النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: سبقنا شاعر المليون بثلاث سنوات

  1. #1

    سبقنا شاعر المليون بثلاث سنوات

    نحن قبل برنامج شاعر المليون:-
    سمنا كما سمع الجميع من الدكتور القدير غسان الحسن فيما مفاده ان شعراء المليون هم (اول من وقفوا امام النقد وجها لوجه من المحيط الى الخليج00) وهذا ليس بصحيح 00
    المنتدى الشعبي بالدمام سبق شاعر المليون باكثر من ثلاث سنوان ممثلةً في الأمسيه النقديه الأولى في تاريخ الشعر الشعبي للشاعرين :-
    1-محمد فراج الدوسري
    2-نايف بن ناقول السبيعي
    والنقاد ممثلين بالشاعرين:-
    1-الاستاذ والكاتب القدير فرحان الفرحان
    2-والاستاذ- سعود الشبرمي
    ومقدم الأمسيه الشاعر المبدع-نواف الدبل وبحضور رئيس جمعية الثقافه والفنون ورئس المنتدى وشعراء المنطقه الشرقيه
    ولم تقتصر على الشعار والنقاد بل والجمهور كان لهم دور في النقد والحوار والنقاش 00إلا انه لايوجد تصويت بالفلورسائل0
    إلى ان جماهيرية شاعر المليون وتغطيته غير00والشعر بخير
    وإليكم تغطية جريدة اليوم –في وهجير:-بتاريخ 8/4/1425
    ومن أراد أن يب
    حث على النت فهذا الرابط:-
    http://www.alyaum.com/issue/page.php?IN=11304&P=23


    إنطلاقة موفقة لمشروع النقد في الشعر الشعبي وكسءر لروتين الأمسيات
    تجربة رائدة في اللقاء الشهري الثاني للمنتدى الشعبي
    إنطلاقة موفقة لمشروع النقد في الشعر الشعبي وكسءر لروتين الأمسيات
    الدمام ـ اليوم

