْشَّيْخ مُحَمَّد صَالِح الْمُنَجِّد
مِن كُنُوْز رَمَضَان الْشَّيْخ نَاصِر بِن مُحَمَّد الْأَحْمَد
تَوْبَة صَائِم لِلْشَّيْخ إِبْرَاهِيْم الدُّوَيْش
أُخْوَانِي / أَخَوَاتِي فِي الْلَّه :
لِنَعْقِد نِيَّتِنَا مَن الْآَن عَلَى الْصَّوْم .. صَوْم الْجَوَارِح عَن الْمَعَاصِي ،
صَوْم الْقَلْب عَن كُل شَيْء يُغَضِب الْلَّه عَز و جَل لِنُطَهِّر قَلْبُنَا مِن كُل عَجَب و غَش و رِيَاء
لِنَكْتَسِب حُسْن الْخُلُق ، لِنُجَاهِد أَنْفُسَنَا حَتَّى لَا يُحْبِط عَمَلَنَا .
مَقَاطِع مُتَنَوِّعَة لِمَجْمُوْعَة مِن الْمَشَائِخ الْفُضَلَاء حَفِظَهُم الْلَّه
أَخْطَاء الْصَّائِمِيْن (1) لِلْشَّيْخ مُحَمَّد الْعَرَيْفَي
أَخْطَاء الْصَّائِمِيْن (2) لِلْشَّيْخ مُحَمَّد الْعَرَيْفَي
أَخْطَاء الْصَّائِمِيْن (3) لِلْشَّيْخ مُحَمَّد الْعَرَيْفَي
أَخْطَاء الْصَّائِمِيْن (4) لِلْشَّيْخ مُحَمَّد الْعَرَيْفَي
أَخْطَاء الْصَّائِمِيْن (5) لِلْشَّيْخ مُحَمَّد الْعَرَيْفَي
اسْتِثْمَار الاوَقَات فِي رَمَضَان الْشَّيْخ عَبْد الْوَهَّاب الْسِّنِيْن
الْحِرْص عَلَى رَمَضَان الْشَّيْخ سَعْد الْبُرَيْك
الْدُّعَاء عِنْد الافْطَار الْشَّيْخ عَبْدُاللَّه الْمُصْلِح
النِّيَّة فِي الْصَّوْم لِلْشَّيْخ سَعْد الْبُرَيْك
أُخْوَانِي / أَخَوَاتِي فِي الْلَّه :
لِنَجْعَل نِيَّتِنَا ذَات هِمَّة عَالِيَة ، و لِنُجَاهِد أَنْفُسَنَا لِتَحْقِيْقِهَا
فَإِذَا لَم نُدْرِك مَا تَمَنَّيْنَا فَلَنَا أَجْر مَا نَوَيْنَا و لَكِن لنَكُوْن صَادِقِين مَع الْلَّه .
خِتَامَا نَهْدِيْكُم كَلَّا مِن :
الْمَكَتّبه الْرَمَضَانِيَه مَن صَيْد الْفَوَائِد
تَحْتَوِي الْمَكْتَبَة الْرِّمَضَانِيَة عَلَى الْعَدِيْد مِن الْمَوَاضِيْع الْمُخْتَلِفَه الْمُخْتَصَّه
بِشَهْر رَمَضَان الْمُبَارَك وَأَمْثَال ذَلِك :
كَيْف تُنَظِّم وَقْتَك فِي رَمَضَان ، الصِّيَام سُؤَال وَجَوَاب ، حَتَّى لَا نَخْسَر رَمَضَان ،
7 مُحَاضَرَات عَن رَمَضَان لِلشيْخ سَلمَان العَوْدَة ، و غَيْرِهَا مِن المَوَاضِيْع المُمَّيَّزَه .
مُفَكِّرَات مُهَيَّئَة لِلْإِرْسَال لِلْبْلاك بِيْرِي
أَحَدَاهُمَا تَحْتَوِي عَلَى :
رَوَابِط لِجَمِيْع الْمُحَاضَرَات و الْمَقَاطِع الْسَّابِقَه
و إِحْدَاهُمَا تَحْتَوِي عَلَى :
بُرَوَدكاسَت مُخْتَصَّه بِ شَهْر رَمَضَان الْمُبَارَك
الْحَمْدُلِلَّه إِن وَفِّقْنَا لِهَذَا فَإِن أُصِبْنَا فَمِنْه وَحْدَه سُبْحَانَه فَلَه الْحَمْد و الْشُّكْر
وَإِن أَخْطَأْنَا فَمَن أَنْفُسُنَا و الْشَّيْطَان ونسأله العَفو و الغُفران و جَزَى الْلَّه خَيْر الْجَزَاء الْأُخْت / أَم سْهيلُه
صَاحِبَة الْعِبَارَات و نَسْأَل الْلَّه تَعَالَى أَن يَجْعَل قَلَّمَهَا شَامِخَا بَالدَّعْوَة إِلَيه .
و صَلَّى الْلَّه وَسَلَّم عَلَى نَبِيِّنَا مُحُمَّد صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم
منقول للفائـــــــدة