هكذا أحلامي
سراب
أم واقعا
أم نسج من الخيال
لا أبالي بها أيا ماكانت
فهي دوما عونا لي وجسرا لنجاحي
بعدالله
فا أنا كالغريق يتمسك بقشه
أو كطفل
يبكي ويضحك في وقت واحد
لا بل أنا كأوراق الخريف
أتساقط ألما ولا يشعر بي من حولي
بل أن نكران الجميل
يجعلهم يلقون با الملامةعلي
ناسين أو متناسين
من أنا من أكون
الم أكن ذات يوم لونهم الجميل
وظلهم الظليل
وشجرتهم المعطاء
ولكن مهلا
فلا يحذف من الأشجارإلا ما كان مثمرا
فأنا لاأعرف لليأس دربا
وواثق الخطوةيمشي ملكا
أجمل تحية