ارجوكم ساعدني ابي رسالة ومقال بمناسبة سلامة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز قبل يوم الاثنين
ارجوكم ساعدني ابي رسالة ومقال بمناسبة سلامة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز قبل يوم الاثنين
حمدًا لله على سلامتكم يا أبا متعب
لأنكم كنتم -ولازلتم- يا خادم الحرمين الشريفين عنوانًا من عناوين الإباء، والشموخ، ورمزًا من رموز الشهامة والشجاعة والوفاء منذ بداية مسيرتكم المباركة.. ولأنكم يا خادم الحرمين الشريفين توارثتم المجد والاعتزاز من سلف صالح من آباء وأجداد.. تعلّمتم على أيديهم كيف يكون العطاء، وتتلمذتم على مبادئ الإسلام الحنيف.. وتربيتم على خُلق هذا الدِّين العظيم، فقد التفّت القلوب حول مقامكم الكريم، وأنزلتكم في المكانة التي تليق بفارس شجاع، حقق لشعبه الإنجازات الكبيرة، وواجه كل الصعوبات بإرادة صلبة، وعزيمة لا تلين، فأوصل التعليم إلى كل شبر من ربوع مملكتنا الحبيبة، وبنى المدارس في كل البوادي والحواضر، إلى أن وصلت المملكة العربية السعودية إلى هذه المكانة التي يحق لكل سعودي.. بل لكل عربي ومسلم أن يفخر بها.. ويعتز بما حققته لشعبها من تقدم ورخاء.. ولأمتها من جهد وعمل.. وما احتلته على الساحة الدولية من احترام وتقدير.. شافاك الله أيُّها الملك الطيب الإنسان.. والقائد الذي زهد في الألقاب، فاستبدل بلقبه الرسمي لقب «خادم الحرمين الشريفين»، تقربًا وتواضعًا إلى الله عزوجل، ومَن تواضع لله رفعه. شافاك الله أيُّها الوالد الغالي، الساهر على مصلحة شعبه لتواصل مسيرة الخير والعطاء، مآثركم يا (أبا متعب) أكثر من أن نحصيها في كلمات، فتعاملكم العقلاني يا خادم الحرمين المجرد عن الهوى مع قضايا الأمة كان إحدى المميزات التي عرفها الجميع عن مقامكم الكريم، فكان الجميع يتبنى وجهة نظركم؛ لعلمهم أن ما تقولونه من سديد قول، أو رأي يهدف إلى صالح الأمة، وخير الإسلام والمسلمين، ووحدة الهدف، وتنسيق الخطوات، فيوافق عليها الجميع؛ لعلمهم أنها صادرة من نفس كريمة، لا تطمع إلا برضا الله سبحانه وتعالى. لقد حمدنا الله عزوجل، وشكرنا له فضله عندما علمنا بتحسن صحة مقامكم الكريم، إثر الإعلان عن إصابة مقامكم بمتاعب في الظهر، ودعونا رب العزة والجلال أن يتوّج حياة مقامكم الكريم بالصحة والعافية، وأن يمنّ عليكم بطول العمر؛ حتى تحققوا للأجيال القادمة كل الآمال التي تجيش في نفسكم الكبيرة.. سلامتكم يا (أبا متعب).. يا مَن تربت على أيديكم الكريمة الأجيال.. ويا مَن أضأتم ربوع أرض الوطن بالعلم والمعرفة.. وعندما حكمتم بالناس حكمتم بالعدل.. وناصرتم الحق.. وحاربتم الباطل.. ووقفتم في وجه الشدائد والمحن وقفة الرجال الفرسان... فذلّلتم التحديات، وخذلتم أصحاب نوايا السوء والعدوان، فنصركم الله في كل مواقفكم، وكان معكم في كل خطواتكم.. فالحمد لله العزيز الوهاب، الذي استجاب لدعاء المؤمنين في كل بقاع الأرض، وحقق لهم الرجاء.. لذلك فإننا يا خادم الحرمين نحمل لمقامكم الكريم مع دعائنا النابع من القلوب المؤمنة الصادقة الصافية.. دعوات الرجال، والنساء، والشيوخ، والأطفال من كل شبر في أرضنا العزيزة الطاهرة بالشفاء العاجل، وبدوام الصحة والعافية على مقامكم الكريم، فقد كنتم لنا الأمل والرجاء، وستظلون -بإذن الله- الرمز الذي يضيء جنبات النفوس، شافاكم الله وحماكم، والحمد لله على سلامتكم، والله يحفظكم ويرعاكم، ويكلأكم بعين رعايته، ويحقق على أيديكم الكريمة المزيد من الانتصارات والإنجازات لمملكتنا الغالية، وللأمة العربية والإسلامية..
