قال ابن القيم (( رحمه الله )) للعبد موقفان بين يدي الله تعالى موقفان :
موقفٌ بين يديه في الصلاة , وموقفٌ بين يديه يوم لقائه
فمن قام بحق الموقف الأول هُونَ عليه الموقف الآخر
ومن استهان بهذا الموقف ولم يُوفه حقه , شُدد عليه ذلك الموقف
اللهم إنا نسألك بأسمائك الحسنى وصفاتك العلى أن ترزقنا قلباً خاشعاً في الصلاة وعملاً متقبلاً
اللهم آمين آمين يارب العالمين
لا تنسونا من الدعاء وجزاكم الله خيراً