وَ أحيآ بِكِْ ،,

[lonely love]

..

..
اللهم آشفني شفآءً ليس بعده سقماً أبدا .. اللهم خذ بيدي اللهم أحرسني بعينك التي لآ تنآم
واحفظني بعزك الذي لآ يضام , وأكلأني في الليل والنهآر
وارحمني بقدرتك علي وأنت ثقتي ورجآئي يآ كاشف الهم ويآ مُفرج الكروب يآ مجيب دعوآت المظطرين
اللهم ألبسني ثوب الصحه والعافيه عاجلاً غير آجل يآ أرحم الرآحمين .
اللهم رب النآس , أذهب البأس , اشفي أنت الشآفي , لآ شفآء إلآ شفآئك , شفآء لآ يغآدر سقماً

اللهم آآآمين ,,

[lonely love]

..


















؛
♥

يا بَختْ مَن كَانت
طلة وَجهِكْ السَمح
-{ صُبحَه }-

♥

~

[lonely love]

..














؛

حتى صباحاتنا غدت مؤجلة ..
نؤجل الصباح الذي سنقضيه مع الحبيب لأيامٍ لن تأتي
لصباحٍ لا وجود له بالفعل
هو صباح واحد نملكه .. يمتلكه حقيقة ذاك الشخص
القابع في قلوبنا .. الشخص الذي نحب و نعشق و نريد

هو ذاك .. لذا نحن نؤجل و نؤجل .. وأعوام تمضي و ترحل
و صباحنا بكئيب أسود .. بدونه
!! فنحن لفرط غبائنا - واسمحوا لي - نواصل الانتظار
بل و نجيده أيضاً .. ننتظر و نكتب أروع القصيد .. يحكي حالنا بدون ذاك الحبيب

أحياناً .. أرى أنه يعجبنا أن نخوض بعض الصباحات وحيدين .. لا لشيء .. لكن فقط لنذرف الدموع على الشرفة تلك
والتي تطلّ على ذكريات ماض لم يحدث فعلاً .. محض أمنيات و أحلام زرعناها بأنفسنا ليس إلا

* لازالت هناك حياة .. تنتظرنا أن نعيشها ..
تشبّثوا بالأمل يا رفاق ..

~

[lonely love]

..

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:crimson;border:1px double teal;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

..
قفط أريدكْ

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

[lonely love]

..

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:teal;border:1px double crimson;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

مالذي ترى في هذه الصوره ؟!؟!

ربما يتبادر في ذهن الكثير منا عندما يشاهد هذه الصورة بأني أرى

[ نقطة سوادء]

وهكذا نحن البشر ،،

ننسى البياض
الواسع الذي يحيط بهذه النقطة ،،



ونركز فقط عليها ،،



مثلما نرى عيوب الآخرين ،،


فنحن نحاول أن نتغاضى عن حسناتهم ،،


أو محيطهم الأبيض الواسع ،،
نرمي بنظرنا فقط على سيئاتهم ولو كانت صغيرة ً جداً في وسط هذا المحيط الهائل
نحكم على الشخص بالنقطة السوداء التي نراها ..











ونتغاضى عن كل هذا ~ البياض .. !

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

[lonely love]

؛

هل كان لِزاماً على فصل الشتاء أن يأتي هذا الموسم من الفقد والخريف والتيه ، باكراً ؟!
لماذا لم ينتظر أن تدخل النار أولاً وتحرقني [ بدفئها ] حتى انصهر !
واصير ماءً سائب ، لاتمسكه يدٌ ، ولاترتوي منه كبد !
أنا كتلة نبضات ٍ ناشزة ، لا أشتهي [ الإنتماء ] لأحد !
راغبة عن القلوب التي تعق بإيوائي ، وهي الأمهر في ترجمتي !
راغبة عن الأوطان التي ترزقني كل الخيبات ، وأنصاف الحكايا ، ورغيف [ الشوق ] المقسوم بالمنتصف !
قلبي لايستسيغ إلا لقمة الحب كاملة !
وأشتهي أن أموت جوعاً ، دون أن تمتد لي قلوب [ فقيرة ]

أحدهم سرق دمعتي دون أن يدري ..

