أكتب الموضوع بعد سماعي للكذوب المتعصب عبدالكريم الجاسر في رده على عدنان جستنية بالقناة الرياضية السعودية ( الخشبية ) ، و أقسم بالله أني مت من الضحك على المتصنع للمثالية و المتميلح و يوزع ابتسامات كأنه وديع وبريء و مسوي فيها أخلاق و هو أقسم بالله وصخ متعصب في كتاباته بالذات و أوصخ من جستنية و مع ذلك لم يتم النيل منه مثل جستنية من المجتمع الرياضي لكونه هلالي متصنع والا الخافي أعظم ...
الشاهد ... قال جستنية الاتحاد كان يستحق الفوز وأبارك للهلال التعادل والعكس قاله الجاسر والوضع حتى الآن طبيعي في اطار وجهات النظر - رأي و نمشيه - ..
عندما ذكر جستنية بأن (الحكم اغفل ركلتي جـــــزاء واضحتين لم تحتسب للاتحـــــاد وأن على لجنة الحكام و عمر المهنا ابعاد الحكام الأجانب بعد أن زادت أخطائهم على شاكلة هؤلاء الحكام ) .. هنا لايهمني صمت الجاسر المتوقع عن التحكيم فليس له وجه ينكر أخطاء الحكم الواضحة ولن يستطع تغيير أنظارنا نحو اللعبة ...
يا جمااااعة أفهموا ليس الموضوع هل هي بلنتي أم لا ..
القصد أن الجاسر قال بأني لاأطعن بالحكام وهو كذووووب ..
كذب الجاسر ونسيانه أو تناسيه ما كتبه سابقا عن الحكام .. فقد ذكر في رده على جستنية بأنه لم يتطرق للتحكيم تشكيكا بأسلوب جستنية !!! و أن علاقة الهلال والاتحاد برئاسة ابن داخل راقية ..الخ ( عجبي لازم يسكتون علشان تكون راقية !! )
- مع أن جستنية أنتقد كفاءة حكم و لم يشكك بضمير الحكام كما كتب الجاسر بمقال سابق نساه او تناساه بجريدة شمس في فبراير الماضي ! -
وصاخة الجاسر و قوله بأنه شخصيا لم يتهجم على الحكام تتجلى بهذا المقال الذي كتبه بجريدة شمس
اليكم مقال الحقير عبدالكريم الجاسر :
حكام النصر !
بقلم عبدالكريم الجاسر
حكام مباريات النصر يحملون مواصفات خاصة أهمها ألا يحتسب على الفريق النصراوي أي ضربة جزاء وإلا فإن مصيره سيكون الإبعاد من قبل لجنة الحكام التي يديرها عمر المهنا ونائبه إبراهيم العمر ومقرر اللجنة محمد سعد بخيت.. فهذا الثلاثي القيادي في اللجنة لا يحرك ساكنا أمام أخطاء الحكام لمصلحة النصر وآخرها عدم احتساب ضربتي جزاء صريحتين لفريق الرياض أمام النصر من قبل الحكم مرعي عواجي.. وبالمقابل لا مانع من احتساب ضربات جزاء للنصر ليست صحيحة كما حدث في لقاء القادسية من قبل الحكم مطرف القحطاني لتكافئه اللجنة وتكلفه بقيادة مباراة دورية بعدها مباشرة بعد أن احتسب ركلة جزاء خيالية مؤثرة في نتيجة لقاء القادسية وعززها بأخرى مشكوك فيها.. في حين نجد حكما مثل فهد العريني احتسب ضربة جزاء للتعاون احتج عليها النصراويون بكل الوسائل المتاحة لتبعده اللجنة عن التحكيم حتى تاريخه ومنذ أكثر من شهرين أو ثلاثة..
هكذا تتعامل اللجنة مع الحكام ليجد الحكام أنفسهم مضطرين لمسايرة هذا الواقع وعدم احتساب ضربات جزاء ضد النصر حتى يضمنوا الاستمرار في الملاعب..
