.(..^إبتسمموآ فنحنّ نحممل ديآآنة الإسلآم ف بمجرد إبتسآآمة تسسجل لك حسنة ..^_^

[وعوووووودي]

ممدخل
* للابتسامه جناحان ترفعا المبتسم الي مستوي اعلي .
* الابتسامه الرقيقه تطفئ احيانا بركان الغضب .
* الابتسامه كالمصباح تطرد ظلمة النفس وتنير القلب فتظهر اعماقه .


قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ( أنكم لن تسعوا الناس بأموالكم فليسعهم منكم بسط الوجه وحسن الخلق ) رواه مسلم

وقال – صلى الله عليه وسلم ( لا تحقرن من المعروف شيئاً ولو أن تلقى أخاك بوجه طليق ) رواه الحاكم والبيهقي في شعب الإيمان

وعن جرير بن عبدالله رضى الله عنه قال : ( ما حجبني النبي صلى الله عليه وسلم ، ولا رآني إلا تبسم في وجهي ) رواه البخاري


إبتسسآمة الرسوول صلى الله علية وسلمم ::.




ومن جوانب تلك العظمة ذلك التوازن والتكامل في أحواله كلها، واستعماله لكل وسائل تأليف القلوب وفي جميع الظروف.

ومن أكبر تلك الوسائل التي استعملها -صلى الله عليه وسلم- في دعوته، هي تلكم الحركة التي لا تكلف شيئا، ولا تستغرق أكثر من لمحة بصر، تنطلق من الشفتين، لتصل إلى القلوب، عبر بوابة العين، فلا تسل عن أثرها في سلب العقول، وذهاب الأحزان، وتصفية النفوس، وكسر الحواجز مع بني الإنسان! تلكم هي الصدقة التي كانت تجري على شفتيه الطاهرتين، إنها الابتسامة!

الابتسامة التي أثبتها القرآن الكريم عن نبي من أنبيائه، وهو سليمان –عليه السلام- حينما قالت النملة ما قالت!.

إنها الابتسامة التي لم تكن تفارق محيا رسولنا -صلى الله عليه وسلم- في جميع أحواله، فلقد كان يتبسم حينما يلاقي أصحابه، ويتبسم في مقامٍ إن كتم الإنسان فيه غيظه فهو ممدوح فكيف به إذا تبسم؟! وإن وقع من بعضهم خطأ يستحق التأديب، بل ويبتسم -صلى الله عليه وسلم- حتى في مقام القضاء!.

فهذا جرير -رضي الله عنه- يقول -كما في الصحيحين-: ما حَجَبني رسولُ الله -صلى الله عليه وسلم- منذُ أسملتُ، ولا رآني إلا تَبَسَّم في وجهي.

((*^فقتدوآآ بممن علمممنّآ الحب وفتح الخيرآآت بكــل درب ..^*)
مخخخرج
ضحڳ بدون سبب =d قلـة ٱدب .

ولكـن :- . ٱلٱبٺسامہ بدون سبب روعہ في ٱلٱدب
وصلى الله علــى خير البرية

[شوشو شوشو]

والله اثر الابتسامة عجيييييييييييييييب حقا

نعم فنحن احق بمن يبتسم

فداك ابي وامي يارسول الله

يسلمووووووووووووووو طرح جميل ورائع يستحق التأمل والتطبيق