قد ينال الانسان الخير من حيث اريد به الشـر ويحدث هذا دائماً ممن يخفون في قلوبهم شئً تبديه عثرات لسانهم و تقاسيم وجوههم
ففي زمن الاوائل كان الحجاج يهجو عبدالله ابن الزبير ابن العوام رضي الله عنه بقوله يا ابن ذات النطاقين ( وأي هجاء في هذا ) والله انه للشرف كل الشرف ان يقال هذا لابن الزبير
وهنا مع بعد التشبيه اقول لم يقولون ( تحذير للاتحاد المهله التصحيحة انتهت ) و يشمتون بالاجانب و بعض مشجعين الاتحاد
اقول هذا برهان اخفيتموه فظهر انه نادي الشعب فالكـل في حب الاتحاد يذوب و من نهره يشرب
سيعود الاتحاد قوياً امهم اذا عاد يجب ان نكون نحن السبب الاول