السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نمور المدرجات - عشاق المنصات - حاملي الذهب .......عساكم بخير



ياصبر الارض ..... ياصبر منصور ..... كم ظُلمت كم عانيت كم تحملت ..... وكم كان الجرح عميقاً
كم كانوا قُساةً ..... كم كانوا جاحدين.

من أين لهم كل هذه الاكاذيب من أين اتوا بهذه الفبركات .... وكيف الفوا هذا السيناريو
سنوات الضياع ..... حتى حرف واحد لم يوافق الحقيقة ..... كم كان القلم الذي يكتب هذا الزوريصرخ ويئن تحت وطئة القسوة التي كتبوا بها.... لم يتبقى الا ان تنطق الحروف وتقول كفاكم كذباً وكفاكم الزج بنا في هذه الخزعبلات.

ظهر بالامس .... وظهرت معهُ الوثائق التي أخلت ساحته من هذه الاكاذيب والاتهامات
ظهر ليس من اجل نفسه.... فواثق الخطوة يمشي ملكاً .
ظهر من اجل تاريخ العميد الذي لم يجد من يذود عنه سواه.
تاريخ العميد الذي اراد هؤلاء الشرذمة استبداله من سنوات عز ومجد وعالمية...................
......... الى سنوات ضياع ؟! كما افترت السنتهم.

ظهر فالجمهم .... ظهر فعادوا الى جحورهم .... ظهرت ملائكتهُ فغابت شياطينهم.

ما كدر فرحي في ظهوره امس لم يكن باطل اتهامهم لشخصه الكريم لانه اشرف واوفى من عشق العميد .... لكن اناته التي صدرت من اعماق جوفه على حال الاتحاد.
ءاعرفتم الان كم يعشق الاتحاد الم تهز زفراته قلوبكم ... الم يحن وقت الاعتذار.

لن أقسوا عليكم ... فقد غُرر بكم ... لكن المجال مفتوح لفتح صفحة جديدة خالية من الاحقاد.

علينا جميعاً ان نقف مع من يعشق الكيان الا نُخدع ثانيةً... كلنا بصوت واحد
نحبك يامنصور .... لانك تحبنا ..... نحبك ونكره من يعاديك.

ولكي نبرهن صدق حبنا ..... سنمنح أخاه صوتنا.
صوتنا لابراهيم .... صوتنا للميزانية المفتوحة التي وعد بها منصور أمس لاخيه.

لا والف لا لالاعيب الجمجوم وكذبه .... لا للكعكي ..... لا لمن نجهل تاريخهُ وهويتهُ.