يمضي ونمضى معه على المدى.
نقرأه ـِ كل الأتجهات فلا نجده سوى
سفير المداد والعون والمساعدة
ينتقل ليتحف الغير ويواسي الجميع بكلمة شكر وتقدير لم يبخل بها
*
*
*
بـِ حق..كُسر مداد قلمي هنا..
سعد عذراً...ينتهي المداد ولا
نصل لـ أطراف الحرف معك.
مباركاً لنا أنت..وشكراً بـِ حجم
حرفاً تدثرنا به كثيراً.
ومباركاً لك ولنا ألفيتك الرابعة
فـ لنبارك لـ سعدنا ....كثيراً.
ولنعطر متصفحنا برائع تهانيكم الطيبة والمباركة
***********
مبارك لك تلك الألفية الرابعة الندية الخالدة
************
*
*
*
![]()