    الدبل يلقي كلمة المنتدى

    الفرحان والشبرمي أثناء القراءة
    التجربة جديدة ومخيفة في نفس الوقت , الخوف من تفعيل النقد في الشعر الشعبي يسكن الجميع , واستحالة تفعيله وتطبيقه شعور قائم لدى أكثر المنتمين للشعر , ولكن هذا لم يمنع أعضاء المنتدى الشعبي من خوض غمار التجربة.
    التحدي
    بدأت أولى خطوات تحقيق هذا الانجاز باختيار أبطال هذه المشروع , وكان الرفض متوقعا من قبل الشعراء الذين تم اختيارهم ليكونوا في مواجهة النقد , ولكن وبعكس المتوقع وافق الشاعران وعضوا المنتدى محمد فراج الدوسري ونايف الناقول السبيعي على أن يكون لهما السبق في عمل أدبي رائد , لا لشيء الا لحبهما للشعر وللمنتدى والحرص على تفعيل نشاطاته والمساهمة في رقيه .
    بعد ذلك تم اختيار الشاعرين اللذين سيقومان بالقراءة النقدية , وقد وقع الاختيار على فرحان الفرحان وسعود الشبرمي وهما من أعضاء المنتدى أيضاً ومن شعراء المنطقة الذين لهم تجربتهم الكبيرة في مجال الشعر والكتابة , ولديهم من الشجاعة الأدبية والحياد ما يؤهلهم لثقة الجميع في أداء هذا الدور .
    الانطلاقة
    الزمان : مساء الأحد الماضي 4 / 4 / 1425 هـ بعد صلاة العشاء مباشرة - المكان : مقر فرع جمعية الثقافة والفنون بالدمام ( خيمة المنتدى الشعبي ) التي امتلأت بالمقاعد وكان في المقدمة طاولة وضع عليها مكروفانات وكرسيان فقط , وكانت نظرات الحضور ترمق هذه الطاولة بتركيز كبير لأنها ستشهد أول تجربة في الشعر الشعبي والكل متوجس ومتشوق لمعرفة ما ستؤول اليه الأمور .
    بدأت الأمسية بكلمة لنائب رئيس المنتدى الشاعر نواف الدبل والمسئول المباشر عن اللقاءات الشهرية بالمنتدى , وقد تحدث عن فكرة اللقاءات الشهرية واللقاء الأول ,وقال: إن اللقاء هذه المرة مختلف والطرح جديد والتجربة كبيرة ونحن على ثقة بنجاحها لأننا هنا نبحث عن الشعر وعن الفائدة , وقد شكر الشعراء الأربعة لقبولهم المشاركة وتعليق الجرس في تقديم طرح مختلف وشكل جديد من أشكال الأمسيات الشعرية
    بدأ بعد ذلك الشاعران الفراج والناقول في تقديم قصائدهم للحضور حيث ألقى كل واحد منهم ست قصائد نالت استحسان الحضور , بينما كان الفرحان والشبرمي مشغولين بمتابعة الشاعرين من خلال نسخ مطبوعة من القصائد المقدمة وتدوين الملاحظات بشكل مباشر .
    المواجهة
    بعد أن انتهى الشاعران من القاء قصائدهما ترجلا من منصة الأمسية ليجلس مكانهما الفرحان والشبرمي ليقدما الجزء الثاني والمهم من اللقاء هو القراءة النقدية ,وقد بدأ الفرحان بكلمة تحدث فيها عن التجربة مشدداً على أن ما سيطرح من قراءة هو أولاً وأخيراً اجتهاد لكم وللشاعرين حق رفضه أو قبوله , وما نحن هنا الا للفائدة الأدبية الشاملة وباب النقاش مفتوح بعد أن ننتهي من تقديم ما لدينا أنا وزميلي سعود .
    شرع بعد ذلك الفرحان في الافصاح عن انطباعه بالنسبة لشاعرية الفراج وأثنى على تجربته , ثم سلط الضوء على بعض القصائد وقام بالتوقف عند بعض أبياتها متناولاً الجوانب الايجابية والسلبية فيها من حيث المعاني والألفاظ , وكان من أهم ما ألمح اليه الفرحان ضرورة أن يبتعد الشاعر أيا كان عن القصائد المطولة خاصة ممن هم في البدايات , وقال مجازاً: أنه كلما كبر الملعب كلما ضاع اللاعبون , مبيناً بأن المفردات والتراكيب يعتريها الخلل لا محالة عند الاطالة , وقال: إن هذا العصر عصر القصائد القصيرة التي تتراوح أبياتها بين سبعة واثنى عشربيتاً .
    انتقل المكرفون بعد ذلك الى الشاعر سعود الشبرمي الذي أوكلت اليه قراءة قصائد الناقول , وقد بدأ الشبرمي بكلمة ضافية حول دور المنتدى وضرورة تفعيل نشاطاته ثم أثنى على تجربة الناقول وقال: إنه فوجيء بالمستوى المتقدم لشاعر في سن نايف وتمنى له الانتشار والمشاركة الواسعة في الساحة , ثم بدأ الشبرمي بإيراد ملاحظاته على قصائد الناقول , وكان من أهمها ضرورة أن تشكل البيت في القصيدة وحدة مستقلة يقرأ ويكتب ويفهم بشكل مستقل دون أن نحتاج لقراءة ما بعده لنفهم المقصود , كما أشار الى أن اقحام أمثلة من اللغة الفصحى في القصيدة الشعبية ليس مستحسناً على كل حال خاصة اذا كان وجود المثل سيؤثر على الوزن أو يتطلب من الشاعر قراءة المثل بطريقة خاطئة نحوياً ليستقيم الوزن .
    الانطباع
    بعد أن انتهى الشبرمي والفرحان من تقديم ما لديهم من قراءات , فتح باب المداخلات المباشرة من الحضور , وقد تنوعت هذه المداخلات بين التعليق على ما جاء في القراءة وبين الاقتراحات العامة حول التجربة ككل , وقد دلت المداخلات ونوعيتها على التفاعل الكامل من الحاضرين لما تم في اللقاء , وطالبوا بتكرار التجربة في اللقاءات القادمة مع أسماء مختلفة , وقال العديد من الشعراء الذين كانوا شهوداً على نجاح التجربة إن ما شاهدوه أمر يشجع كل شاعر على طرح نصوصه على طاولة النقد دون توجس أمام هذا الوعي الأدبي.

