هذه احدى ابداعاتي المتواضعه
أيها الجبان..
أتخشى أن تقف بجانبي
أتخشى أن تعترف بأنك تحبني
لماذا تشقي قلبك
كيف لا تريد لأحد ان
يعرف بأنك تعشقني
الهذه الدرجة ترى
بأن حبك يجلب العار لك ..
أيها الرجل..
كيف اناديك بهذا اللقب
و أنا لا أرى فيك
قدراً من الرجولة ..
لم يكسو وجهك الشحوب والرعب
الأنك أحببت فتاة خجوله
عجبي منك الم تقرا الشعر والكتب
أم تراني أصبحت مثلك غبية ملوله ..
أيها الضعيف..
كم اشفق عليك كثيراً
وددت لو أكون لك صفعة تفيق منها
أو أكون غاية تصبو للوصول اليها
او قصة ترويها وتفخر بها ..
أيها الغبي..
صدقني كلما اردته هو مساعدتك
ليس لتعود اليّ أو تكون لي
و أنما لتعيش حياتك وتثبت ذاتك
أيها الشقي
أيها .... ؟؟
.