الحال صاير بين عادي وعادي..
وشتّان بين الحال في العاديتين..
عادٍ ركض لأقصى الحزن في فوآدي..
وعادٍ يجمّل خاطري في بويتين..
أحاول أكتم صرختي في عنادي..
وأحاول أخفي لوعتي في الميادين..
كذا خلقني الله.. وطبعي اعتيادي..
للي عرف لوعة ( ورى ما تبوحين؟! )
الخميس
12\4\1432هـ