[align=center]ٍِ
ٍِ
كل ما ( أشعر ) به ( غيبوبة )) مؤقتة جعلتني ،،
أُبحِــر في (غياهب ) الألــم ،،
دونما أشعر ..محاوله في (الإنتقام ) وبدأتُ بشرايني ،،
وأوردتي ..علْها ( تعُود ) لتنْبُضْ مره أُخرى ..
بعد إصابتها الأخيره ..فوصلت لدرجة (التجمــد )) ،،
تذكرتُ ما (يجب ) أن ( أفعله ) ثم (مجَجْـتــه ) وألتفتُ
بـوجهي لأترك (خلفي ) نصف (نظرة ) مسروقة !!!
فأنا ( أول )) روح تُرثي نفســـها قبل (( المـــــوت ))
لأنني ( إمرأة ) لاأرض تضمني ،، وبلاسماء ...
ولا حدود ... ولكنني (أملُك ) (( رؤية ) لــ بصائر
أعشاها (الهــــوى ) والهوان !!
فمازالت (سنابل ) ( التوافه ) تورق بــ (( الإختــــلاق ) !!
لذا ... فضلاً ... (من الكل )
تــــــــــأَمَـــلْ
:: شذرتي الـتــائهه ::
يا ( دأب ) الوجــع (مني ) و( إليّ ) سأُحرقــك !!
يا (وحدتي ) فاتنتي ..(ألتحمتْ ) كفاي بكـِ ،،،
فأنا راحلة منكِ ...لأصل ..إليكـِ ..وأهبك أفكاري ..
شــــئ منـــي
راحتي (الآن ) نتيجة قراراتي ( الخاطئة ) وإتباعي
عكس (إتجاهاتي ) الوهميــــة ،،
فــ (طفلة ) شقائي ( تلهو) رغم (مرضهــــا ) لتنسى
ما (ألمَ ) بها من (عنفوان ) زمانها ،،
لحظــــة ...
ضحكـــــة ...أنفاسُها ... الأخيره ...
(الإحساس الصادق ...لايموت وإن جَرَحــَــهُ
نزق العابثين .......أحياناً ))
راحلة بسكـ ـ ـ ـ ـ ـ ـات
إنتهى ..ا ل ع ب ث .......[/align]