كان يامكان في قديم الزمان في إحدى ليالي الشتاء الباردة
وقفت طفلة صغيرة تنظر من خلف النافذة الزجاجية
تنظر إلى قطرات الماء وهي تتساقط على أرض حديقتها
وكل ماكانت تتمنى أن لا ينزل المطر أبداً لكي تسطيع أن تلعب دائماً فكانت تكره المطر والشتاء لأنه بارد لم تدرك تلك الصغيرة أن الأمنيات قد تتحقق .....
وفجأة توقف المطر
وأرسلت الشمس الدافئة أشعتها بسخاء
على أرض الحديقة
هنا شعرت الفتاة الصغيرة .........
بشيء من السعادة .. فهذا ما كانت تتمنّاه..
أخذت تفكّر فيمن سيشاركها اللعب في تلكـ الأجواء الجميلة.. وإذ بصديقتها ( مي ) تسير في طريقها إلى منزلها..
فنادت الصغيرة صديقتها ملوّحة لها بيديها الرقيقتين : (مي ) هلّا أتيت لنلعب معاً اليوم..
أجابت ( مي ) بالموافقة.. وذهبت لتستأذن والدتها..
في حين كانت الصغيرة تجمع لُعبها.. استعدادً لقضاء وقت ممتع ^_^
قدمت ( مي ).. فخرجت الصغيرة مرحّبة.. وظلّتا تلعبان سوياً حتى المساء..
دخلت الصغيرة إلى المنزل والإرهاق بادٍ على وجهها...............
أكملوها فضلاً.. : )
تحيتيـ..
أسف للأطالة شكر لكم على الأهتمام وأرجو من الجميع المحاولة في القصة ....
شكر خاص لفاتن المبدعة و أنين الذكريات ..
ماعلينا
كان يامكان في قديم الزمان في إحدى ليالي الشتاء الباردة
وقفت طفلة صغيرة تنظر من خلف النافذة الزجاجية
تنظر إلى قطرات الماء وهي تتساقط على أرض حديقتها
وكل ماكانت تتمنى أن لا ينزل المطر أبداً لكي تسطيع أن تلعب دائماً فكانت تكره المطر والشتاء لأنه بارد لم تدرك تلك الصغيرة أن الأمنيات قد تتحقق .....
وفجأة توقف المطر
وأرسلت الشمس الدافئة أشعتها بسخاء
على أرض الحديقة
هنا شعرت الفتاة الصغيرة .........
بشيء من السعادة .. فهذا ما كانت تتمنّاه..
أخذت تفكّر فيمن سيشاركها اللعب في تلكـ الأجواء الجميلة.. وإذ بصديقتها ( مي ) تسير في طريقها إلى منزلها..
فنادت الصغيرة صديقتها ملوّحة لها بيديها الرقيقتين : (مي ) هلّا أتيت لنلعب معاً اليوم..
أجابت ( مي ) بالموافقة.. وذهبت لتستأذن والدتها..
في حين كانت الصغيرة تجمع لُعبها.. استعدادً لقضاء وقت ممتع ^_^
قدمت ( مي ).. فخرجت الصغيرة مرحّبة.. وظلّتا تلعبان سوياً حتى المساء..
دخلت الصغيرة إلى المنزل والإرهاق بادٍ على وجهها...............
ولكن الفرحة كانت تغمر قلبها فقد قضت يومها مع مي أفضل صديقاتها أرادت الصغيرة أن تشرب كوباً من الماء لترتاح من عناء التعب لكن الفتاة تفاجأت عندما لم ينزل الماء من الصنبور فركضت لعند أمها وسألتها فأجابت الأم هناك عطل في التمديدات الصحية عليك الأنتظار للغد.....
..............
كان يامكان في قديم الزمان في إحدى ليالي الشتاء الباردة
وقفت طفلة صغيرة تنظر من خلف النافذة الزجاجية
تنظر إلى قطرات الماء وهي تتساقط على أرض حديقتها
وكل ماكانت تتمنى أن لا ينزل المطر أبداً لكي تسطيع أن تلعب دائماً فكانت تكره المطر والشتاء لأنه بارد لم تدرك تلك الصغيرة أن الأمنيات قد تتحقق .....
