"هاكر" يمنح الدعيع عمادة لاعبي العالم ويزيد عدد مباريات الجابر
اخترق هاكر محترف موقع الاتحاد الدولي لتأريخ وإحصاءات كرة القدم (rsssf) وهو مؤسسة رياضية غير رسمية معنية بالإحصاءات الرياضية، وزاد في عدد المباريات الدولية لحارس المنتخب السعودي ونادي الهلال محمد الدعيع بشكل جعله يتخطى المكسيكي كلاوديو سواريز عميد لاعبي العالم برصيد 175 مباراة دولية.
ولم يكتف الهاكر بزيادة مبارايات الدعيع، بل عمل كذلك على زيادة عدد مباريات قائد المنتخب السعودي ولاعب الهلال سامي الجابر، وحارس مرمى منتخب السويد توماس رافييللي، وقائد المنتخب الألماني السابق لوثار ماتيوس لجعلهم يتخطون رصيد نجم النصر ماجد عبدالله.
وخفض هذا الهاكر من رصيد ماجد عبدالله وأوصله إلى 139 مباراة دولية، علماً أن الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) كان قد منح عمادة لاعبي العالم لماجد برصيد 147 مباراة.
وحتى يستثمر هذا الهاكر اختراقه للموقع بادر إلى موافاة بعض الصحف المحلية بالترتيب المعدل الذي رتبه بعد اختراقه الموقع وذلك عن طريق الفاكس، لتنجر بعضها خلفه وتنشر التعديل مانحة الدعيع لقب عمادة لاعبي العالم مركزة على أن اللقب اعتمد من الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا).
وجاء اكتشاف أمر الهاكر عن طريق تقنيي الاتحاد الدولي للتأريخ والإحصاء، وذلك بعد أن غفل عن أن ماجد عبدالله كان قد انتزع العمادة عالمياً من السويدي رافييللي والألماني ماتيوس الذين توقفا عن اللعب منذ أمد طويل، وبالتالي لا يمكن أن يضاف إلى رصيد أي منهما أية مباريات دولية جديدة.
الخبر واضح ولايحتاج إلي تعليق .
كانوا ولازالو يتهمونا بسعه الخيال وبشعورنا دوما بنظرية المؤامرة ..وحتى حينما اتهمناهم بالتزوير مرات عديدة من قبل ..ادعوا انها افترائات محضة!!!!!!
وهاهو قد آتى الخبر ليثبت للجميع تزويرهم للحقائق وغيرتهم من نجم العرب الاول ماجد عبدالله الذي اعتزل اللعبة منذ سنين
ان هذا الخبر يؤكد انهم في حقيقة الامر مؤمنون - على الاقل فيما بينهم - بورقية لاعبيهم وتفاهتهم حتى يقوموا بالقرصنة والتزوير لرفعهم قدر الامكان
لكن يبدو ان الغباء يوقع صاحبه في مشاكل ..حتى لو امتلك الامكانيات والجرأة ...فالهكر قام بزيادة عدد المباريات للاعبين اخرين كحارس السويد وغيرهم للتغطيه على لاعبيه .. وغي نفس الوقت لكي يتجاوزوا ماجـــد وهي حركة مكشوفة وساذجة الى ابعد الحدود
هذا الـــــتـــــــزويـــــــ ــر تجاوز كل الحدود واصبح على مستوى دولي وعالمي