الظلم ظلمات يوم القيامة..
الظـــــــــــلم قهر للنفس وجلب المشقة لها...ـ
الظلم له مرارة أشد من الصِبر، يتجرعها المظلــــــــــــوم في كل يوم يصبح ويمسي...
الموظف المظلوم له دمعة حااااارة كحرارة البركان في انفجاره...
ولذلك أقسم الجبار في علاه بعزته فقال لكل مظلوم حتى لو كان كافرا وظُلم:((وعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين ))
وللمظلوم دعوة مستجابة لاترد...
وفي الحديث (اتقوا دعوة المظلوم فإنه ليس بينها وبين الله حجاب )

موظف يلتزم بعمله ويؤدي مهامه وله زملاء مهرة ومبدعين في الكيد والمكر والاستهانة بحقوق الناس،فيحفروا له الحفر ليقع فيها ،هل تتحمل نفسه...

ولكن السكوت عن الظلم والظالمين جريمة يعاقب فيها الساكت والراضي..

انصر أخاك ظالما أو مظلوما...
ننصر المظلوم بأن نرد له حقه ..
ونقوووووووول للظلم حدك كفاية ..
.