عام 84 م إنطلق ماجد عبدالله من منتصف الملعب ليكسر طقم الصين كله ويسجل الهدف المعجزه ونحتفل معه (ببطولة عام أسيا عام 84 م) كإنجاز كبير جدا ً في ذلك الوقت
وعندما قفز ماجد عبدالله في نصف نهائي كأس أسيا عام 88 ليسجل هدف الفوز ويحسم مباراتنا مع إيران
ونحقق كأس أسيا بعد الفوز على كوريا الجنوبية في المباراه النهائية كتكرار للإنجاز الكبير
وفي كأس أسيا عام 88م عندما قام (فهد الهريفي) بحسم مباراتنا مع الصين ويسجل هدف الفوز وينطلق بعدها منتخبنا للتحقيق اللقب الكبير
ويحقق الموسيقار هداف كأس آسيا في 92م
وفي مونديال 94 عندما جهز الموسيقار كرة موندياليه للاعب فؤاد أنور
ليحقق بها أول هدف سعودي عالمي وبعدها يتأهل المنتخب للدور الستة عشر
تحت قيادة الأسطوره ماجدونا
فهؤلاء هم من بنو رياضتنا السعودية وحققو لها الإنجازات والبطولات
بعد ذلك تغيرت الضروف والأحوال
ففي عام 2002 يسنتر (سامي الجابر) تسع مرات ونخسر معه جميع المباريات كفضيحه مدويه للكرة السعودية ويخرج علينا هذا الهلالي ليقول
(إنت أُوصل كأس العالم وسنتر على كيفك )
وفي عام 2011 يسنتر (ياسر القحطاني) ست مرات في كأس آسيا ونخسر معه جميع المباريات كفضيحة مدوية للكرة السعودية ....!!!
فهؤلاء الذين هم هنا غير الذي هناك ؛ هؤلاء الذين يجيدون فن السنتره فقط ..!
الذين لهم القدرة على السنترة في المباراه الواحده ست وتسع مرات متتالية ؛ هؤلاء الذين يقولون
’’ إنت العب وسنتر على كيفك ’’
هم المفروضون علينا في منتخبنا الوطني ولاتجدهم إلا في ذلك النادي وهم الذين دائماً فوق النقد
ومنهم ذلك الذي قبل سنه واحده كان يسنتر المره والمرتين والست مرات أمام المنتخب الياباني....!!
وهو الذي كان يضرب صدره قبل البطولة ويكذب علينا بقوله (سأحقق لكم كأس أسيا )
ويراهن أنه سيرد على الهريفي وعلى كل من انتقده واتهمه بأنه اللاعب المدلل
ولاأعلم ماذا سيقول هذا اللاعب الهلالي بعد أن يسنتر في كأس الخليج....!!
بماذا سيرد على الهريفي وعلى النقاد المخلصيين ...!!
اوتقع أن خير رد من هذا اللاعب على هؤلاء هو
(إنت العب في كأس الخليج وسنتر على كيفك ....!!! )
ومن شابه عميد المسنترين فما ظلم ....!
![]()