[lonely love]

..

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:seagreen;border:1px double burlywood;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]











[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

[lonely love]

؛



لآشيء يُقدر كمية الآشتيآق . .
التي تتسآقط بـ غزآرة في قلوبنآ
سوى ملآمحنآ المعبرة التي توحي بَ الإرهآق / التعب !
وً أعيننآ التي تُعبر عن موتنآ البطيء . . !




الربوع : 8 - 2 - 1432هـ

[lonely love]

..

,




ما قلتلك ؟


أشيائي الحلوه [ قلييييل ] ،
وإنّك أحد أشيائي الحلوه القليل ..

[lonely love]

؛

أبي أبحر في عالم ذكريآتك ..
….. أبحر وأتذكر خطآويك ..
… شسوي بقلبـ(ن) .. يجبرني أحن حتى لـ خطآويك ..
……. تعال ، و إخطى ..
………. أبيك .. بكل مافيك

[lonely love]

..





[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:50%;background-color:coral;border:1px double sandybrown;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

9 - 2 - 1432هـ
الخميس .. 6:00 مـ
----------------------

بهالشتآ ..
محتاجه لـ ثلاث ..
أنتْ، حضنك ، وأنا ..
..

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

[lonely love]

:


الضّمآئر المستَتِرة ,

ماعادت تسرقني أوقات رجوع الضمائر المستترة
كلنا نقطة تقبع في نهاية : أحبب من شئت فإنك مفارقه .
وماعادت ملامحك تستميت نهوضي حين ينتهي الحديث عن الغد
فَ أنا شراستي المتعمدة حين أقر بأنني لك , وأبيح لنفسي غيرك
ماعَادت أحلامي تحرمني النوم ” وتشغل أفكاري .. وربمَا تغضبني
في نهاية كل شيء : أنا صغيرة على أن أحبو تحت أقدام الحظ
وأصبح القدر هو المضاد الأول لرغباتي رغم المساحة التي تفصلني
عني وعن ضمائري الغائبة !
ف ليرحل من يريد ، لدّي قدرة باهرة في أن ألوح لأحدهم بكفاي
وقدماي إن أحبّ ذلك !








:

[lonely love]

/
إلى أُنثى تُدعى " أنا "

أعلَمُ عِلم اليقين بِـ أنِي كَتبتُ لك الكثير ، لكِني كُنت
عديمة مِن ال جُرأة و أذللتُ تِلك الرسائل بإسمٍ مُستعار
يتلخصُ في حرفي يُعانِق حرفه بِـ إنكسارٍ شديد أٌطالِبك
فيها بِـ تَركِ ذا الآلم ال مُسببه هو ..!

/

إلى رَجلِ يُدعى " هو "

جاهدتُ ذاتي لِ تَخرُج بِـ حرفٍ يليق بِك ، و نمَقتُ لك
ما كتبت - أرسِلُها لك كَـ فرضِ وجوب كُل مساءٍ و كل
صباح ، و أقضِم تِلك الدقائق لِ أرى شيءٌ مِن فخرٍ
تُخبئه لي دون جدوى ، لا زِلت أكتُب لك رُغم عِلمي
اليقين بِإنك لا تقرئني و لا تعيي مقصدي ..!

[lonely love]

..

ܓܨ

إلىّ أمـه ....!

