الماده هي عصب الحياة ولاغنى احداً عنها ابدا وهي وسيلة وليست غاية ولكن للاسف كثيراً منا جعلها غاية وعليها تقوم مقومات الحياة والفقر المادي يستطيع الانسان ان يعوضه او يغير من ياته المعيشية بطريقة او بأخرى كالعمل او بغيره ولكن يوجد فقر اشد واقسى من الفقر المادي بل من الصعب تعويضه وليس تأثيره على الشخص نفسه ولكن يتطاول الى شخص اخر في نفس المسار الا وهو( الفقر العاطفي)الذي ساتفحل في المجتمع وماتت معه المشاعر والاحاسيس المرهفه وتجد الزوجين صامتين بدون تبادل كلمات اعجاب او كلمات رومانسيه والزوجه مثل المؤشر تبع الاسهم يتأثر باي خبر سواء ايجابي او سلبي انا اعرف ان اكثر الشعب متعلق بها الاسهم هههههههههه
لماذا جفت المشاعر عند الاكثرية من مجتمعنا؟
لماذا دبت المشاكل هل هي من الفقر العاطفي؟
ماهي الاسباب التي تمنع الزوج او الزوجه في تبادل الكلمات العاطفيه التي هي بلسم الحياة؟
هل البيئة المحيطة والمجتمع لهم دور في الفقر العاطفي؟
ماهي الاسباب الجوهرية في نضركم في تجاه هذه القضية ؟
لكم التحية والتقدير على ماناقشتموه في القضية السابقة ونتمنى المزيد ونستفيد منكم لأنكم بحق تستحقون التقدير والثناء
ولكم تحياتي
ولد / السبيل