كلما خطوت الطرقات
تصحو بداخلى الآلام والصرخات
تصحو بداخلي الذكريات
إذا سكت فصمتي ألم
وإذا تكلمت فبوحي ندم
فلماذا أحببت ياقلبى لكى تندم؟
لماذا ياقلبى !؟
تعلن السطور
لغة أخرى
وتمضي بلا هوية
بلا شفق
بلا غسق
حتى ان الفجر أجهض صبحا
بغير معنى
بغير لون
كأنه وجد بلا هدف
تحنط السـؤال مومياءا
صامتة من عصر قديم
لم تولد فيه .
...
هل الحب بلا ألم؟؟؟
ما تَعلمتَ من الاساطير
أكان هباءا موتهم ؟؟
تطاردنا عفاريتهم في كل قصة حب
تذركنا دائما بأنهم كانو ولازالو
لايرضون إلا بالنهايات الحزينة..
وفي غياب التساؤل
عن الندم والألم
وصمت كصمت الأصم
تنفس بعمق شديد
وانظر نحو الأفق
فلا فسحة أكبر من تلك السماء
لتتحمل صرخاتك
لتبدأ من جديد بلا ألم
بلا ندم
..
..
سيدي رماد الذكريات
’
’
آآآآآآآآآآآآسفة لا أدري لم أغضبتني كلماتك ههه أعذرني فالفجر يبزغ كل يوم ...
يحمل لنا أنفاساً جديدة ...ودروباً مسكونة بالعشق
تقبل ودي وتقديري