لكل اخ واخت استفاد من اي موضوع او ملف لا تقل شكرا انما قل
( اللهم اغفر لكاتبته واغفر لوالديها واهدها واجبرها وفرج همها وارزقها الجنة بغير حساب)
دمت سالما يا ملك القلوب
حين نتحدث عن التلاحم العميق في ووطننا فإننا لاننطق من فراغ بل نشير إلى القاعدة ألصلبه التي قام عليها هذا التلاحم وهو إيماننا بالله ورسوله واتخاذنا العقيدة الاسلاميه منهجا ودستورا ثم ماقيضه الله لنا من قيادة حكيمة كرست هذا التعاضد والتلاحم
فالشعب هلل وانفرجت أساريره سعادة وفرحا وهو يتلقى نبا نجاح العملية الجراحية لخادم الحرمين الشريفين الملك الغالي عبدا لله بن عبدا لعزيز هتفت له القلوب بالشكر والثناء بعد ان من الله علي رائد هذه البلاد وقائد مسيرتها بالشفاء والصحة والسلامة وتجاوزت الافئده وجل وقلق الأيام الماضية وهى تتابع مراحل العارض الصحي الذي الم بالمليك.
تلقينا نبأ نجاح العملية بفرحة كبيرة رسمت لوحه رائعة مفعمة بالحب والإخلاص والوفاء والولاء من خلال تبادل التهاني بين إفراد المجتمع السعودي والاسلامى والعالمي ويشكرون الله على صحة مسيرة قائد الوطن
مشاعر الحب الجميلة بين الشعب وقائده لايمكن شراؤها بالمال ولا يمكن فرضها بالقوة ولكنها تغرس في الافئده بالمواقف الجليلة والأعمال النبيلة لتنمو أشجارا سامقة تطرح ثمارا ناضجة عن نفسها
ذلك مافعله خادم الحرمين الشريفين حفظه الله ليس في شعبه فقط ولكن في شعوب العالم الاسلامى جميعا فمواقفه الرائدة أيده الله لخدمة الإسلام والمسلمين لم تعرف الحدود نعم غرست في تراب بلادنا واحتضنتها أفئدتنا لتلتقي بمشاعر المواطنين والمسلمين المحبة لهذا الرجل الذي مهما بلغ حجم فرحتنا وهما ارتفعت تهانينا فهي قليل من الحب الذي نكنه لملك الانسانية القائد والأب الحاني سلمه الله وحماه من كل شر
لكل اخ واخت استفاد من اي موضوع او ملف لا تقل شكرا انما قل
( اللهم اغفر لكاتبته واغفر لوالديها واهدها واجبرها وفرج همها وارزقها الجنة بغير حساب)
قصيدة بمناسبة شفاء خادم الحرمين
تلقائية وشفافية خادم الحرمين الشريفين
بينتَ داءً بروح الصبـر محتسبـا
وهـلَّ نـورك بالإيمـان مرتقِبـا
لك القلوب هفت والحـب يملؤهـا
فأنت أنت الذي بالحب قـد وُهبـا
سخرت من كثرة الأرزاء متشحـاً
بقوة الدين نلتَ الصبـر مكتسبـا
برأت حواءَ مـن داءٍ أنيـط بهـا
من بعد أن كان بالأوهـام منتقبـا
حصافة الرأي تأتي حين تطلبهـا
وحكمة المُلك حرفٌ بالرؤى كُتبـا
وتفخر السحب أن أعطتك هامتهـا
وألبستـك رداءَ الغيـث منسكبـا
أنت الكريم نديُّ الكـف موردهـا
نبع السخاء فما استعصى ولا نُضبا
أعطيت للدين عهداً يستجـدُّ بـه
فحاورَ العدلُ بالبرهـان مغتصبـا
وعاد للأرض نورٌ كـان مختبئـاً
خلف الضباب بلا ذنبٍ لـه كُسبـا
قلبٌ توهـج بالإخـلاصِ مقتـدراً
من واجهَ الغيَّ بالإيمان مـا غُلبـا
وسار فـي لجـة الأيـام تعضـدهُ
قوافلُ الخير لم يسـأم ومـا تعِبـا
صقرٌ يحلق في الأجـواء مرتفعـاً
له جناحان للأطيـاب قـد نُسِبـا
روح العدالة بعـضٌ مـن مناقبـهِ
وسلطة المُلك لم تجعلـهُ مغتربـا
نادى على شعبـه عـذراً لأولكـم
عذراً لآخركم مـا كنـت محتجبـا
طبتم وطابت قلـوبٌ فـي تعلقهـا
فيض الرجاء وطبٌّ بالمنى رُغِبـا
لسـان شعبـك بالآمـال مبتهـلٌ
يرتل الشكر حمـداً للـذي طُلبـا
يقول مفتخـراً هـذا المليـك لنـا
ونحن للمُلك سيفٌ بالرضا نُصبـا
ما دمتُ في خيمة أنت العماد لهـا
يظل رأسي إلى العليـاء منتصبـا
لكل اخ واخت استفاد من اي موضوع او ملف لا تقل شكرا انما قل
( اللهم اغفر لكاتبته واغفر لوالديها واهدها واجبرها وفرج همها وارزقها الجنة بغير حساب)
بسم الله الرحمن الرحيم
عزيزتي ميسلووون
الله يعطيك ألف عافية
شكرا لك ووفقك الله الى مايحب ولك منى دعوه خالصة بالاجر والثوب
شكرا والله يعطيك العافيه
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)