*أوضـــاع الطفـل *
_ الأصل أن يكون وضع الطفل بالطول وأن تكون الرأس هي الموجودة تحت وهذا هو الوضع الصحيح
لأنه يتناسب مع شكل الرحم الذي يشبه الكمثري
واي تغيير عن ذلك أسبابه :
1_اما عيوب خلقية في الرحم
2_ أو أورام ليفية في الرحم
3_أو أن تكون المياة الموجودة حول الجنين زيادة أو قليلة
4_أو أن المشيمة في مكان غير مكانها الطبيعي أو الطفل به عيوب خلقية
يتم تشخيصها عادةً في الأشهر الثلاثة الأخيرة من الحمل
على حسب وضع الجنين سيقرر الطبيب إجراء ولادة قيصرية
تجنباً لحدوث اختناق للجنين بسبب عدم وصول الدم
أو عدم وصول الأ**جين أثناء الولادة الطبيعية.
*عدم تجانس رأس أو جسم الجنين مع حوض أمه *
يتم تحديد حجم رأس الطفل بسهولة
عن طريق أشعة الموجات فوق الصوتية
فإذا كان حجم حوض الأم صغيراً بالنسبة لحجم رأس الجنين، قد يقرر الطبيب أن الولادة
الطبيعية ستكون صعبة إن لم تكن مستحيلة
*الحمل الثاني بعد العملية القيصرية الأولى بعد فترة معقولة*
اذا الأم قد حملت مباشرةً بعد ولادة قيصرية سابقة
فغالباً ما لا يكون الرحم قد أخذ الفرصة الكافية للالتئام جيداً
وقد ينفجر أثناء مرحلة المخاض لذا يجب إجراء ولادة قيصرية مرة أخرى
بالرغم من أن كثيراً من الولادات القيصرية يمكن تقريرها خلال شهور الحمل
إلا أنه أحياناً لا يتم معرفة ذلك مسبقاً ولذا يتم تقريره عند الولادة.
* إذا أجريت عمليتان قيصريتان سابقاً ..الثالثة لابد ان تكون قيصرية *
ينبغى أن تأخذ الأم فرصة للولادة الطبيعة
ولكن تكون فرصة لمدة صغيرة للولادة الطبيعية بعد القيصرية
ويستحسن أن تنتظر الأم سنتان
وفى حالة لو حدث الحمل قبل سنتين فإن احتمال حدوث القيصرية مرة أخري وارد
علماً أنه بعد عمليتين قيصريتين ليس بالإمكان حدوث ولادة طبيعية
لأنه قد يشكل ذلك خطراً على الأم والجنين
وقد يحدث تمزق الرحم ونزيف شديد قد يودي بحياتها وحياة الجنين إذا لم يتم إسعافها في الحال.
ارجو لكل من قرأ الموضوع الدعاء لي
من تجمعي الخاص من كذا منتدي