هذي نظرية الكوره الأوربية .. ولكن عندنا الكورة في العالم العربي العكسلابد أن يكون الأحتياط بـ كفاءة الأساسيين في الكورة
وأكبر دليل .. هو عندما يصاب أحد لاعبي الأساسي لا تجد من يسد فراغه في المستطيل الأخضر
أخر الدقائق في المبارة ... هو وقت الحسم ...
الأولى ... لا بد أن تكون المحفظه مزوده اليوم بـ كمية تعادل بـ اقل تقدير قوه السيوله في السوق
الثانية ... أخر الدقائق في تداول اليوم هي الفيصل في توجة السوق الفعلي للأسابيع القادمه
فـ يا التوجة إلى 9000 الاف نقطة تقريباً أو العوده لـ أعتاب 7093 وهي النقط التي ارتد منها السوق بعد أحداث كيان
::: نقطة عابرة :::
كلما نزل سعر برميل النفط .. أرتفع مستوى الخطر وضرب إيران
وعاود إرتفاع البترول من جديد ...
السؤال هنا .. من المستفيد من هذه المعمعه
الدول التي تصدر البترول
أم الدولة التي تسرق البترول ؟