أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


معلمة الملحون
تأليف : محمد الفاسي – رحمه الله
تعد معلمة الملحون لصاحبها محمد الفاسي – رحمه الله – من المؤلفات العلمية الرصينة التي اجتمع في تأليفها العشق ، والعلم ، والعمل ، فمؤلفها كان ولوعا بالملحون ، ومدركا من ناحية الاحساس والتذوق ، وطموحا إلى إخراج تصور خاص في كشف علمي غير مسبوق ، أسس على محددات الثقافة الشعبية المغربية القشيبة في عرف الإنسان الشعبي ، لكن بنفس علمي يخضع للتقعيد ، والبرهان ، والبناء ، وفق التسلل المنطقي للأجزاء التالية:

1 – معلمة الملحون – القسم الأول من الجزء الأول – مطبوعات أكاديمية المملكة المغربية
يقع هذا الجزء في : 358 صفحة ) استهله المؤلف بعد مقدمة قصيرة بتمهيد أطلع بواسطته القراء على بداية اشتغاله بالأدب الشعبي ، مع تضمينه للأجزاء المرتقبة من المعلمة ،ومضامينها المرجوة ، ثم أشار بعد ذلك إلى مجموعة من العناوين ذات الحمولة الفكرية المختلفة مثل : بداية اتصال المؤلف بعالم الملحون ، وطريقة شكل نصوص الملحون، ومصطلحاته ، وماهيته، ومواضعه ، لينطلق بعد ذلك في توسع علمي معزز بنصوص عديدة لكل معاني العناوين المتقدمة.

لتحميل القسم الأول من الجزء الأول

=======================
2 – معلمة الملحون – القسم الثاني من الجزء الأول – مطبوعات أكاديمية المملكة المغربية
يقع في : 190 صفحة ) هذا الجزء رجع فيه المؤلف بالشرح والتحديد والتفصيل لطريقة شكل نصوص الملحون ومصطلحاته مع التنصيص على بعض الرموز المستعملة في الكتاب ، وبهذا يتمم ما جاء في القسم الأول ، إلا أنه استفاض كثيرا في الحديث عن ( القياسات وهي الأوزان التي يكتب عليها شعر الملحون .
لتحميل القسم الثاني من الجزء الأول
========================
4 – معلمة الملحون – الجزء الأول من القسم الثاني – مطبوعات أكاديمية المملكة المغربية

معجم لغة الملحون
لتحميل الجزء الأول من القسم الثاني


==========================
4 – معلمة الملحون –الجزء الثاني من القسم الثاني – مطبوعات أكاديمية المملكة المغربية
تراجم شعراء الملحون

يقع في : 410 صفحة هو جولة مع شعراء الملحون في مختلف العصور، وترجمان رحب لأعلام وشعراء ، ازدانت بهم سماء المغرب كثيرا ، وتزاحمت بشخوصهم الزقاق ، والدروب ، والحواضر ، وعلت بواسطتهم الكلمة الفنية الرقيقة ، وصدحت بكلماتهم الأفواه والحناجر، وصفقت الأيادي ، وتمايلت الرؤوس ، ورقصت الأجساد على وقع ما دبجوه ، وعلى هذا خصص لهم محمد الفاسي في هذا الجزء تراجم وافية ، تطول وتقصر ، تتضمن أسماءهم ، وكناهم ، وأزمانهم ، وحواضرهم ، وأمثلة من أشعارهم ، وكان المؤلف يذكر بعض الشعراء بأسمائهم المعروفة ، ويحلي أسماء أخرى بلفظ ( الشيخ ) أو لفظ ( سيدي
لتحميل القسم الثاني من الجزء الثاني

==============================
5 – معلمة الملحون – الجزء الثالث – مطبوعات أكاديمية المملكة المغربية
روائع الملحون )

: ( يقع في : 395 صفحة ) تضمن هذا الجزء (روائع الملحون ) ويقصد بها المؤلف المتون والقصائد التي أثبتها لمجموعة من الشعراء في مختلف العصور ، وقد فاق عددها ستين قصيدة في شتى أنواع القول المعهود في مجال الملحون ، فهناك قصائد العشاقي ، وقصائد الطبيعة ، وقصائد الخيال والحيل ،والرفض والقبول مما يستفاد من أحوال المجتمع،ولم تغب المسحة الدينية عن المضامين المطروقة ، كما أن القصائد المدرجة - من الناحية الفنية – اقتصرت – في الأغلب الأعم - على النوع الذي يختم بهجاء الخصوم ، والإشارة إلى اسم الناظم تصريحا أوتلميحا ، وهو النوع الطويل ،واحتوت في أمثلة أخرى على بعض الإضافات الإبداعية التي تضفي على القصيد رونقا وجمالا، والكلام هنا يقصد قالب ( لعروبيات )

لتحميل الجزء الثالث
=============================
– معلمة الملحون – مطبوعات أكاديمية المملكة المغربية
( مائة قصيدة وقصيدة في مائة غانية وغانية

( يقع في : 250 ) وهو جزء أخير خلا من رقم التسلسل بالنسبة لعلاقته بالأجزاء السابقة ، وأظنه الأخير في الترتيب ،ولكنه زبدة العمل في مشروع المعلمة برمته ، إذ كان فيه مؤلفه حرا من تأثير القواعد ، وضرورة المواءمة بين مطرقة التقنين ، ومضامين النصوص ، فجاء طليقا وموسعا بعنوان : ( مائة قصيدة وقصيدة في مائة غانية وغانية )
لتحميل الجزء الأخير
» أنقر هنا