’،

مَسَّـــــــــــآءٌ ْصَبـَـــــاحٌ { التَميزْ والإبْداعْ
عِنْدَمَـا يَمْتَزِجُ الْأَبْدَاعِ وَالْجَمَالُ وَالْحُضُوْرِ الّـفَعَّالٌ
والعطَاء السَخِيْ يكُون لهُ حضُورْ ..


عُضُو مُتَمَيِّزَ فِيْ أُسلُوبِهَِ مُتَأَلِّقَِ بِتَوَاجَدُهَـِ عَذْبَِ بِردُودَهُـًِ ،
رَّائِعَِ بِتَعَاوْنْهًَِ الْمُلْحُوْظَِ نَّيِّرَِ بِآرَائَهًَِبِسَعَةِ صَدْرَهَـًِ وّحُبَّهُِ لِلْخَيْرِ

فَمَا يًِكْتُبُهُ مِنْ دُرَرِ ثَمِيْنَةِ تَتَسَاقَطُ عَلَىَ أَرْضِ الْقَمْرَهْ

{ شَخْصِيَّةٌ نَادِرَةٌ لَا أَمْلِكُ إِلَا الْوُقُوْفَ إِحْتِرَامَا لَهَِ }
يَدَ لَطَالَمَا امْتَدَّتْ بِالْعَطَاءِ لصَرْحْنا الْشَّامِخِ
وَاسْبَغِْ عَلَيْنَا مِنْ فَيْضِ الْسَّخَاءُ
فَعَطَاءَهُـًَِ ●●
بَحْرِ لَا شَاطِئُ لَهُ وَمَنْهَلٍ لَا ارْتِوَاءٍ مِنْهُ



~!سَـ حَـابْ!~
●● أَلْفَ الْفُ الْفِ مَبْرُوكْ وَصَوْلِكَ لِلألْفِيّةً الـ3000
بِكُلِّ جَدَارَةٍ وَأَسْتِحْقَاقٍ


((أُسَـــامَــــــة))
حَقّآً أَنْتًِِ مِثَآلَ يُحْتَذَىَ بِهِ
بِالْأَدَبِ وَرَوْعَةِ الْأَخْلاقِ
بِالْطِيْبَةِ وَصَفَاءُ الْقَلْبِ
بِالْتَّمَيُّزِ وَالْأَبَدَّاعٍ
بِالْجِدِّ وَالْمُثابرَة
بِرَوْعَةِ رُوْحِكَ الْجَمِيلَة


آَتَمَنَّىْ لَكٍ مَزِيْدٌ مِنَ الْعَطَآءِ الَرَآَقَيِّ
وآطِلّبُ مِنَ الْلَّهِ تَعَآلَىْ انْ تَكُوْنَ شِآهَدَهُ لَكِ بِالْأَجْرِ أخًِوٍَيًٍ

وِهّآّ أَنَّـآَ أَهَنِيْكَ قَبْلَ الْكُلِّ





،
أُخَتَك
سَــــــارَة ..

،