[align=center]
.؛.
بـِ حثيث يتقاطر ألقاً..
وبِـ شكر يسبقنِي لآل الماء
وآل خالد..
أتقدم شاكرة..
وتلك المريم (مريم المسعود) بِِـ زاوية منك وإليك فِي زهرة الخليج
لها قُبلة لِـ جبينها..
وذاك الحربِي الأخ الوالد النقِي.. عظيم إمتنانِي
وأتقدم لإدارة غرابيل بِـ الشكر
فـَ فِي غرابيل
بدأت.. وأعترف كنتُ خداج وكبرتُ وكبرتُ
إلى أن أصبحتُ أماً.. لِـ كثير من النصوص..
وقبل أن أضع لكم صورة طفلتِي..
أود شكر
المُمسك بيدي المسامح دوماً لزلاتِي ( السعد) أبو عبد الرحمن
والمتفانِي الأخ الرائع (خـالد)
والأستاذ القدير وجداً (همس البدر)
واليد البيضاء الخفية كما أسموهـ ( عاشق الحزن ) مُعلمِي الأوحد..
ونور حياتِي أختِي نور التي جاءت بِي إلى هُنا
وأتمنى لو أقبل جبين من أخذنِي إلى هناك ( لآل الماء)
وفِي الأخير..
أشكر العذبة الحبيبة
تلك اليُتم
التي دوماً تُشجعنِي
وهي من جعلتنِي أكتب منذُ كان عمري ثلاثة عشر عاماً..
إليكم طفلتِي
وهي وأقسم خجلى..
/
ود لاينقطع كَـ مدادكم..
[/align]