[frame="7 60"]الخُذلاَن
عُمُرِي, قَلبِي, مَاالإِثنَينِ؟
غَرقَى كَضَحَايـَا طُوفَانِ
مَالمَعنَى بِالحُبِّ الأَعمَى ؟
إِنَّ المَعنَى قَد أَعمَانِـي
حَتَّى مَاعُدتُ أَرَى نَفسِي
إلاَّ سَبَبَاً فِي أَحزَانــِي
خُذلاَنُكِ لِي أَدمَى قَلبِي
خُذلاَنُكِ لِي قَد أَضنَانِي
خُذلاَنُكِ مَوَّتَ فِي ذَاتِي
مَاالوَهمُ يَومَاً أَعطَانــِي
أَبَدَاً مَا دَارَ بِبَالِي حُبـ
بِي يَغدُو شَيئَاً ثَانِــِي
أَبَدَاً مَا دَارَ بِبَالـي يَو
مَاً يَنحَرُ حُبُّكِ إِيـمَانِي[/frame]
هذه القصيدة الثانية
أرجوا أن تشاهدوا من خلالها تجربتي الشعرية بشكل أوضح وأعمق
مع تحياتي