وعلى الجانب الآخر نجد أن من يرتكب أخطاء ضد الهلال، وأنا هنا أتحدث عن أخطاء اعترف بها المحللون التحكيميون وليس ما يراه الهلاليون يجد كل الدعم والمؤازرة وينظر لأخطائه أنها طبيعية وفي إطار اللعبة بمعنى مباركة الأخطاء ضد الهلال ورفضها ضد النصر ومكافأة أصحابها بالاستمرار في التحكيم دون محاسبة..
هذا هو واقع التحكيم بقيادة عمر المهنا وأقولها بكل أسف.. لأنني لا أتحدث عن مشاعر أو عواطف إنما عن وقائع مثبتة من قبل المحللين أنفسهم ويشاهدها الجميع وبرى كيف تتعامل اللجنة معها..
حقيقة أوضاع مؤسفة تقود لجنة الحكام المنافسات نحوها بلا مبالاة ولا تقدير لخطورة ما تفعله لمجرد أنها ترضخ للصوت الأعلى وليس لصوت الحق والعدالة بما يفترض بها أن تفعل..
وبالمناسبة فإن حكما مثل عبدالرحمن القحطاني رفض احتساب ثلاث ضربات جزاء متتالية للهلال أمام الفيصلي استمر يقود المباريات وكأن شيئا لم يكن، ونحن الآن نبحث عن حكم مثل فهد العريني ولا نجده لمجرد أنه خالف عرف اللجنة واصطدم بالنصر رغم أنه يطبق القانون ولم يرتكب خطأ يستحق الإبعاد لكنها المقاييس التي تعمل بها اللجنة والتي أكدت بما لا يدع مجالا للشك أننا نعيش أزمة كبرى ليس في مستوى الحكام فقط وإنما في قيادتهم!
والمصدر :
http://www.shms.com.sa/html/story.php?id=126027
هذي حقيقة صاحب مقولة الحمـــر والعربة ، و الجبان الذي قال للنصراويين يكفيكم الرأس الكبير - يقصد نواف بن فيصل - وعندما انسأل تهرب و وزع هذا الخني... ابتسامات وقال ناصر الجوهر ..!! و قبل هذا وذاك يكفي مقاله الذي كتبه و هذا جزء بسيط من اساءات كاتب اليمين المتطرف بجريدة الجزيرة التي يكفي ان نعرف أن هذا السقيم أحد كهول متعصبيها بعد العبدي والهدلق و الشلة المريضة التي لايستطيع بعضهم اشهار تعصبهم بالاعلام لأنهم قبل أن يكونوا رياضيين هم مرضى نفسيين لايستطيعون مواجهة الرجال وجها لوجه و بالذات كبيرهم المريض السليمان الذي أنكشف -في اتصال هاتفي - بمقطع باليوتيوب نقلا عن برنامج ارسال مع (مشجع برابطة النصر أفحمه عن موضوع الحضور الجماهيري) فالسليمان والهويريني ما عمرهم طلعوا بالتلفزيون نهائيا .. أما الهدلق فلايستطيع المناظرة وليس فاهم كرويا مثل ما يحدث بخط الستة لأن الهدلق يتكلم و لكن يتوتر و يرتبك كما حدث مع الطخيم ، و بالتالي ليس لديهم الا الجاسر اللي مثل الرافضة ينكشف بسطور الحقد التي يكتبها اكثر من ظهوره المكشوف أصلا ، و الآخر سقيم العصر الرويبضة الروقي الذي سيكون مضحة لو تواجد بدلا من الطريقي بخط الستة ... أما أبو مكياج التويجري فقدره مع صاحب البانوراما ، و فياض حده يكتب زوايا آخر الصيد ... والعضو الصغير يعطي والده الروحي خلف احصاءات وينشرها بموقعه ..!! ( كلهم تحت جزمة أبو سليمان ) .