وفجأة توقف المطر
وأرسلت الشمس الدافئة أشعتها بسخاء
على أرض الحديقة
هنا شعرت الفتاة الصغيرة .........
بشيء من السعادة .. فهذا ما كانت تتمنّاه..
أخذت تفكّر فيمن سيشاركها اللعب في تلكـ الأجواء الجميلة.. وإذ بصديقتها ( مي ) تسير في طريقها إلى منزلها..
فنادت الصغيرة صديقتها ملوّحة لها بيديها الرقيقتين : (مي ) هلّا أتيت لنلعب معاً اليوم..
أجابت ( مي ) بالموافقة.. وذهبت لتستأذن والدتها..
في حين كانت الصغيرة تجمع لُعبها.. استعدادً لقضاء وقت ممتع ^_^
قدمت ( مي ).. فخرجت الصغيرة مرحّبة.. وظلّتا تلعبان سوياً حتى المساء..
دخلت الصغيرة إلى المنزل والإرهاق بادٍ على وجهها...............
ولكن الفرحة كانت تغمر قلبها فقد قضت يومها مع مي أفضل صديقاتها أرادت الصغيرة أن تشرب كوباً من الماء لترتاح من عناء التعب لكن الفتاة تفاجأت عندما لم ينزل الماء من الصنبور فركضت لعند أمها وسألتها فأجابت الأم هناك عطل في التمديدات الصحية عليك الأنتظار للغد.....
شعرت الفتاة بجفاف في حلقها وتذكرت أن معلمتها عرضت عليها يوماً صورة لأرض جافة
لم يرويها ماء المطر منذ فترة طويلة ، وكانت التشققات تظهر واضحة في الصورة التي عرضتها
المعلمة ، كان ذلك في درس التيمم في الصف الرابع الابتدائي ، عندما وضحت لهن المعلمة خصائص
التراب وبينت لهن كيفية التيمم بالتراب عند انعدام وجود الماء ،فكرت الفتاة وفكرت وعرفت أن
الأرض لا تستغني عن ماء المطر كما أن الإنسان لا يستغني عن ماء الشرب .
وذهبت إلى أمها مسرعة وقالت لها : .................
كان يامكان في قديم الزمان في إحدى ليالي الشتاء الباردة
وقفت طفلة صغيرة تنظر من خلف النافذة الزجاجية
تنظر إلى قطرات الماء وهي تتساقط على أرض حديقتها
وكل ماكانت تتمنى أن لا ينزل المطر أبداً لكي تسطيع أن تلعب دائماً فكانت تكره المطر والشتاء لأنه بارد لم تدرك تلك الصغيرة أن الأمنيات قد تتحقق .....
وفجأة توقف المطر
وأرسلت الشمس الدافئة أشعتها بسخاء
على أرض الحديقة
هنا شعرت الفتاة الصغيرة .........
بشيء من السعادة .. فهذا ما كانت تتمنّاه..
أخذت تفكّر فيمن سيشاركها اللعب في تلكـ الأجواء الجميلة.. وإذ بصديقتها ( مي ) تسير في طريقها إلى منزلها..
فنادت الصغيرة صديقتها ملوّحة لها بيديها الرقيقتين : (مي ) هلّا أتيت لنلعب معاً اليوم..
أجابت ( مي ) بالموافقة.. وذهبت لتستأذن والدتها..
في حين كانت الصغيرة تجمع لُعبها.. استعدادً لقضاء وقت ممتع ^_^
قدمت ( مي ).. فخرجت الصغيرة مرحّبة.. وظلّتا تلعبان سوياً حتى المساء..
دخلت الصغيرة إلى المنزل والإرهاق بادٍ على وجهها...............
