مبروك للأخت الكريمة والكاتبة الفاضلة
:
:
" مـــــداد "
:
:
:
كان موضوع الغربة لامس الكل ...
والشكر لكل من وضع بصمته الادبية
ابتداءً بالكاتبة القديرة
:
" فاتن الهنيدي "
وكتابتها في نداء القدس لنا .. وانتظاره المتجدد بالأمل .
:
ومروراً بالكاتب العزيز
:
" عاشق الحزن "
وبوحه بما يتوجسه كل عربي وما يتمناه من راية نزيهة تلملم شتاتهم وتمحو الاحزان .
:
فالأخت الفاضلة
:
" وجه القمر "
اعطتنا مفهوم الحياة انها " بقدر " ولكي لا ازيد في الشرح سأختصرها في عبارتها " فحيآتنآ .. رغم العنآء .. جميلة "
:
ولازلنا مع المبدعين والمبدعات فتعالوا مع
:
:
" دفا المشاعر "
:
ومداعبة حرف اللام بطريقة التشابه والتضاد
وقد كان قلمها يرتعد حياءً من بوح كلمات القلب الثكلى
:
:
وللكاتب الجميل
:
:
" لبندر النايف "
حضور على عجل :) ولكن خاطرته الصادقة كان لها حضورها وزحامها لو أنها سلمت من فخ اللجنه المحكم " ل " .
:
:
و" لأجراس السماء "
حضور وكان يكتبها ساعة لهو نور عينيه ، :)
:
:
وللفذ
:
:
" ربيب الحب "
وجوده القوي بالساحة ولكن محو الذاكرة لديه كان يعوقه على التقدم والنهوض من جديد ، ولن ينهض حتى يعلم ويتيقن أن ما مر به هو تجربة وسرعان ماتزول .. استفد من تجاربك ولكن بدون خطأ .
:
:
ولا زلنا من مبدع آخر
انه " ادم الحزين "
وخاطرة رقيقة رومانسية تتحدث عن خصوصيته وما يبوح بها صدره المتعب .
:
:
ويأتي في آخر رمق الوقت فرس أصيل يسابق قلمه رياح الوقت ليكون هو الرابح الأوحد
إنها الكاتبة الفاضلة
:
" مداد "
وحديث لا ينقطع عن الغربة .. فنختم بخاطرتها كلمات عظام ولا ينبغي لنا ان ننساها في شعورنا بالغربة في مكاننا ...
" اللهم آنسني بقربك "
" اللهم لا تشغلني بما خلقته لي ، وأشغلني لما خلقتني له "
وكل الشكر للجنة التحكيم على احتوائهم لنا في المهرجان .