* حينما تدخل الرياضة من باب «الخال» أو القرابة فتأكد بأن الباب مخلخل، وأنه لن «يطرق» نوافلك أحد.
لحظة:
للذكاء حدود .. لكن لا حدود للغباء.


عمر الكاملي
نقلا عن صحيفة عكاظ