ولكن الفرحة كانت تغمر قلبها فقد قضت يومها مع مي أفضل صديقاتها أرادت الصغيرة أن تشرب كوباً من الماء لترتاح من عناء التعب لكن الفتاة تفاجأت عندما لم ينزل الماء من الصنبور فركضت لعند أمها وسألتها فأجابت الأم هناك عطل في التمديدات الصحية عليك الأنتظار للغد.....
شعرت الفتاة بجفاف في حلقها وتذكرت أن معلمتها عرضت عليها يوماً صورة لأرض جافة
لم يرويها ماء المطر منذ فترة طويلة ، وكانت التشققات تظهر واضحة في الصورة التي عرضتها
المعلمة ، كان ذلك في درس التيمم في الصف الرابع الابتدائي ، عندما وضحت لهن المعلمة خصائص
التراب وبينت لهن كيفية التيمم بالتراب عند انعدام وجود الماء ،فكرت الفتاة وفكرت وعرفت أن
الأرض لا تستغني عن ماء المطر كما أن الإنسان لا يستغني من ماء الشرب .
وذهبت إلى أمها مسرعة وقالت لها : .................
اليوم أصبح المطر من أعز الأصدقاء لدي لأن الحياة بلا ماء مستحيلة والشتاء تهطل فيه الأمطار لذالك سأظل أحب الشتاء وغداً سوف أنتظر المطر لأعتذر منه وفي اليوم التالي............
:ملاحظة:::اللي ينهي القصة يبدأ بقصة جديدة
كان يامكان في قديم الزمان في إحدى ليالي الشتاء الباردة
وقفت طفلة صغيرة تنظر من خلف النافذة الزجاجية
تنظر إلى قطرات الماء وهي تتساقط على أرض حديقتها
وكل ماكانت تتمنى أن لا ينزل المطر أبداً لكي تسطيع أن تلعب دائماً فكانت تكره المطر والشتاء لأنه بارد لم تدرك تلك الصغيرة أن الأمنيات قد تتحقق .....
وفجأة توقف المطر
وأرسلت الشمس الدافئة أشعتها بسخاء
على أرض الحديقة
هنا شعرت الفتاة الصغيرة .........
بشيء من السعادة .. فهذا ما كانت تتمنّاه..
أخذت تفكّر فيمن سيشاركها اللعب في تلكـ الأجواء الجميلة.. وإذ بصديقتها ( مي ) تسير في طريقها إلى منزلها..
فنادت الصغيرة صديقتها ملوّحة لها بيديها الرقيقتين : (مي ) هلّا أتيت لنلعب معاً اليوم..
أجابت ( مي ) بالموافقة.. وذهبت لتستأذن والدتها..
في حين كانت الصغيرة تجمع لُعبها.. استعدادً لقضاء وقت ممتع ^_^
قدمت ( مي ).. فخرجت الصغيرة مرحّبة.. وظلّتا تلعبان سوياً حتى المساء..
دخلت الصغيرة إلى المنزل والإرهاق بادٍ على وجهها...............
ولكن الفرحة كانت تغمر قلبها فقد قضت يومها مع مي أفضل صديقاتها أرادت الصغيرة أن تشرب كوباً من الماء لترتاح من عناء التعب لكن الفتاة تفاجأت عندما لم ينزل الماء من الصنبور فركضت لعند أمها وسألتها فأجابت الأم هناك عطل في التمديدات الصحية عليك الأنتظار للغد.....
شعرت الفتاة بجفاف في حلقها وتذكرت أن معلمتها عرضت عليها يوماً صورة لأرض جافة
لم يرويها ماء المطر منذ فترة طويلة ، وكانت التشققات تظهر واضحة في الصورة التي عرضتها
المعلمة ، كان ذلك في درس التيمم في الصف الرابع الابتدائي ، عندما وضحت لهن المعلمة خصائص
التراب وبينت لهن كيفية التيمم بالتراب عند انعدام وجود الماء ،فكرت الفتاة وفكرت وعرفت أن
الأرض لا تستغني عن ماء المطر كما أن الإنسان لا يستغني عن ماء الشرب .
وذهبت إلى أمها مسرعة وقالت لها : .................