لوَ ركعتُ أقبل أقدامكِ مع كُل صباح و حتىّ انقضاءْ المساءْ
لـ أنفيكِ بـ هذا .. عمق الامتنانْ الذيّ أغِرقْ بـ داخلِيّ كُل أبجديات
الشكُر إلا منْ فِرح كُل يوم .. اسكُبه على حافة الورقَ لـ يشعُر عالم
القُراءْ أنِيّ لكِ منْ الشاكِرينْ
أنجب رحمكِ لِيّ ما لمَ و لنْ تكرره أرحام أمهاتْ العالمَ أجمع
أنجب رحمكِ لِيّ رجُل .. بتر يد الحزنْ المتشبثه بـ أقداريّ ، سكب
الخوف الذيّ يجريّ بـ أوردة فكِريّ بعيداً .. حيثُ يستحيل أنْ أكون
أنجب رحمكِ ليّ ساعد اتكأ عليه كُلما تعرقلتَ رجُليّ وعكازْ أمشِي
به دروب اليقين كُلما انكسر عظام ثقتِيّ بـ الوصول إلىّ بر الأمان
أنجب رحمكِ لي منْ علمنِيّ أنْ ألون بلا وجل و أغنِيّ بلا رعشة
و أنام بلا خوف و أضحك بلا خجل
أنجبْ رحمكِ ليّ منْ آتانِيّ بـ كُل ما لمَ أستطيع حتىّ رسمه بـ الخيال
لـ يقينْيّ بـ استحالته
أنجب رحمكِ ليّ منْ أدخلني عالم الحُب الذيّ لم أؤمنْ به إلا فِيّ روايات
فارغة منْ الوعِيّ و الواقع ، جعل منِيّ أسطورة تُحكىّ لـ قرون آتيه
أنجب رحمكِ ليّ .. رجُل منْ حسنات تُكتب فِيّ صفائح دُنيايّ .......!

لـ ابنُها

[OVERLINE]
أطبع على جبينُها قُبلاتِيّ معطِره بـ أنفاسكَ ..........!
[/OVERLINE]

الربوع : 29 - 2 - 1432ه

[lonely love]

..






