بسم الله الرحمن الر حيم
عوده بعد غياب الى احبابي بعدد من الخواطر بعنوان حوار مع النفس اتمنى ان تنال القبول ..................
حديث الشموع .....
الليل ............والدموع .........والشجن
.... صمت ........... عوده للذكريات
أضاءت شمعه بعدما إنطفأت بقية الشموع وذبلت ولم يبقى منها إلا بقايا
كانت هذه شمعة الامل التى بقيت صامده وبقيت لتحترق وحيده تتذكر رفيقاتها الاتي سبقنها بالإحتراق
وهم يضئون عتمة المكان .....................
فتذكرت أنها سمعت ذات مره الشموع وهى تهمس لبعض وتقول
أن في الإ حتراق قوه ومتعه وقد يكون الحزن والدموع التي تحيط بالشموع
من أروع الأشياء في العالم التي لا يعي معانيها كثير من الناس
تعلمت الدرس وفهمت هذه الشمعه النصيحه وقررت
أن تخرج من هذه التجربه أكثر قوه وستعطي الفرصة
تلو الفرصه حتى تنتهى الفرص .........................
وستشرب من كأس الحياة حتى الثمالة وكلما جفت الدموع ستفتش عن المزيد
فقد ودعت أحبابها وعاشت على ترياق الذكريات
وستظل تحترق وتحترق لتضئ للأخرين ببقايا روحها
المحترقة رويدآ رويدآ حتى اخر نفس في صدرها ,,,,,,,,,,المثقل بالجراح
وهنا سكتت شهرذاد عن الكلام المباح وللحوار بقيه