اليوم أصبح المطر من أعز الأصدقاء لدي لأن الحياة بلا ماء مستحيلة والشتاء تهطل فيه الأمطار لذلك سأظل أحب الشتاء وغداً سوف أنتظر المطر لأعتذر منه وفي اليوم التالي.......
استيقظت الفتاة مبكراً على صوت المطر وهو ينهمر بشدة ويبلل الأرض ليرويها من العطش ،
فرحت كثيراً بنزوله وفتحت النافذة لتقدم اعتذارها للمطر قائلة له :
أهلاً ومرحباً بك أيها المطر لقد أخطأت كثيراُ في حقك فهل تسامحني !!!
نظر المطر إليها وقال : وكيف ذاك ياصغيرتي ؟
قالت له : عذراّ أيها المطر فقد كنت أكره نزولك على حديقتي لأنك تحرمني من اللعب مع صديقاتي
أما الآن فقد أصبحت أحبك وأعتبرك أعز أصدقائي ولن أستغني عنك أبداً .
سر المطر كثيراً بقولها ورد عليها قائلاً : .................
انا المطر انا اجلب الماء للارض ارويها لتصبح ارضا يكسوها العشب الاخضر وتتفتح الازهار
اترين ياصغيرتي هذه الحديقه اهي جميله ؟
ردت قاله وبضحكتها نعم ايها المطر انها جميله جدا وانا دائما العب بها مع صديقتي ونستمتع بخضرتها انهاخضراء جميله والازهار متفتحه
ولكن ..........رد المطر ولكن ماذا ايزعجك وجودي ان هذه الحديقه ياصغيرتي
بحاجه لي كما انتي بحاجه اللعب بهذه الحديفه اكتسى وجها بالدهشه قاله
وكيف ذلك ؟
قال انا ارويها واروي كل ارضا جافه فالماء هوسر الحياه وبدونه لاتكون هناك حباه
قالت وماذا ؟ وهنا نادتها بصوت عال امها اين انت يا صغيرتي ............
جهد طيب بدأت القصة تصبح جميلة ومشوقة بس لأسف ماكل الأعضاء يتفاعلون أنا عتبان عليكم وأهلاً بكي [gdwl]حلم السراب[/gdwl] معنا في القصة
كان يامكان في قديم الزمان في إحدى ليالي الشتاء الباردة
وقفت طفلة صغيرة تنظر من خلف النافذة الزجاجية
تنظر إلى قطرات الماء وهي تتساقط على أرض حديقتها
وكل ماكانت تتمنى أن لا ينزل المطر أبداً لكي تسطيع أن تلعب دائماً فكانت تكره المطر والشتاء لأنه بارد لم تدرك تلك الصغيرة أن الأمنيات قد تتحقق .....
وفجأة توقف المطر
وأرسلت الشمس الدافئة أشعتها بسخاء
على أرض الحديقة
هنا شعرت الفتاة الصغيرة .........
بشيء من السعادة .. فهذا ما كانت تتمنّاه..
أخذت تفكّر فيمن سيشاركها اللعب في تلكـ الأجواء الجميلة.. وإذ بصديقتها ( مي ) تسير في طريقها إلى منزلها..
فنادت الصغيرة صديقتها ملوّحة لها بيديها الرقيقتين : (مي ) هلّا أتيت لنلعب معاً اليوم..
أجابت ( مي ) بالموافقة.. وذهبت لتستأذن والدتها..
في حين كانت الصغيرة تجمع لُعبها.. استعدادً لقضاء وقت ممتع ^_^
قدمت ( مي ).. فخرجت الصغيرة مرحّبة.. وظلّتا تلعبان سوياً حتى المساء..
دخلت الصغيرة إلى المنزل والإرهاق بادٍ على وجهها...............
ولكن الفرحة كانت تغمر قلبها فقد قضت يومها مع مي أفضل صديقاتها أرادت الصغيرة أن تشرب كوباً من الماء لترتاح من عناء التعب لكن الفتاة تفاجأت عندما لم ينزل الماء من الصنبور فركضت لعند أمها وسألتها فأجابت الأم هناك عطل في التمديدات الصحية عليك الأنتظار للغد.....