    -------------------------
    وهذا تعليق الأستاذ والشاعر القدير –فرحان الفرحان في زاويته الأسبوعيه
    وهي على الرابط
    http://www.alyaum.com/issue/page.php?IN=11304&P=23
    فـرحــــان الفرحــــان
    الخطوة الأولى
    فـرحــــان الفرحــــان
    مساء الأحد الماضي أقام المنتدى الشعبي بالمنطقة الشرقية ، أمسية شعرية للزميلين محمد بن فراج الدوسري ونايف الناقول السبيعي , وقد جاءت هذه الأمسية مختلفة من حيث الخروج عن رتابة الأمسيات وركاكتها ونمطيتها الباعثة على الملل , حيث حظيت الأمسية , بقراءة نقدية مباشرة لتجربة الشاعرين , ليسجل المنتدى الشعبي (حسب علمي) أسبقية تنظيمية كانت تنتظرها الساحة الشعبية منذ زمنٍ طويل , خصوصاً وأن الأمسيات الشعرية أصبحت مملة ومكررة , تبدأ بتقديم محفوظ ومكرر في جميع الأمسيات على اختلاف مناطقها وشعرائها , ثم تتبعها قراءة شعرية من الشاعر, تستهل بقصيدة وطنية وتنتهي بقصيدة (طينية) ثم تختتم بمداخلات رديئة تذبح آخر آمال نجاح الأمسية.
    لا أود أن أتحدث عن القيمة الفنية للقراءة النقدية التي صاحبت هذه الأمسية , لأنني كنت من المشاركين في هذا الفعل الأدبي المغاير , لان رأيي في هذا الجانب قد يفسر وكأنه حديث عن الذات , لذلك سوف اقفز على هذا المحور , لأتحدث عن هذا المنهج المثير الذي أقدم عليه المنتدى الشعبي بالشرقية كخطوة غير مسبوقة , تمثل ضرورة ملحة قد تنقذ الأمسيات من نمطيتها , وتقدم تدريباً عملياً للشاعر الشعبي يساعده على فهم النقد والتعامل معه بطريقة حضارية , بدلاً من الفهم الجاهلي السائد , الذي جعل الشاعر الشعبي يسير في دروب الشعر مغمض العينين..كثير العثرات.. دائم الاصطدام بما في طريقه..
    إن اقامة مثل هذه القراءات النقدية , يعتبر هي المنبت الوحيد لنمو حركة نقدية أدى غيابها أو تغييبها إلى تدهور النص الشعبي , نتيجة تساوي المبدع والمبتدع , مما جعل الساحة الشعبية تضم الشاعر والمستشعر ولم يعد بينهما فرق , نتيجة الضلال الإعلامي السائد في الساحة الشعبية , والذي اعتاد على تزوير الواقع والكذب في تغطيته للأمسيات بلا حياء ولا أدنى مسئولية , حتى ضاع الهدف وفقد الاتجاه وأختلط الحابل بالنابل، وحتى لا يقتل هذا المشروع الوليد , فأنني آمل من الزميلين سالم صليم رئيس المنتدى الشعبي , ونائبه الزميل نواف الدبل المضي قدما ً في هذا المسار المضيء , وعدم التراجع عن ذلك حتى ولو حدثت أخطاء في الممارسة المستقبلية وهذا متوقع , نتيجة سنوات طويلة تراكمت خلالها الأخطاء , حتى سدت مصادر النور في التجربة الشعبية , وجعلت الشاعر الشعبي يتأقلم مع العيش في الظلام حتى أصيب بالتخلف الثقافي , الذي جعله ينظر لنقد نصه على أنه تطاول على ذاته , وماساً بكرامته , وتعدياً على شخصه المنزه .
    إن قبول الزميلين العزيز محمد فراج ونايف الناقول لهذه التجربة غير المسبوقة , يمثل قمة الشجاعة الأدبية التي تدل على ثقتهما بما يقدمانه وفهمهما العميق لماهية الشعر , وإدراكهما الواعي أن النقد تكريم للشاعر ولنصه , لذلك يجب علينا أن نقدر لهما هذا الوعي وهذه الشجاعة , كما يجب علينا أن نسجل للمنتدى الشعبي هذه الأسبقية الجميلة وهذه المبادرة الجسورة التي قد تفتح الطرقات المسدودة بين النص الشعبي وبين مسارات التقدم 0 وكم أتمنى أن يسعى منظمو الأمسيات للسير على نفس النهج فنحن لسنا في سباق تسجيل أوليات خطوات التصحيح بقدر ما نحن بحاجة للعمل متضامنين لتصحيح الخلل الرهيب , الذي حل بالتجربة الشعبية ونال منها ومن شخصوها ومن منجزها الشعري . ويجب أن لا نتوقع ظهور حركة نقدية محترفة في المدى القصير من التجربة , فكما صبرت الساحة على الشاعر عليها أن تمنح الناقد نصف المسافة الزمنية بشرط أن لا تختلط الأوراق في هذا الشأن ويقدم المرتزقة والمتحذلقون المروجون للرداءة على أنهم نقاد كما حدث في بداية الانتشار الإعلامي للقصيدة الشعبية.


