سـ يحكــى التـاريـخ ذآت يــوم أن ( ليثــاً ) ســاقته ..
أقــــداره صـوب صغــار النمـور ( هـرمــاس ) ..
فـ لقــي ما لقــاه من أبشــع أنــوع :
( العــذاب ، و الـذّل ، والهــوان ) .
نعـم سـ يخــلد التـاريـخ ذاك الحـدث ..
كيـف ( لا ) !! وقـد تنـاولاتـه جميـع ..
وكالات الانبـاء وبـ( تفنـن ) !! ،
تغلـبوا على كـل الصعــاب بـدون :
( بشـت ، ومـادة ، أو صاحب .. ، إلـخ )
فقـط سـلاحهمـ كـان ( شعـب الإتحـاد ) ..
فـ الحمـدلله الحمـدلله الحمـدلله ..
حمـداً كثيــراً ..
الــذي جعلنـي ( فـرداً ، عـاشقـاً ) مْـن ..
شعـب الإتحـاد ..مُنـذ نعـومـة أظفــري ..
و لاعــزاء للحــاقـدين و أصحـ ..
( بطـولات المكـاتب ) !! .