أثار انتشار مقطع لطفلين لم يتجاوزا سن السادسة من العمر وهم يقومان بتدخين السجائر غضب واستياء الكثير من المشاهدين، مستغربين في الوقت نفسه حصول أطفال بمثل أعمارهم على علبة سجائر إضافة إلى قداحة السجائر.
المقطع الذي تم التقاطه للأطفال على ما يبدو كان في مكان مهجور، بدا فيه بوضوح تأثر الطفلين بالمحيط الذي يعيشان فيه من طريقة تبادلهما للأحاديث وطريقة إمساكهما بالسجائر مما يبرهن على أنهما يقومان بتقليد أحد الأشخاص المقربين لهما.
والسؤال الذى يطرحه الفيديو ماهى الأسباب أو الدوافع التي تدفع طفلين فى مثل سنهما لشرب السجائر؟ هل هو إهمال من الوالدين وعدم وجود رقابة؟ أم حب تقليد الكبار؟ أم إشباع الفضول وتقليد السينما؟،فمن الطبيعي أن الأطفال عندهم حب التقليد.. وبأي طريقة يحاولون إثبات أنفسهم .
الوئام تطرح الفيديو كجرس إنذار لظاهرة تدخين الأطفال التى هى من أكثر الظواهر الاجتماعية التي لا يقتصر ضررها علي صاحب السلوك السيئ، بل يتعدي هذا الضرر المجتمع كله.
حيث إنه من الناحية السلوكية تعتير هذه التصرفات تؤثر سلبا على المجتمع وانتشار سلوكيات بين أطفال مثلهم، من شأنها المشاركة في ضياع هؤلاء الأطفال في نفس الوقت الذي تقل فيه الرقابة سواء المجتمعية ممثلة في المدرسة أو الجامعة أو من خلال الوالدين أنفسهم.
المصدر + الفيديو
ط؛ط¶ط¨ ظ…ظ† ط§ظ†طھط´ط§ط± ظ…ظ‚ط·ط¹ ظ„ط·ظپظ„ظٹظ† ط¯ظˆظ† ط§ظ„ط³ط§ط¯ط³ظ‡ ظٹط´ط±ط¨ط§ظ† ط§ظ„ط³ط¬ط§ط¦ط± ظˆظٹظ‚ظ„ط¯ط§ظ† ط§ظ„ظƒط¨ط§ط± (ظپظٹط¯ظٹظˆ) – طµط****ظٹظپط© ط§ظ„ظˆط¦ط§ظ… ط§ظ„ط¥ظ„ظƒطھط±ظˆظ†ظٹط©
تحية عطرة