السلام عليكم
مساء / صباح الخير
شاهدت قبل قليل حملة شنها الاعلامي ماجد التويجري وزميله علي الشهري بمطالبة الدكتور حافظ المدلج بالاعتذار عندما قال ان بعض الاعلاميين لم يخط شاربه ويحلل .....الخ حديث الدكتور .
الغريب فالامر ان ماجد وعلي لم يتبقى لهما الا ان يقولا تكفى اعتذر يادكتور لان الاعتذار من شيم الرجال .
صحافتنا للاسف تحتضر والسبب وجود مثل هؤلاء الاعلاميين .
ارجوا من القائمين على القناة السعودية الرياضية وبرنامج ارسال تحديداً الانتباه لهؤلاء الاعلاميين وانتشال قنواتنا من الانحدار الذي حل بها.