شعرت الفتاة بجفاف في حلقها وتذكرت أن معلمتها عرضت عليها يوماً صورة لأرض جافة
لم يرويها ماء المطر منذ فترة طويلة ، وكانت التشققات تظهر واضحة في الصورة التي عرضتها
المعلمة ، كان ذلك في درس التيمم في الصف الرابع الابتدائي ، عندما وضحت لهن المعلمة خصائص
التراب وبينت لهن كيفية التيمم بالتراب عند انعدام وجود الماء ،فكرت الفتاة وفكرت وعرفت أن
الأرض لا تستغني عن ماء المطر كما أن الإنسان لا يستغني من ماء الشرب .
وذهبت إلى أمها مسرعة وقالت لها : .................
اليوم أصبح المطر من أعز الأصدقاء لدي لأن الحياة بلا ماء مستحيلة والشتاء تهطل فيه الأمطار لذلك سأظل أحب الشتاء وغداً سوف أنتظر المطر لأعتذر منه وفي اليوم التالي.......
استيقظت الفتاة مبكراً على صوت المطر وهو ينهمر بشدة ويبلل الأرض ليرويها من العطش ،
فرحت كثيراً بنزوله وفتحت النافذة لتقدم اعتذارها للمطر قائلة له :
أهلاً ومرحباً بك أيها المطر لقد أخطأت كثيراُ في حقك فهل تسامحني !!!
نظر المطر إليها وقال : وكيف ذاك ياصغيرتي ؟
قالت له : عذراّ أيها المطر فقد كنت أكره نزولك على حديقتي لأنك تحرمني من اللعب مع صديقاتي
أما الآن فقد أصبحت أحبك وأعتبرك أعز أصدقائي ولن أستغني عنك أبداً .
سر المطر كثيراً بقولها ورد عليها قائلاً : .................
انا المطر انا اجلب الماء للارض ارويها لتصبح ارضا يكسوها العشب الاخضر وتتفتح الازهار اترين ياصغيرتي هذه الحديقه كم هي جميله ؟
ردت وهي تضحك نعم ايها المطر انها جميله جدا وانا دائما العب بها مع صديقتي ونستمتع بخضرتها انهاخضراء جميله والازهار متفتحه
ولكن ..........رد المطر ولكن لماذا يزعجك وجودي ان هذه الحديقه ياصغيرتي
بحاجه لي كما انتي بحاجه اللعب بهذه الحديفه اكتسى وجها بالدهشه قاله
وكيف ذلك ؟
قال انا ارويها واروي كل ارضا جافه فالماء هوسر الحياه وبدونه لاتكون هناك حياه
قالت وماذا ؟ وهنا نادتها بصوت عال امها اين انت يا صغيرتي ............
أجابت الصغيرة: أني قادمة ياأماه
ثم طلبت من المطر أن يصبحوا أصدقاء وطلبت منه أنتظار عودتها
..ماذا تريدين يا أمي والفرحة بادية على وجهها
الأم : أين تختفين ؟
الصغيرة :انا كنت أكلم صديق المطر
الأم:وماذا قال لكي ؟
الصغيرة:لقد أخبرني بسره الصغير وتمتمت ضاحكة
الأم: وماهو؟
الصغيرة:لقد أخبرني أنه كلما نزل على حديقتنا روى عشبها والأزهار أزدات جمالاً
وأنه أن لم يسقها لن تعود جميلة كما نعهدها لذالك سأذهب وأعاهد المطر أني سأظل أحبه وأكمل مايفعل
الأم:وكيف ذلك؟
الصغيرة سأظل أسقي الحديقة في الصيف كي تبقى جميلة ولكي لايحزن أذا لم يرها كما يحب ولن أسرف في أستهلاك الماء وسأخبر قصتي مع المطر لكل صديقاتي
الأم :أحسنتي ياصغيرتي فالماء نعمة أنعم الله بها علينا فيجب علينا أن نحافظ عليها والأن أذهبي ألى صديقكي المطر وأخبريه بما ستفعلين........