    هذا ونحن نقدر للدكتور غسان وزملائه اعضاء لجنة شاعر المليون وشعرائها والقائمون على هذا البرنامج الفريد المتفرد
    ولذا أردنا أن ننصف القائمون على المنتدى الشعبي بالدمام
    والله يوفق الجميع


    للجميع الود والورد
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد فراج الدوسري ; 05-04-2007 الساعة 07:51 AM
    اليكم مع التحيه:mf_popean
    ----------------------------------------------
    http://www.abyat.com/poet.php?id=1308

  2. #2
    ~ [ عضو مجلس الإدارة ] ~
    الصورة الرمزية ماجد
    تاريخ التسجيل
    Mar 2004
    الدولة
    الذكريـات
    المشاركات
    6,521


    تسلم والله اخوي

    الغالي

    الشاعر / محمد بن فراج الدوسري

    طرح جيد وموضوع ايضاحي بكل ماتعني الكلمة

    لاخلا ولا عدم

    وعساك على القوة

    اخوك / نبضـ الشمااالــــــــــــ

  3. #3
    لسلام عليكم

    نبض الشمال


    اشكر مرورك يا بعد راسي


    لك الود والورد
    اليكم مع التحيه:mf_popean
    ----------------------------------------------
    http://www.abyat.com/poet.php?id=1308

  4. #4
    ~ [ نجم ماسي ] ~ الصورة الرمزية عبدالرحمن الجبابرة
    تاريخ التسجيل
    Aug 2004
    الدولة
    حيث النقاء
    المشاركات
    6,000
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    الشاعر / محمد بن فراج الدوسري

    نقلت لنا تجربة مميزة في نقد الشعر الشعبي

    من وجهة نظري أن تلك المبادرة يجب أن يتم تعميمها بقناعة ذاتية من شعراء الساحة .
    وأن تكون الأمسيات هي المكان الذي يجب أن يتم فيه النقد المنهجي بجانب الإستمتاع بما يرد في تلك الأمسيات من ترابط وتآخي وتعارف واشتهار بين الشعراء وجمهورهم .
    .
    .
    أعتقد بأن المبادرة الذاتية من هؤلاء الشعراء الأربعة
    محمد فراج الدوسري
    نايف بن ناقول السبيعي
    الاستاذ والكاتب القدير فرحان الفرحان
    والاستاذ- سعود الشبرمي

    هي التضحية التي يجب أن يقدمها كل شاعر وناقد للساحة والموروث الشعبي

    ولو نلاحظ بأن أحد الأسباب القوية لنجاح تلك المبادرة هي القناعة المطلقة من قبل هؤلاء بأنهم يعملون للشعر وليس لأنفسهم ! ومن هنا تبدأ الأمور الطيبة الأخرى بالتكاثر..! فهذا الإخلاص صار مضمونا بحسن التوجه وتأتي بعده الثقة بالنفس وبالآخرين ثم يبدأ الود والأخوة يتسابقان للمشاركة في هذا المشروع فتظهر الأمسية أو الإجتماع بحسب القالب الذي صيغت فيه ومن أجله .
    .
    .
    الله يعطيك العافية أستاذنا وشاعرنا محمد بن فراج الدوسري
    ,
    ,
    مودتي

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. بعكس شاعر المليون .. شاعر يبحث عنه المليون....؟
    بواسطة علي سمير الجهني في المنتدى الساحة الأدبية
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 22-03-2009, 06:12 AM
  2. شاعر المليون ( اقرب شاعر يقلط)
    بواسطة ثابت الودعاني في المنتدى المحاورة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 17-04-2008, 06:45 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •