لكم شعرت بأنني مكتوم
بل وحتى في رحاب أحلامي!
فعن الحلم ينبغي أن أصوم
ولي أن ألعب منذ قيامي!
ولأنني هكذا في كل يوم
أصبحت لا أخشى حتى إعدامي.
لكم شعرت بأنني مكتوم
بل وحتى في رحاب أحلامي!
فعن الحلم ينبغي أن أصوم
ولي أن ألعب منذ قيامي!
ولأنني هكذا في كل يوم
أصبحت لا أخشى حتى إعدامي.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)