شكراً لصاحب هذه الفكرة الرائعة والجميلة ( الأستاذ غزوان )
وشكراً لكل من ساهم في إكمال القصة
ولكن لي طلب بسيط وهو أن كل شخص يكمل القصة يقوم بتعديل
الأخطاء الإملائية أو اللفظية التي وقع فيها من قبله دون قصد منه
وذلك كي تخرج قصتنا الرائعة خالية من الأخطاء الإملائية واللفظية
بارك الله فيكم
وجزاكم الله خيراً
ونكمل القصة
..............
عادت الفتاة إلى المطر وقالت له : أيها المطر أنت تنزل فقط في فصل الشتاء وتروي حديقتنا فتصبح خضراء
جميلة أما في فصل الصيف فلا نراك أبداً
لذلك أيها المطر سوف أعاهدك بأن أرعى هذه الحديقة الجميلة وأزهارها المتفتحة طوال فصل الصيف
وفصل الخريف حتى إذا ماعدت لنا وجدتها كما تحب خضراء يانعة وزهورها متفتحة .
سر المطر كثيراُ بقولها وقال لها : .......................
اسمعي ياصغيرتي انا ساخبرك
بقصه سمعتها واعجبتني اتردين ان تسمعيها
اجابت :نعم ايها المطر انا احب القصص كثيرا
وكانت جدتي تقص علي بعض منها وكنت استمتع بها
قال : اذا اسمعي قصتي
بدات بانتباه لسماع القصه
قال لها :اسمعي ياصديقيتي
كانت هناك امراه عجوز ردت الطفله بكل براءه ما اسمها
قال:اسمها السنه وكان لديها اربعه من الاولاد
وكانوا يزوروها باستمرار ولكن لايلتقون
قالت : هم اخوه اربعه ولايلتقون
قال :نعم
يزورها الاول وقد ارتد ملابس خفيفه وكان يتصبب من العرق لان الجو حار حار جدا
ولما طرق الباب ؟
قالت :من ؟
قال :افتحي الباب انا فصل الصيف
فقالت :اهلا وسهلا بك يافصل الصيف تفضل
فقدمت له العصير البارد وجلس فتره ثم ذهب
وبعدها اتى ابنها الثاني وقد ارتدى ملابس ثقيله جدا
وكان يحمل بيده مضله
فسالته :الصغيره ولماذا
قال : لان المطر ينزل بغزاره
طرق الباب طرقات سريعه
فقالت :من قال : افتحي الباب انا فصل الشتاء
فدعته للدخول وقالت اهلا وسهلا بك
وقدمت له حليب ساخن
وجلس لديها فتره ثم ذهب وبعدها ابنها الثالث وقد..........................
شو هاد هيك ليش ماحدا عم يشارك والله العظيم عيب مافي غير فاتن وحلم السراب والباقي كلو عذاب
شاركو والله مادها تأليف وأخراج
ههه عم أمزح بس عنجد صارت االقصة من ثلاث أطراف بس
لذالك بتمنى من فاتن وحلم السراب يتابعو معي وأمري لله
أعذورني لضيق الوقت لأن أكمل القصة اليوم
كان يامكان في قديم الزمان في إحدى ليالي الشتاء الباردة
وقفت طفلة صغيرة تنظر من خلف النافذة الزجاجية
تنظر إلى قطرات الماء وهي تتساقط على أرض حديقتها
وكل ماكانت تتمنى أن لا ينزل المطر أبداً لكي تسطيع أن تلعب دائماً فكانت تكره المطر والشتاء لأنه بارد لم تدرك تلك الصغيرة أن الأمنيات قد تتحقق .....
وفجأة توقف المطر
وأرسلت الشمس الدافئة أشعتها بسخاء
على أرض الحديقة
هنا شعرت الفتاة الصغيرة .........
بشيء من السعادة .. فهذا ما كانت تتمنّاه..
