ربـــانـــي الـوالـدوربــانــي الـــوقـــت
والــوالـــده ربــــــت iiولـدهـاجـنـيـنـي
عسـاي ماقـصـرت وان كــان iiقـصـرت
باطـلـب ولــي الـعـرش ورفــع iiيديـنـي
انـي علـى مركـاي بدعيـه وان قـمـت
وعندالسـجـود الـوصـل بيـنـه iiوبيـنـي
همي رضاهـم فـي حياتـي..واذا iiمـت
رضـــاه عــنــي مــــن رضـاوالـديـنـي
كــم لـيـل ماناموعـلـى iiشان.مانـمـت
وكــم يــوم شالـونـي وكـلـن يبـيـنـي
وكـــم حـزتــن فيهـابـكـيـت iiوتـنـهــت
وصـدورهــم ردت دمـوعــي iiبعـيـنـي
مـن بعدخوفـي فـي دفاهـم iiتطمنـت
كــن الضـلـوع الـعـوج قـالـت iiزبـيـنـي
صغـيـر..ذاك الـوقـت مـاقــد iiتكـلـمـت
ويدرون وش في خاطري.. من حنيني
ذهـــب بـــي التفكيـرحـتـى iiتـذكــرت
مـاذكـرولاكــن ذكـرتـنــي سـنـيـنــي