أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
قال العلامة عبد الله المعتاز - حفظه الله - في "عقد الجمان":
24.ومن يتـحاكمْ للطواغيتِ كــــافرٌما معنى الشطر الثاني من البيت ، فقد بدر لي منه احتمالات، لا أريد ذكرها ، حتى أرى منكم -وفقكم الله ، والأمر لعله مهم في باب التوحيد.
ومُسْنــِدُ أحكامِ الإلــهِ لإنســـانِ