أخذت تفكّر فيمن سيشاركها اللعب في تلكـ الأجواء الجميلة.. وإذ بصديقتها ( مي ) تسير في طريقها إلى منزلها..
فنادت الصغيرة صديقتها ملوّحة لها بيديها الرقيقتين : (مي ) هلّا أتيت لنلعب معاً اليوم..
أجابت ( مي ) بالموافقة.. وذهبت لتستأذن والدتها..
في حين كانت الصغيرة تجمع لُعبها.. استعدادً لقضاء وقت ممتع ^_^
قدمت ( مي ).. فخرجت الصغيرة مرحّبة.. وظلّتا تلعبان سوياً حتى المساء..
دخلت الصغيرة إلى المنزل والإرهاق بادٍ على وجهها...............
ولكن الفرحة كانت تغمر قلبها فقد قضت يومها مع مي أفضل صديقاتها أرادت الصغيرة أن تشرب كوباً من الماء لترتاح من عناء التعب لكن الفتاة تفاجأت عندما لم ينزل الماء من الصنبور فركضت لعند أمها وسألتها فأجابت الأم هناك عطل في التمديدات الصحية عليك الأنتظار للغد.....
شعرت الفتاة بجفاف في حلقها وتذكرت أن معلمتها عرضت عليها يوماً صورة لأرض جافة
لم يرويها ماء المطر منذ فترة طويلة ، وكانت التشققات تظهر واضحة في الصورة التي عرضتها
المعلمة ، كان ذلك في درس التيمم في الصف الرابع الابتدائي ، عندما وضحت لهن المعلمة خصائص
التراب وبينت لهن كيفية التيمم بالتراب عند انعدام وجود الماء ،فكرت الفتاة وفكرت وعرفت أن
الأرض لا تستغني عن ماء المطر كما أن الإنسان لا يستغني عن ماء الشرب .
وذهبت إلى أمها مسرعة وقالت لها : .................
اليوم أصبح المطر من أعز الأصدقاء لدي لأن الحياة بلا ماء مستحيلة والشتاء تهطل فيه الأمطار لذلك سأظل أحب الشتاء وغداً سوف أنتظر المطر لأعتذر منه وفي اليوم التالي.......
استيقظت الفتاة مبكراً على صوت المطر وهو ينهمر بشدة ويبلل الأرض ليرويها من العطش ،
فرحت كثيراً بنزوله وفتحت النافذة لتقدم اعتذارها للمطر قائلة له :
أهلاً ومرحباً بك أيها المطر لقد أخطأت كثيراُ في حقك فهل تسامحني !!!
نظر المطر إليها وقال : وكيف ذاك ياصغيرتي ؟
قالت له : عذراّ أيها المطر فقد كنت أكره نزولك على حديقتي لأنك تحرمني من اللعب مع صديقاتي
أما الآن فقد أصبحت أحبك وأعتبرك أعز أصدقائي ولن أستغني عنك أبداً .
سر المطر كثيراً بقولها ورد عليها قائلاً : .................
انا المطر أنا أجلب الماء للأرض أرويها لتصبح أرضاَ يكسوها العشب الأخضر وتتفتح الأزهار أترين ياصغيرتي هذه الحديقة كم هي جميلة ؟
ردت وهي تضحك نعم أيها المطر إنها جميلة جداً وأنا دائماً العب بها مع صديقتي ونستمتع بخضرتها إنهاخضراء جميلة والأزهار متفتحة
ولكن ..........رد المطر ولكن لماذا يزعجك وجودي إن هذه الحديقه ياصغيرتي
بحاجة لي كما أنت بحاجة اللعب بهذه الحديفة اكتسى وجهها بالدهشة قائلة له :
وكيف ذلك ؟
قال أنا أرويها وأروي كل أرض جافة فالماء هوسر الحياة وبدونه لاتكون هناك حياة .
قالت : وماذا ؟ وهنا نادتها بصوت عال أمها أين أنت يا صغيرتي ؟
أجابت الصغيرة: إني قادمة ياأماه .
