[align=center]،
،’
’،
كـمـا هي أقبلــــــوهـــا
،’
،’
سنه عدّت ، وأنا أعــــزّم ، وأعـــوّد منــــكـ أبـلـيــــّاك
. . . سنه عـدّت ، وأنا آكــــابـــر، وأطـــــوّع قـلـبـــي لــفالــــي
سنه عدّت ، وانا أزوْد الـدقايــق لأحسـبت فرقـــاك
. . . وأبشـــرنـي قـــــريب انسى ، وأغــيـّــر حـــــال تـمثــــالـــــي
لأنــك راحـــل ٍراحـــل ، وموعــد رحــلتك ( ناداك )
. . . رفـضت اضعــــف وأكـسّــرنـــي ، رفضت أهــّد زلــــزالـــي
تــوادعـــني وانـا اتـبـسـّـم ، أبـي تسخــي علــي برضاك
. . . أبــي ما أشغــــل غيــــابــــك ، وأبــــي يـتبـعـنـــي ظـــلالـــــي
وتــرحل وأقبــض يدينـي ، وتجرحنـي بـها الاشــواك
. . . وأصـد أجـفــف جروحــي ، وأسد النـــزف بــــجْـلآلـــــي
وأصيـح بصمتي ، وطفـلــي يـجـر الثــوب ، لــمـلآقاك
. . . نـحيـبـه يـصــدح بصــــدري ، ودمـعــــه يكــسـْـر جـبـــالــــي
وكـنـت بـرغـمـ ما احســـه ، اوآصل سكـتـي وأسلآك
. . . وأوّسـمـ خـطــوة اصـراري ، واهــــوّن ربكــــــة أهـوالـــي
’،
’،
،’
،’
سنه لـكـن ، ولآ قــرّبــت للـنـسـيــان ، يــــاااامــقــواك
. . . سنــــه لكـــن ، لـقيت الـوجـــد ، بــمــحاتــــاك يـــحــــلالـــي
يا أسـمـك كيف أبي انســى، وأنا في نومــي أتـهجـاك
. . . يا وجـهـك كـيـــف ابي اسلــــى ، وهــو متـعلّـق بشــــالــــي
انا اللـــي صدق ، نسّيت الـجـفـا يـتـخيـّــل ويـجـفــــاك
. . . انــــا اللـي صـدق عـلـّمت السـهـر ، يـبـتـل عـلـــى بـالــــي
أنا حتى ( الخيــــال ) ان قلـــت لـــه : يالله نبي ننســــاك
. . . يصــوّر لـي ظـــلام الـخـــوف ، واحــــس انـــي بـــلا والـــي
واصير اركض بلا وجـْهـه ، واموت من الـقهـر ابغاك
. . . وأصــيـــر أصـــادم جنــونــي ، ويــبكـــي حـالـي لــحالـــــي
إلــين إيديك تـمسكني ، ويـشـــــرق وجـهي مـحيــــاك
. . . وأحـــس عيونـــك الـثـنـتـين ، تــنــــزع نــشــــوة إذْهَــــالــــي
لأن حتى الــخيــــال ،اصعب من اني أجبـــره ينســـــاك
. . . ولو بـمشــي على دربـه ، تــصيــح اجْـرَاسْ خــلـْـخـَـــالــِــي
:
دمتم بأجـمل حال[/align]