والأشياءْ التِيّ بِيّ منكَ كثيرْ .. لا تنحصرْ بـ مسيرة قرن
و لا تُقاسْ بـ أميالَ العمُر الساكنِة مساحتُكَ التِيّ تعدو
فِيها خيولَ أيامِيّ بـ جموح لا يزيِدنِيّ إلا " إيمانْ "
بـ أنكَ أجمل مصيرْ بائِسْ قدَ حط رِحال قراراتهُ فِيّ
موانئي ، تلكَ التِيّ غابتْ عنها سفُنْ الأمِل و بقيتَ تنتظر
بشارة تُعيد إلِيها نشوة الفِرح المُدفونة فِيّ لِبْ بحر
موجُه قد تكفل بـ دسْ أصواتْ الوحشِة جميعُها بـ قلبيّ
فـ كاد فوقْ افتقادْ أيامِيّ لـ تفاصيلكَ ، أفتقدُ أنْ أكَونْ
بـ نصفْ الخِيرَ وبعضاً منْ يقينْ أنْ يَأكد لِيّ : " سـ تأتِيّ "
لـَ أتشبعْ بكَ بعدَ جوعْ جعلنِيّ أقضم الأطرافْ اليابسة
منْ شفتايّ ، تلكَ التِيّ أجادْ الجفافْ ترتيبْ نفسه فوقْها
رأفة بِيّ وقتَما أحتاجُ أنْ أفجرَ غضبِيّ بـ هيئِة هادئِة
لا تؤذيّ سوايّ و لا تزيدكَ إلا علماً بـ أنِيّ " أشتاقُكَ "
و ليسْ شيءَ جميل أنْ أقولِها لكَ و الانكسارْ يملئِنيّ و ما هو
بـ الأمرْ اليسيرَ الذيّ بِعدمَا أشهقُ بِهَا لا يتكافل الوجود
لـ يلقِيّ بكَ فِيّ عينِيّ ، أو كفِيّ ، أو دهليزَ أتكررْ عليه
" ضجراً " منْ حال لا يعترفْ بـ خاصية التغيرْ /
ليسْ سهلاً
ليسْ سهلاً .. صدقنِيّ ..!
علىّ امرأة أحبتكَ بـ إرادة تامة و أرادتكَ بـ بعضْ ذا التمام
أنها تصحو علىّ نبأ فقدكَ الجديدَ غيرَ ذاكَ الأول و الذيّ يمليّ
علِيها أنْ تحفظ ماءْ وجهُ مشاعُرها و لا تهدره بـ انتظارَ
قد ينخرها التعبَ " حصيلة قسوته "
ليسْ سهلاً .. على امرأة كتبتكَ فِيّ جدارْ العمرَ " عمودها "
و بعدكَ فقدتْ " الثباتَ " بطريقة بشعة جعلت جيشْ منْ المشاعر
المُعاندة والتِيّ تسكُنها .. تسخرْ من سذاجتُها
ليسْ سهلاً .. أنْ تسأل عنكَ كُل الأشياءْ التِيّ تخصنِيّ وكُل
الذيّن يعبرونْ حدوديّ و كل أولئِكَ الذينْ يعرفونكَ بـ حجم
تبجيلِيّ لكَ منْ بينْ طياتْ سطوريّ .. ولا أجيبهم إلا بـ لهجة
الصمتَ التِيّ حُروفها " واحدة " وهِيّ الخيبة
ليسْ سهلاً .. أنْ تكُونْ الرجل الأول الذيّ مارستُ بهِ :
" حُبْ لا يحبذهُ تقليدَ أشهر سيفه لـ يسفك دماءْ حلمِيّ
و لا يقبلْ به عُرفْ يتلذذ بصورة الهدرَ التِيّ تخيفنِيّ "
و أنْ تكُونْ ذاتُكَ الأول الذيّ رغم جهورْ صوتِيّ الذيّ انبثق
منْ حنجرة العصيانْ علىّ كُل مُدعياتْ الـ " لا " لـ يناديّ :
" أنْ لا تتركُنِيّ ما بينْ احتضارَ و بئسَ موتْ لا يموتْ "
منْ تتوبْ علىّ جليد مشاعره روح تمرديّ ...!
ليسْ سهلاً .. أنْ يُحرضنِيّ طرفِيّ الوحيد الذيّ تطغو فِيه نسبة
حُبه لـ أنايّ على حُبه لكَ : أنْ أخُطها كُل ليلة سبعاً " تلك
الأشياءْ التِيّ أكرهُها فيكَ و أكررُها حد التيقنْ بها و لو كذباً "
وحينما أفعل أجدنِيّ أحُبكَ أكثرْ مع كُل عيبْ و أجعل منْ تلكَ
النقاط التِيّ تعتلِيّ حروفْ " نقديّ إياك " منفذْ أهرع به إلىّ
حيثُ تكَونْ " فكراً " و أتسائِل كما هو مُعتادَ : تُرىّ كيفَ تصالح
معْ الزمنْ الفارغْ منِيّ ..؟
ليسْ سهلاً .. أنْ تقول لِيّ الأقدارْ حِينما أشتكِيّ منْ غلظتُها :
تأخِرتِ جداً و ذا زمنْ ليسَ بـ حوزتكِ ..! وكُله منْ أجلكَ
ليسْ سهلاً .. أنْ تعودَ حياتِيّ كما كانتَ قبل أنتَ إلا منْ صدى
يتبعنِيّ كـ ظل و يلحقنِيّ كـ قدرْ لـِ نبرة تكسرْ المخلوقاتْ
العذبة التِيّ تحيى بداخلِيّ
ليسْ سهلاً .. أنْ أتأقلم " أنْ لا أحُبكَ " كُلما قالوا لِيّ :
" النسيانْ نعمة " وأنا أشعُره لا يطيقنِيّ و أحتاجهَ بـ إلحاح
آه .. ليسْ سهلاً .. ولو كُنتَ قد علمتنِيّ أولاً
أنْ لا أجدكَ بـ الأغُنياتْ المُحببه إلِيّ و الملامح القريبه منِيّ
حتىّ لا أنهزم سِريعاً و بلا ناذرْ سَابق .. لما ظنتْ أمِيّ أنْيّ
مُصابة بـ مسّ .. و ما أنا مُتلبسة إلا بـ أنتَ و ألف منكَ
لو كُنتَ قد علمتنِيّ أولاً .. أنْ لا أتذكُركَ .. لـ كُنتْ الآنْ
بـ أبهىّ حالاتِيّ التِيّ يسرنِيّ أنْ أبدو بِها ..............!

ثقبتَ بابْ غِرفتِيّ لـ تسكُنْ الزوايا تعاويذكَ الآتيه منْ عهد الإعتاق
فقط رتُلِها .. و سـ يجزيكَ الربْ ....!

1-3-1432هـ