ثم طلبت من المطر أن يصبحوا أصدقاء وطلبت منه انتظار عودتها
..ماذا تريدين يا أمي والفرحة بادية على وجهها
الأم : أين تختفين ؟
الصغيرة :انا كنت أكلم صديقي المطر
الأم:وماذا قال لكِ ؟
الصغيرة:لقد أخبرني بسره الصغير وتمتمت ضاحكة
الأم: وماهو؟
الصغيرة:لقد أخبرني أنه كلما نزل على حديقتنا روى عشبها والأزهار أزدات جمالاً
وأنه أن لم يسقها لن تعود جميلة كما نعهدها لذلك سأذهب وأعاهد المطر أني سأظل أحبه وأكمل مايفعل
الأم:وكيف ذلك؟
الصغيرة سأظل أسقي الحديقة في الصيف كي تبقى جميلة ولكي لايحزن إذا لم يرها كما يحب ولن أسرف في استهلاك الماء وسأخبر قصتي مع المطر لكل صديقاتي
الأم :أحسنتِ ياصغيرتي فالماء نعمة أنعم الله بها علينا فيجب علينا أن نحافظ
عليها والأن أذهبي إلى صديقكِ المطر وأخبريه بما ستفعلين........
عادت الفتاة إلى المطر وقالت له : أيها المطر أنت تنزل فقط في فصل الشتاء وتروي حديقتنا فتصبح خضراء
جميلة أما في فصل الصيف فلا نراك أبداً
لذلك أيها المطر سوف أعاهدك بأن أرعى هذه الحديقة الجميلة وأزهارها المتفتحة طوال فصل الصيف
وفصل الخريف حتى إذا ماعدت لنا وجدتها كما تحب خضراء يانعة وزهورها متفتحة .
سر المطر كثيراُ بقولها وقال لها : .......................
اسمعي ياصغيرتي انا ساخبرك
بقصه سمعتها واعجبتني اتردين ان تسمعيها
اجابت :نعم ايها المطر انا احب القصص كثيرا
وكانت جدتي تقص علي بعض منها وكنت استمتع بها
قال : اذا اسمعي قصتي
بدات بانتباه لسماع القصه
قال لها :اسمعي ياصديقيتي
كانت هناك امراه عجوز ردت الطفله بكل براءه ما اسمها
قال:اسمها السنه وكان لديها اربعه من الاولاد
وكانوا يزوروها باستمرار ولكن لايلتقون
قالت : هم اخوه اربعه ولايلتقون
قال :نعم
يزورها الاول وقد ارتد ملابس خفيفه وكان يتصبب من العرق لان الجو حار حار جدا
ولما طرق الباب ؟
قالت :من ؟
قال :افتحي الباب انا فصل الصيف
فقالت :اهلا وسهلا بك يافصل الصيف تفضل
فقدمت له العصير البارد وجلس فتره ثم ذهب
وبعدها اتى ابنها الثاني وقد ارتدى ملابس ثقيله جدا
وكان يحمل بيده مضله
فسالته :الصغيره ولماذا
قال : لان المطر ينزل بغزاره
طرق الباب طرقات سريعه
فقالت :من قال : افتحي الباب انا فصل الشتاء
فدعته للدخول وقالت اهلا وسهلا بك
وقدمت له حليب ساخن
وجلس لديها فتره ثم ذهب وبعدها ابنها الثالث وقد..........................
كان جميلاً لطيفاً.. يلبس ثياباً ليست ثقيلة كما الشتاء ولا خفيفة كما الصيف _ لكنها بينهما _.. فطرق الباب 3 طرقات..
قدمت الأم وسألت : من الطارق..
فردّعليها : أنا ابنكـ ربيع..
فتحت الأم الباب وقالت: تفضّل..
كان الربيع يحمل في يده وردة جميله قدّمها لأمّه..
ثم جلسا وأخذا يتجاذبان أطراف الحديث حتى قاربت الشمس على المغيب.. فاستأذن والدته ورحل..
وفور خروجه طُرق الباب فعادت ( السنة ) لتفتحه..
و سألت من الطارق؟!
فأجاب.......................
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)